ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نقدم من خلال هذا المشروع دراسة عملية عن خدمات البث عبر الشبكة نحاكي من خلالها البث الإذاعي عبر الإنترنت ونتعرف على هذه الخدمة ضمن بيئة Shoutcast Server و تحليل أدائها عبر Wireshark و من ثم إجراء دراسة تقريبية لاستهلاك الطاقة ضمن الهواتف الذكية و بعض الحلول المتبعة للتخفيف من هذه المشكلة . انطلاقاً من التعرف على مفهوم Streaming و أنواع البروتوكولات المستخدمة في هذه العملية و من ثم كيفية تحقيقها عن طريق Shoutcast server و مشغل الموسيقا Winamp وذلك بعد التعرف بشكل نظري مفصل على الـ Shoutcast server ,انتهاءاً باستقبال الخدمة عبر أجهزة استقبال(Mobiles ) . عن طريق برنامج Wireshark نقوم بتحليل بروتوكول الخدمة السابقة وماهي أية عمله وما هو شكل البيانات التي يتعامل معها و من ثم تحليل أداء الخدمة وفق نماذج متعددة تشمل عدة حالات ( مستقبل واحد أو عدة مستقبلين ) مع تحديد قيم بارامترات التأخير والإنتاجية وغيرها من بارامترات جودة الخدمة . في القسم الأخير نقدم دراسة لمفهوم حفظ الطاقة ضمن البيئة المستخدمة من أجل الإضاءة على هذه المشكلة التي تعتبر تحدياً كبيراً أمام الهواتف الذكية عند استعراض Video أو Audio عبر الشبكات اللاسلكية مع تقديم بعض الاستراتيجيات التي تساهم في الحد من استهلاك الطاقة من قبل بطاريات الهواتف الذكية . تجدر الإشارة أن جميع القياسات تمّت ضمن بيئة شبكة حقيقية ( كما سنرى لاحقاً ) وليست عبر برامج محاكاة ، حيث فضلنا اتباع طريقة Measurement في تحليل الخدمة وذلك من أجل تقديم نتائج دقيقة و حقيقية قدر الإمكان .
يعد الداء السكري الاضطراب الغدي الأكثر شيوعا الذي يحدث أثناء الحمل. و إن نسبة انتشاره تزداد و في كل أنحاء العالم. و نتيجة لتأثير الداء السكري على كل من الأم و الجنين فهو يعد موضوعا جديرا بالدراسة. هدف البحث و مبرراته: تحديد معدل انتشار الداء السكري أثناء الحمل للتأكيد على اختبارات المسح في الكشف عن الداء السكري أثناء الحمل. مواد البحث و طرائقه: النتائج: شملت الدراسة 760حاملا من مراجعات قسم التوليد و أمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الممتدة من حزيران 2013 حتى كانون الأول 2014, حيث تم استجواب المريضات و تسجيل المعلومات المتعلقة بكل من عمر الحامل و العمر الحملي و مشعر الكتلة، إضافة للاختبارات اللازمة لتشخيص الداء السكري أثناء الحمل. 73 حاملا حققت معايير إيجابية لتشخيص الداء السكري.
المقدمة: يعتبر الداء السكري نمط2 و الاضطرابات الدرقية من أشيع الأمراض الغدية المشاهدة في الممارسة السريرية. تؤثر الاضطرابات الدرقية بشكل واسع على الاستقلاب و تشكل عامل خطورة للأمراض القلبية الوعائية. إن هدف هذه الدراسة هو تقييم انتشار اضطراب الوظيفة الدرقية عند مرضى الداء السكري نمط2. الهدف: دراسة نسبة انتشار و نمط توزع الاضطرابات الدرقية عند مرضى الداء السكري نمط2. الطرائق و الوسائل: شملت الدراسة 362 شخص (204 مريض مصاب بالداء السكري نمط2 و 158 شخص غير سكري), أجري الـTSH لمجموعة السكريين و مجموعة الشاهد كإختبار مسح من أجل تقييم الوظيفة الدرقية و كذلك تم إجراء FT4 عندما تكون قيم الـTSH مضطربة من أجل تحديد نوع الاضطراب. تم دراسة ارتباط انتشار الاضطرابات الدرقية عند المرضى السكريين نمط2 مع عدة عوامل شملت: الجنس, العمر, مدة الاصابة, مشعر كتلة الجسم, نوع المعالجة، المستويات المصلية لسكر الدم الصيامي و الشحوم الثلاثية و الكولسترول. النتائج: بلغت نسبة انتشار الاضطرابات الدرقية عند مجموعة السكريين من النمط الثاني 13,2% و عند مجموعة الشاهد 6,3% (p=0,031 أقل من 0,05 فهي فروق ذات دلالة احصائية هامة). و كان الاضطراب الدرقي الاكثر شيوعا" عند السكريين من النمط2 هو قصور الدرق تحت السريري بنسبة 8,3%. و تبين أن الاضطرابات الدرقية عند السكريين من النمط2 ترتبط بعلاقة هامة احصائيا" بعدة عوامل شملت: الجنس (الإناث > الذكور), العمر>60سنة, المعالجة بالأنسولين, سكر دم صيامي > 130ملغ/ دل, شحوم ثلاثية > 150ملغ/ دل. التوصية: إجراء مسح للوظيفة الدرقية عند كل المرضى المصابين بالداء السكري نمط2.
مقدمة : الداء السكري هو مشكلة صحيّة عامّة كبرى و هنالك ازدياد مستمر في معدل الوقوع و الاختلاطات طويلة الأمد . هذه الاختلاطات هي بشكل رئيسي عقابيل للتخرب الوعائي المجهري في الأعضاء الهدفية . إن حدوث العديد من الأذيات الرئوية في سياق الداء السكري نظراً لوجود دوران مجهري غزير و وفرة في النسج الضامة , يرفع احتمال أن يكون النسيج الرئوي عضواً هدفياً عند مرضى الداء السكري . أهداف البحث : صمم هذا البحث لدراسة تأثير الداء السكري و كل من مدة الإصابة بهذا المرض و ضبط الحالة السكرية على وظائف الرئة . المواد و الطرق : دراسة مقطعية – عرضية , أجريت على 75 من مرضى الداء السكري نمط II من مراجعي مشفى تشرين الجامعي في الفترة الممتدة بين تشرين أول 2015 حتى تشرين أول 2016. و تمت المقارنة مع مجموعة شاهد تألفت من 75 فرداً سليماً غير مصاب بالداء السكري . تم إجراء قياس للخضاب الغلوكوزي , سكر الدم الصيامي و إجراء اختبار وظائف رئة (spirometry) لجميع المشاركين في الدراسة و تم تسجيل القياسات الرئوية التالية : الحجم الزفيري الأقصى في الثانية الأولى (FEV1) , السعة الحيوية القسرية (FVC) , النسبة (FEV1/FVC) . تم تحليل النتائج باستخدام : المتوسط ± الانحراف المعياري , كاي مربع لبيرسون , معامل ارتباط بيرسون , و اختبار ANOVA .
دراسة استقرائية في مشفى تشرين الجامعي, لتقييم دقة الدراسة الخلوية للرشافة بالإبرة الرفيعة في تشخيص العقد الدرقية من خلال تقييم الترابط بين الدراسة الخلوية و الدراسة النسيجية. أجريت الدراسة ما بين كانون ثاني 2017 - حزيران 2018 على 49 مريض لديهم عقدة درقية، خضعوا لرشافة بالإبرة الرفيعة (FNA) و أجري لهم دراسة خلوية و لاحقا دراسة نسيجية تالية للجراحة. تم تصنيف النتائج وفقاً لتصنيف Betheseda إلى: عينات غير كافية للتشخيص, سليمة, آفة جريبية غير محددة الأهمية, تنشؤ جريبي, اشتباه بالخباثة, و خبيثة. تم اعتماد التشخيص النسيجي النهائي كمعيار ذهبي . بلغت نسبة الذكور/الإناث: 1/7.2, و بلغ متوسط عمر المرضى 43.6 سنة. تم تشخيص 39 حالة على أنها سليمة, 3 حالات غير كافية للتشخيص, حالتي تنشؤ جريبي, حالتي اشتباه بالخباثة, حالتي خباثة, و حالة واحدة آفة جريبية غير محددة الأهمية. مثل الدراق العقيدي غالبية الحالات السليمة (62.8%), في حين شكلت الكارسينوما الحليمية أغلب الحالات الخبيثة (83.3%). تمت مقارنة التشخيص بالدراسة الخلوية مع التشخيص النهائي النسيجي الموافق. حققت الدراسة الخلوية للرشافة بالإبرة الرفيعة حساسية 83.3%, نوعية 97.4%, قيمة تنبؤية إيجابية 83.3%, قيمة تنبؤية سلبية 97.4%, معدل إيجابية كاذبة 2.5%, معدل سلبية كاذبة 16.6%, و دقة كلية 95.5%. خلص البحث إلى أن الدراسة الخلوية للرشافة بالإبرة الرفيعة هي اختبار تشخيصي أولي حساس, نوعي و دقيق لتقييم مرضى العقد الدرقية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا