نظراً إلى انتشار تصبغات الأسنان الخارجية و الداخلية، فقد شاع التبييض الفعال في العيادات السنية مع التنشيط الضوئي أو من دونه دون الاهتمام بما قد يلحق بالميناء السنية من ضرر. الهدف من هذه الدراسة المخبرية هو دراسة قساوة الميناء المجهرية بعد تطبيق مادة
بيروكسيد الهيدروجين ذات التركيز 38 % مع تنشيطها ضوئياً أو من دونه باستخدام اختبار Vickers.
إن المبادئ الأساسية للتداخل على المعالجات السنية يجب أن تنقص من فقدان السطوح
السنية السليمة إلى الحد الأدنى خاصة في حال النخور الواسعة و إعادة معالجة الترميمات
الفاشلة للأسنان الحية.
هذه الدراسة تبحث في مقدار التسرب الحفافي leakage marginal لكلتا
التقنيتين
المختلفتين لعلاج الضرر الإطباقي الكبير. كلتا تقنيتي الربط (الكومبوزت الخلفي –أملغم
Amalgam – Composite Posterior) ( و الاسمنت الزجاجي الشاردي –أملغم Glass
inomer cement – Amalgam).
تستخدمان نظامي الربط : - Exite - Syntac
تم اِستُخْدِم اثنان و ثلاثون ضاحكاً أولَ علوي مقلوعاً كما تم تحضير حفر طاحنة واسعة
بحدبات متهدمة.