ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

سباكة المعادن

Metal casting

1488   0   1502   0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين محاضرة
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Mariam shbanah




اسأل ChatGPT حول البحث

ﻻ يوجد ملخص باللغة العربية

المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يركز هذا البحث على الطرق الإجرائية التي يتم عن طريقها إنتاج ذرات متعادلة بعد تشتت الأيونات عند سطوح المعادن. عادة ما يكون هنالك ثلاثة طرائق مقترحة يتم بواسطتها تعادل الأيونات عند سطوح المعادن. هذه الطرائق هي: التعادل بالرنين النفقي و تعادل أوجيه و التعادل عن طريق تحفيز بلازمون سطحي. لقد تم سابقا اقتراح الطريقة الثالثة و هي التعادل عن طريق تحفيز بلازمون سطحي بواسطة المؤلف في بحث سابق، و ذلك باستخدام تحويل و حدوي للهاميلتونين المكمم ثنائيًا. حيث يتم وصف الذرات بواسطة حالة متعامدة مع جميع حالات حزمة (عصابة) التوصيل للمعدن. فينتج عن التحويل حدود تم تطبيق هذه النظرية لاستخدام التحويل .« حدود التعامد » إضافية في عناصر المصفوفة و التي تدعى الوحدوي على إجراءات الرنين النفقي و تعادل اوجيه. و قد تم اكتشاف أن التصحيحات على معدل التحول لهذه الإجراءات يكون مهما خصوصا عند المسافات القصيرة من سطح المعدن و ذلك بالتطبيق على حالة تصادم البروتون مع سطح الألمنيوم.
هدف البحث إلى تحديد تأثير بعض شوارد المعادن الثقيلة في إستقلاب البروتينات الكلية في بذور نبات الذرة الصفراء و بادراته (غوطة 82 )، و دراسة التغيرات في المواصفات المورفولوجية للنبات بعد زراعته مدة 6 أيام في الماء و محاليل ذات تراكيز مختلفة من شوارد الم عادن الثقيلة الآتية: النيكلNi2+, النحاس Cu2+, الزنكZn2+, الكادميوم Cd2+, الزئبق Hg2+ و الرصاصPb2+. بينت النتائج التي تم الوصول إليها أن لشوارد المعادن الثقيلة تأثيراً مثبطاً في استقلاب البروتينات الكلية إذ انخفضت كميتها في البادرات في حين تراكمت في البذور، و يعتمد هذا التأثير المثبط على نوع شوارد المعادن الثقيلة و تركيزها، كما أظهرت النتائج حدوث تغيرات شكلية في بادرات نبات الذرة تمثل بانخفاض واضح في نموها بتأثير هذه الشوارد.
قد يتسبب معدن النيكل بسمية جهازية و تحسس ، حيث يرتبط التقبل الحيـوي للخلائط السنية المصبوبة بمقدار تحرر العناصر منها . هدفت هذه الدراسة إلى تحديد علاقة تحرر النيكل من خلائط نيكل-كـروم السـنية بتركيـب هـذه الخلائط، و إلى تحديد تأثير المعالجة الحرار ية لخلائط نيكل-كروم فـي أثنـاء عملية خبز الخزف في تحرر النيكل. استخدمت في هذه الدراسة خمس خلائط نيكل-كروم شائعة الاسـتخدام فـي الممارسة السريرية، احتوت على تراكيز نيكل مختلفة تراوحت بـين ٣،٥٩– ٨١ % احتوت اثنتان منها على البريليوم.
تمّ في هذا البحث دراسة استجابة و امتصاصية بعض المعادن (التوتياء ,النحاس, الحديد, الألمنيوم) المطلي سطحها المعرض للإشعاع المباشر فقط بطلاء أسود اللون ذي قدرة امتصاص عالية وانعكاسية منخفضة للإشعاع الوارد عليه, وذلك بسماكات طلاء مختلفة, (بغية الحصول عل ى أجسام سوداء بأعلى امتصاصية) . وأجرينا القياس على القطع المعدنية بعد طلاء سطحها المعرض للإشعاع المباشر من أجل كل سماكة طلاء مأخوذة , وذلك في المختبر أولا عند مستوى سطح البحر باستخدام منبعين للضوء استطاعة الأول 30 واط , واستطاعة الثاني 100 واط وذلك لمقارنة امتصاصية هذه المعادن للإشعاع الصادر عن هذين المنبعين مع امتصاصيتها للإشعاع الصادر عن الشمس والتأكد من أن سيرورة الامتصاصية متماثلة في حالة الإشعاع الشمسي وحالة الإشعاع الصادر عن منبع ضوئي, ومن ثم أجرينا القياس في منطقة القدموس التي تقع على ارتفاع 900 مترٍ فوق سطح البحر باستخدام الإشعاع الشمسي المباشر. ومن ثم قمنا بإيجاد العلاقة بين الامتصاصية وسماكة الطلاء .
أدّى تطوّر علم المواد السنيّة إلى ظهور التّعويضات الخزفيّة الخالية من المعدن، لتأمين أفضل النّتائج الميكانيكّية والتّجميلية، للتعويض عن الأسنان الخلفيّة المفقودة وفقا لتقنيّات متعدّدة، و من هنا يهدف البحث إلى مقارنة الانطباق الحفافيّ لتقنيتي تصميم جس ور الزّيركونيا الخلفيّة و هما: Slip-Cast و CAD\CAM. تمّ صنع 30 جسرا خزفيّا معوّضا عن رحى أولى سفليّة مفقودة, 15 جسرا بطريقة CAD/CAM و 15 جسرا بطريقة Slip-Cast, و ذلك بأخذ طبعات لجسر محضّر بشكل مشابه للنّواحي السّريريّة بالمطّاط (Elite HD+ Zhermack) السّيليكونيّ الإضافيّ, ثمّ حقن المطّاط منخفض اللّزوجة داخل الجسر, و ثبت الجسر على المثال الجبسي تحت ضغط إصبعي لإتمام تصلّب المطّاط, و بعد معالجة الثّخانة المطّاطيّة, بطريقة النّسخ المضاعف المطورة ( ( replica technique developed, تمّ قصّ الثّخانة المطّاطيّة للرّحى إلى 8 قطع، و للضّاحك إلى 4 قطع متساوية تقريبا، ثمّ قيست ثخانتها بمجهر ضوئيّ OLYMPUS OPTICAL CO. LTD, Japan)) بتكبير × 10، و وفقا لنتائج اختبار T للعيّنات المستقلّة تبيّن أنّ: متوسّط الفراغ الحفافي لجسور CAD/CAM 13,92 ميكرون، و لجسور Slip-Cast 11.30 ميكرون. و بنتيجة الدّراسة الإحصائيّة تبيّن أنّ قيم مقدار الفراغ الحفافي في مجموعة جسور Slip-Cast أصغر منها في مجموعة جسور CAD/CAM. نستنتج و ضمن حدود دراستنا هذه بأنّ الانطباق الحفافيّ للجسور الخلفيّة المصنّعة بتقنيّة Slip-Cast أفضل من الانطباق الحفافيّ لجسور CAD\CAM.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا