ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى دراسة العلاقة بين الثقافة التنظيمية من جهة، و بين ممارسات إدارة المعرفة في جامعة تشرين من جهة ثانية، حيث قام الباحث بتوزيع استبانة على عينة من الكليات في جامعة تشرين بلغت ( 250 ) استبانة تم استرداد ( 228 ) استبانة منها، كان صالحاً من ها للاستخدام ( 158 ) استبانة. و لاختبار العلاقة قام الباحث باستخدام اختبار T ستيودنت لعينة واحدة، و كذلك معامل ارتباط بيرسون.
هدف البحث إلى الكشف عن تأثير العولمة على الاتجاهات الحديثة لإدارة الموارد البشرية في المنظمات الصناعية .حيث تم الاعتماد على الاستبانة كأداة لجمع البيانات، و تم توزيع الاستبانة على عينة بلغ عددها ( 44 )، و لاختبار الفرضيات قام الباحث باستخدام اختبار T ستيودنت لعينة واحدة.
هدفت هذه الدّراسة إلى التعرّف على العلاقة بين رأس المال البشري وأداء الابتكار في جامعة تشرين، من خلال تحديد تأثير المهارة، والمعرفة، والخبرة، وقد اعتمد الباحث على المقاربة الاستنباطية كمنهج عام للبحث، واتباع منهجية المسح، وقام بتوزيع الاستبيان على 36 0 فرد من أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين، ومن ثمّ أجريت دراسة ميدانيّة بغرض بيان هذه العلاقة. وقد خلصت الدّراسة إلى وجود علاقة طردية معنوية بين رأس المال البشري وأداء الابتكار. ثمّ قدّم ملخّص لأهمّ النتائج التي تمّ التوصّل إليها، حيث كانت النتيجة الرئيسة الأهمّ هي امتلاك جامعة تشرين لرأس مال بشري قادر على أداء الابتكار (الجذري، والتدريجي)، ثم تمّ عرض بعض المقترحات والتوصيات لتحسين العلاقة، والتي أهمها: ضرورة العمل على تنمية المهارات والمعارف المتوافرة واكتساب المزيد منها بهدف تعزيز أداء الابتكار لأعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين.
هدفت هذه الدّراسة إلى التعرّف على العلاقة بين رأس المال الهيكلي وأداء الابتكار في جامعة تشرين، وعرضت المفاهيم النظرية. وقد اعتمد الباحث منهج المسح، وتوزيع الاستبيان على 360 فرد من أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين، ومن ثمّ أجريت دراسة ميدانيّة بغ رض بيان هذه العلاقة. وقد خلصت الدّراسة إلى وجود علاقة طردية معنوية ضعيفة بين رأس المال الهيكلي وأداء الابتكار. ثمّ قدّم ملخّص لأهمّ النتائج التي تمّ التوصّل إليها، مع عرض لبعض المقترحات والتوصيات لتحسين العلاقة، بهدف تعزيز أداء الابتكار لأعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين.
هدفت هذه الدّراسة للتعرّف على دور رأس المال الفكري في عملية الإصلاح الإداري ضمن الجامعات الحكومية السّورية-جامعة تشرين، فإذا تمكنت جامعة تشرين من امتلاك رأس مال بشري لديه المهارة والمعرفة والخبرة فإنّ ذلك سيعود بالفائدة عليها وعلى المجتمع، واعتمد الب احث على أسلوب المسح كمنهج للدراسة؛ وأجرى دراسة ميدانية من خلال توزيع استبانة على أفراد عيّنة البحث المتمثّلة بأعضاء الهيئة التعليمية والعاملين الإداريين في الإدارة المركزية لاستقصاء آرائهم، وكانت أهمّ النتائج امتلاك جامعة تشرين لرأس مال بشري قادر على عملية الإصلاح، إلّا أنّه لا يتم الاستفادة منهم بالطريقة الصحيحة، نظراً لقلة البرامج التدريبية وانخفاض التمويل اللازم لإجراء البحوث العلمية والإسهام في النشر الخارجي، كما أنّ الإجراءات الإدارية الحالية لا تُساعد على إجراء الإصلاح بالشكل المطلوب. وكانت أبرز توصيات الباحث لها علاقة بإصلاح البحث العلمي لخلق المعرفة الجديدة.
هدفت هذه الدّراسة لتحديد آليات تنمية رأس المال البشري في جامعة تشرين، ودورها في إعادة إعمار سورية، ومدى تطبيق جامعة تشرين لهذه الآليات وللأهداف الاستراتيجية المحددة في خطة التعليم العالي، وقد قام الباحث بتوزيع استبيان على 335 فرد من أعضاء الهيئة التع ليمية في جامعة تشرين، وقد خلصت الدّراسة إلى أنّ اتباع الجامعات لهذه الآليات من شأنها الإسهام في إعادة الإعمار. ثمّ قدّم ملخّصاً لأهمّ النتائج التي تمّ التوصّل إليها، حيث كانت النتيجة الرئيسة الأهمّ هي عدم تطبيق جامعة تشرين لآليات تنمية رأس المال البشري والأهداف الاستراتيجية بالشكل المطلوب، وأن هناك ضعف اهتمام بالبحث العلمي وغياب الخطط وضعف الميزانية المخصصة والحاجة الملحة لقواعد البيانات ومحركات البحث العلمية.
هدفت هذه الدّراسة لتحديد مدى إمكانية جامعة تشرين بناء خريطة المعرفة وذلك من خلال إظهار مقوّمات البنية التحتية والبشرية والإدارية اللازمة، واعتمد الباحث على منهج المسح، وقام بتوزيع الاستبيان على 303 فرد من العاملين في الإدارة المركزية في جامعة تشرين، وكانت النتيجة الرئيسة الأهمّ في الدّراسة هي افتقار الجامعة للمقومات اللازمة (التحتية، والبشرية، والإدارية)، وعدم اعتمادها على نظم معلومات محاسبية وإدارية وبشرية تُسهل إمكانية الوصول السريع للبيانات والمعلومات، ثم تمّ عرض بعض التوصيات لضرورة حاجة الجامعة للمقوّمات اللازمة لبناء خريطة المعرفة، والتي أهمها: ضرورة العمل على تحديث قواعد البيانات باستمرار، والقيام بالإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة لعملية التطوير الإلكتروني.
هدف البحث إلى تحديد دور أبعاد المسار الوظيفي من خلال (التدريب، الترقية، الحوافز) في تخفيض الاحتراق الوظيفي (الإجهاد، ومحدودية صلاحيات العمل) لدى العاملين في جامعة تشرين. اعتمدت الباحثة على المقاربة الاستنباطية كمنهج للتفكير في صياغة فرضيات البحث واخت يار العلاقات المفترضة بين متغيرات البحث, والمنهج الوصفيّ التحليليّ من خلال حصر الكتب والدّوريات العربية والأجنبية, والمنشورات الأخرى المتعلقة بموضوع البحث, والاطلاع عليها ودراستها وتحليلها للإجابة عن أهداف البحث ومناقشة فرضياتها. أما بالنسبة لطرائق البحث, قامت الباحثة بالاعتماد على الاستبانة كأداة لجمع البيانات الأولية, وتم توزيع الاستبانة على عينة من العاملين في جامعة تشرين وعددهم 167 استردت منها 164 وكان عدد الاستبانات الصالحة للتحليل 161 استبانة ثم قامت الباحثة بتحليل البيانات الخاصة بالمتغير التابع و المتغير المستقل واختبار الفرضيات باستخدام برنامج التحليل الإحصائي SPSS إصدار 20 لقبول الفرضيات أو رفضها. كان من أهم نتائج الدراسة محتوى البرنامج التدريبي لا يتناسب مع حاجات العاملين في العمل، ولا يتم تحديد المحتوى التدريبي على أساس التوافق مع القدرات المختلفة للمتدربين، ولا يشارك العامل في اختيار طريقة وأسلوب العمل المناسب، ولا يشعر العاملون بالضجر والملل بسبب عملي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا