ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تناولت هذه الدراسة مسألة أثر سد الذريعة في منع الزنا و تطبيقاته المعاصرة، فبينت مفهوم الذريعة و أقسامها و حجية سدها و شروط إعماله، كما وضحت أثر قاعدة سد الذريعة في منع الزنا، و ذلك من خلال ذكر التطبيقات الفقهية المعاصرة و إيضاحها. و من أبرز تلك التط بيقات: إجازة رتق غشاء البكارة حال الزنا، و الكشف الطبي غير المنضبط بالضوابط الشرعية، و الإجهاض غير المسوغ، و المشاركة في الأفراح التي تقام في الصالات المختلطة، و استخدام الوسائل المعاصرة في عرض الألبسة النسوية دون مراعاة الآداب و الأخلاق الإسلامية، و استخدام المنظار الليلي في الأحياء السكنية، و غير ذلك.
قامت ثورة الحداثة في الفنون التشكيلية بالعقلانية لبناء الشكل الفني الجديد، و بالحسية الانفعالية كأسلوب في الأداء الفني لتثبيت الصورة التشكيلية عيانياً في واقع الإنسان الفيزيقي، فكانت لوحة التصوير بياناً مادياً ملموساً لعقلانيات و أفكار ذهنية مجردة. و العقل هو الذي يحرك الحواس الناقلة، و يحلل المعلومات الواردة عبرها، و يفسر معطياتها، و يستقرؤها، ثم بالمقارنة ينتج تعليمات جديدة تتضمن تغيير بنية الشكل الفني الواقعي و تحويله بواسطة الحواس من شكل محاكٍ لصورة طبيعية واقعية إلى شكل جديد يستمد روابطه الجديدة من البنية العقلية للفنان التشكيلي وفاقاً لرؤيته الجمالية التي قدمها في مرحلة الحداثة.
تحتوي هذه الورقة على تطوير للتماثل بين فئتي المثاليات الجذرية و المجموعات الجبرية التآلفية إلى ترافق فئوي بين تشاكلين فئويين. و مدد مفهوما التشاكلين الفئويين السابقين من خلال توسيع العمل إلى فئة المثاليات في حلقة حدوديات بـ n متغيراً فوق حقل مثبت م غلق جبرياً k التـي تـشكل المثاليـات الجذرية فئة جزئية ممتلئة منها و ذلك للحصول على ترافق أعم.
يقدم هذا البحث منظومة للتعرف على مسميات المخططات الزمنية، حيث يتم استخلاص المسميات من المخططات، التي هي عبارة عن صورة باستخدام التقسيم المكاني من أجل اقتطاع صور المسميات فقط. تُوحد أحجام صور المسميات باستخدام خوارزمية المتوسط لسببين؛ الأول تشكيل قاعد ة البيانات التدريبية للشبكات العصبونية المستخدمة، و ثانياً من أجل اجراء عملية التعرف. تم اعتماد الشبكات العصبونية للتعرف بآليتين مختلفتين: آلية التصنيف classification باستخدام شبكة Perceptron و آلية التمييز باستخدام شبكة الانتشار العكسي، حيث تم بناء شبكة Perceptron دخلها صورة المسمى فتُعطي في خرجها الدليل التصنيفي للمسمى، ليتم معرفته بالاعتماد على جدول مسميات مخزن مسبقاً، و شبكة انتشار عكسي دخلها صورة المسمى و خرجها الترميز الحاسوبي للمسمى، كما تم تصميم شبكة الانتشار العكسي بحيث يمكن لها التعرف على كافة صور مسميات أحرف الأبجدية الانكليزية المستخدمة في المخططات الزمنية، أظهرت نتائج البحث فعالية المنظومة المصممة للتعرف على مسميات المخططات الزمنية من صورها، و ذلك للآليتين التصنيفية و التمييزية، بعد تطبيق النظام على ثلاث مخططات زمنية.
يعتبر التبخر- نتح أحد المكونات الهامة في الدورة الهيدرولوجية، و تعد القدرة على التنبؤ الدقيق بقيم هذه الظاهرة من العوامل الهامة في العديد من تطبيقات الموارد المائية. تهدف هذه الدراسة إلى التنبؤ بقيم التبخر نتح المرجعي الشهري, باستخدام الشبكات العصبية الاصطناعية و نظام الاستدلال الضبابي.
تتضمن هذه الدراسة إمكانية استخدام الشبكات العصبية الاصطناعية مع خوارزمية الانتشار العكسي في التنبؤ قصير المدى بمناسيب بحيرة قطينة على نهر العاصي, مع الإشارة على أن البيانات المستخدمة هي بيانات مناسيب المياه في البحيرة و بيانات الأمطار للفترة الممتدة بين ( 1\5\2007 - 28\2\2009 ).
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية. المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).
يقدم هذا البحث خوارزمية من أجل استخلاص القيمة العددية من صورة المخططات النبضية للعدادات الصناعية، و ذلك بمعالجة صورة المخطط النبضي للعداد بعد إجراء عملية تقسيم و تجزئة للمخطط النبضي، و تحديد لحظات التغير و نوعها فيما لو كانت جبهة صاعدة ذات قيمة (1) أ م جبهة هابطة ذات قيمة (0)، و من ثم حساب عدد الجبهات الكلية سواء كانت جبهات صاعدة أو هابطة، و معرفة القيمة العددية للعداد الصناعي من خلال قسمة عدد الجبهات على (2)، و قد تم معالجة نوعين من المخططات النبضية، النوع الأول مخططات نبضية ذات إشارات نبضية مفرغة (البكسلات التي تحتويها النبضة ذات لون أبيض) و النوع الثاني مخططات نبضية ذات إشارات نبضية ممتلئة (البكسلات التي تحتويها النبضة ذات لون مغاير للأبيض)، و قد طُورت الخوارزمية المقترحة لتشمل النوعين، و صُممت واجهة برمجية لهذه الخوارزمية باستخدام برنامج ماتلاب، و قد تم تجربتها على ثلاث صور مخططات نبضية، فأعطت نتائج دقيقة باستخلاص القيمة العددية للعداد الصناعي سواء للمخططات ذات النبضات المفرغة أو الممتلئة و كانت نسبة الدقة 100% من أجل المخططات المدروسة، و ذلك بسبب توصل لنسبة تعرف و تمييز 100% بالنسبة للشبكة العصبونية المستخدمة و تمكن الخوارزمية المقترحة لمعرفة عدد الجبهات من معرفة عدد الجبهات بنسبة 100%.
يعتبر التبخّر مكوّناُ أساسيّاً في الدورة الهيدرولوجيّة، و هو يلعب دوراً مؤثّراً في تطوير و إدارة الموارد المائيّة. تهدف هذه الدراسة إلى التنبّؤ بالتبخّر الإنائي الشهري في محطة حمص المناخيّة باستخدام الشبكات العصبيّة الاصطناعيّة. و قد اعتمدت الدراسة م ن أجل ذلك على القيم الشهريّة لدرجة حرارة الهواء و الرطوبة النسبيّة فقط كمدخلات، واعتمدت التبخّر الإنائي الشهري كمُخرج للشبكة. استُخدمت خوارزميّة الانتشار العكسي في عمليّة تدريب و تحقيق الشبكة مع تغيير طرائق التدريب و عدد الطبقات الخفيّة و عدد العصبونات في كل طبقة منها، و قد أظهرت النتائج القدرة الجيّدة للشبكة العصبيّة الاصطناعيّة ذات الهيكليّة 2-10-1 على التنبؤ بقيم التبخر الإنائي الشهري بمعامل ارتباط كلّي R) 96.786%) و بجذر متوسّط مربّعات الأخطاء RMSE) 24.52 mm/month) لمجموعة البيانات الكاملة، و قد أوصت الدراسة باستخدام تقنية الشبكات العصبية الاصطناعية لتحديد العناصر الأكثر تأثيراً على التبخر.
يتناول البحث دراسة تشوهات الزحف في الترب الغضارية المنتفخة ، حيث تبين أن هذه التشوهات لا ترتبط فقط بدخول الماء إلى التربة و انما هناك تشوهات انتفاخ تحصل من أجل رطوبة ثابتة و هذه التشوهات تحصل مع الزمن . يهدف هذا البحث إلى الدراسة النظرية و العملية لسلوك الزحف في التربة الغضارية المنتفخة .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا