يتألف البحث من:
مقدمة: تتضمن لمحة عن تارخ الأساطير و التعريف بالأسطورة و أصلها بالفرنسية و اليونانية و معناها بالعصر الحديث. و التفريق بينها و بين الأجناس الأدبية الأخرى.
علاقة الأسطورة بالفن: نرى ذلك جلياً في أساطير الخلق و تجسيداتها الفنية من نقو
ش و تماثيل و أختام قديمة في حضارات متعددة.
ملحمة جلجامش: و فيها تعريف بالبطل و بالقصة الأسطورية.
مشاهد الصراع في الأسطورة: تتجسد هذه المشاهد في الملحمة على الشكل الآتي:
- صراع جلجامش مع أنكيدو
- الصراع بين جلجامش و أنكيدو مه هوواوا مرةً، و مع ثور السماء مرةً أخرى.
- صراع جلجامش مع الحيوان المفترس.
الشخصيات المحورية في المشاهد المجسدة بالأسطورة: شخصية جلجامش، أنكيدو، هوواوا، ثور السماء، الإنسان العقرب.
الآلهة (شاماش، عشتار، آن). لينتهي البحث بالخاتمة و ملحق الصور.
يتضمن البحث: مقدمة تعرف بالحركة قديماً و حديثاً و تبين الحركة في العمل الفني و أقسامها: الظاهرية و الفيزيائية الخارجية، و الحركة الداخلية.
1- الحركة الظاهرية و الفيزيائية الخارجية: التي يمكن استقراؤها من خلال تكوين العمل الفني و علاقة عناصره بعضها ب
بعض، و يقدم فيها الباحث الأعمال المعدنية التي ترتبط أجزاؤها من خلال مفاصل متحركة و يشير إلى كالدر بوصفه رائداً لهذه الطريقة
في النحت.
2- الحركة الداخلية في العمل الفني: ابتداء من حركة النقطة لتأليف الخط، ثم السطح، وصولاً إلى الحجم الثلاثي الأبعاد، و حركة الثنائيات ضمن العمل الفني.
مراحل رؤية العمل الفني :تُجزأ إلى ثلاث مراحل أ- من الزاوية الحسية، أي من خلال حركة البصر و انتقالها بين عناصر العمل الفني، ب- العملية التحليلية و الإدراكية للثنائيات المتماثلة أو المتضادة في العمل و اتجاهات العناصر فيه و محاوره، ج-
العملية الذهنية التي تتضمن سرد القصة التي تقف خلف العمل الفني.
و يتحدث الباحث أخيراً عن إيقاع الحركة في العمل الفني و عن النحت البنائي و المستقبلي عند كل من "تاتلين" و "بوتشيوني" و غيرهما. و يختتم بالتطبيق العملي من خلال تحليل الحركة في عملين نحتيين للفنانين: بيكاسو و مايول و نتائج البحث.