الهدف : دراسة انتشار متلازمة العين الجافّة عند مستخدمي الحاسوب المكتبي.
الطّرق : شارك بالدّراسة ( 300 ) شخص يعملون باستخدام الحاسوب المكتبي .. تمّ فحصهم جميعاً فحص عيني يتضمّن أسواء الانكسار و وظيفة فيلم الدّمع باستخدام شرائط شيرمر و اختبار زمن تحط
ّم فلم الدمع But
النتائج : أكثر من 18,6% من الاشخاص الذين يستخدمون الحاسوب المكتبي كان لديهم جفاف عين .
الاستنتاج : يعتبر العمل باستخدام الحاسوب المكتبي من عوامل الخطورة لحدوث جفاف العين و بالتالي التعب العيني .
الهدف: دراسة حدوث ارتفاع I.O.P بعد حقن تريامسينولون تحت التينون
الطرق : تمت الدراسة على 40 مريض 50 عيناً تلقوا 40 مغ تريامسينولون تحت التينون لعلاج أمراض مختلفة تمت مراقبة الضغط داخل المقلة و تحديد العيون التي ارتفع فيها الضغط ≥ 5 ملمز و ذروة I.O.P
و العلاقة بين I.O.P و العمر و الجنس و نوع المرض وعدد الحقن
النتائج : I.O.P ≥ 5 ملمز وجد في 25 عيناً أي 50% من العيون المدروسة
بدأ ارتفاع I.O.P بشكل هام بعد شهر من الحقن( 20% ) وصل إلى الذروة بعد 3 أشهر
( 80 % ) و عاد إلى المستوى الأساسي قبل الحقن بعد 10 أشهر
يزداد I.O.P عند الشباب 80 % بالأعمار بين 40– 50 سنة وعند الإناث >الذكور ( 59,09% و 42,8%) على التوالي, وبالحقنة الوحيدة أقل من الحقن المتعددة ( 47,3% و 60%)على التوالي
لا يوجد علاقة هامة بين نوع المرض المعالج و حقن التريامسينولون تحت التينون
الاستنتاج: تعدد الحقن و الأعمار الشابة و خصوصاً بين النساء يزيد نسبة حدوث ارتفاع I.O.P بعد حقن التريامسينولون تحت التينون.
الهدف: دراسة انتشار الأذيات الزرقية لدى مرضى التوسف الكاذب , و دراسة قيم ضغط العين لديهم و علاقتها مع هذه الأذيات.
الطرائق: تمت دراسة 75 عيناً مصابة بالتوسف الكاذب و مقارنتها مع 75 عيناً طبيعية لمرضى مقاربين في العمر, كما شملت دراسة 21 مريضاً لديهم
توسف سريري بعين واحدة و تمت مقارنة العينين , و شملت المقارنة دراسة العصب البصري بجهاز HRT) Heidelberg Retina Tomograph) و قياس ضغط العين الوسطي و مقدار تأرجحه.
النتائج: قياسات العصب البصري التي تمت مقارنتها شملت: مساحة العصب, مساحة الحافة العصبية الشبكية, مساحة القرص, سماكة طبقة الألياف العصبية حول الحليمة, نسبة التقعر العمودي إلى القرص, نتيجة تحليل (Moorfields Regression Analysis (MRA, و نتيجة تحليل GPS) Glaucoma Probability Score). و كان الفرق هاماً إحصائياً في جميع هذه النتائج بين المرضى و الشواهد, كما كان الفرق هاماً في وسطي ضغط العين و مقدار تأرجحه. أما لدى المرضى المصابين بعين واحدة فكانت قياسات العصب البصري متقاربة دون فروق هامة, و لكن الفرق كان هاماً في وسطي و تأرجح ضغط العين.
الخلاصة: العيون المصابة بالتوسف الكاذب ذات خطورة عالية لحدوث أذية زرقية في العصب البصري و يزداد احتمال هذه الأذية بزيادة ضغط العين و تأرجحه, كما تشمل الخطورة العين الأخرى السليمة في الإصابة أحادية الجانب, ما يؤكد أن التوسف الكاذب مرض جهازي ذو تظاهرات عينية.
الهدف: تحديد ثخانة طبقة الألياف العصبية الشبكية RNFL التي تصبح عندها أذية الساحة البصرية VFقابلة للكشف
الطرائق: شملت الدراسة 29 شخص طبيعي و 36 شخصاً زرقياً (عين واحدة لكل شخص), خضع جميع المرضى لفحص الساحة البصرية بجهاز OCTOPUS برنامج الزرق 2-30 و قي
اس ثخانة طبقة الألياف العصبية حول الحليمة باستخدام جهاز HIEDELBERG-SPECTRALIS SD_OCT
النتائج: أظهرت مقارنة نتائج الاختبارين حساسية أعلى للOCT مقارنة بالساحة البصرية. و كانت ثخانة RNFL الوسطية التي ظهر عندها أذية VF 87 ميكرون. و كانت قيمة ثخانة RNFL العلوية التي ترافقت مع أذية ساحة بصرية سفلية حوالي 101 ميكرون. في حين كانت ثخانة RNFL السفلية التي ترافقت مع أذية ساحة بصرية علوية 75 ميكرون, و كان الفرق بين قيم RNFL في حالتي الساحة البصرية و الساحة الزرقية هاماً إحصائياً (p<0.001).
الخلاصة: في الزرق مفتوح الزاوية, يبدو أنه من الضروري حصول ترقق هام في طبقة RNFL قبل أن تصبح عيوب الساحة البصرية قابلة للكشف.