ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث و أهميته: تعتبر نوب حبس النفس من الحالات الشائعة عند الأطفال بعمر 5 شهور إلى 6 سنوات و التي كثيراً مايساء تشخيصها و تعامل كنوب اختلاج، لذلك قمنا في هذه الدراسة بتقييم سريري و وبائي لنوب حبس النفس عند الأطفال و ذلك لتحديد العلاقة حسب العمر و الجنس و القصة العائلية و القرابة بين الأبوين مع نمط النوب سواء كانت مزرقة أو بيضاء أو مختلطة و العوامل المؤهبة لها. أدوات و طرائق البحث: شملت الدراسة 50 طفل لديهم نوب حبس نفس راجعوا العيادة العصبية عند الأطفال خلال الفترة 2013-2014. تم انتقاء المرضى بناء على معايير سريرية و بعد إجراء الفحوصات اللازمة لنفي التشاخيص التفريقية. النتائج: كانت غالبية الحالات من عمر (7-24) شهر، بينت الدراسة وجود قرابة بين الوالدين بنسبة 87% و وجود سوابق عائلية بنسبة 56%. كانت النوب مزرقة بنسبة 70%. أمّا بالنسبة للعوامل المحرضة فكان الغضب الأكثر تكرارً بنسبة 64% تلاه الألم بنسبة 60%. كان فقر دم بعوز موجوداً بنسبة 58%.. نصف المرضى تقريباً من مستوى اقتصادي و اجتماعي ضعيف و غالبيتهم من مناخ عائلي مشحون عصبي بنسبة 66%. الخلاصة: أظهرت الدراسة أنماط نوب حبس النفس و نسب توزعها و دور السوابق العائلية و الوسط المحيط في حدوثها، كما سلطت الضوء على العوامل المحرضة، و ضرورة البحث عن فقر دم و عوز الحديد عند هؤلاء الأطفال.
هدف البحث و أهميته: تعتبر الاختلاجات الحرورية الأكثر شيوعاً من إجمالي الاختلاجات عند الأطفال بنسبة 2- 5% بعمر أقل من 5 سنوات%. و يشكل خطر تكرار الاختلاجات الحرورية 50% عند الأطفال بعمر أقل من 12 شهر و 30% عند الأطفال بعمر أكبر من 12 شهر. و نظراً لكون الحالة مثيرة للهلع عند الأهل تأتي أهمية المعالجة الوقائية لمنع تكرر نوب الاختلاج، و لذلك كان هدف البحث دراسة فعالية و أمان الكلونازيبام كعلاج وقائي من تكرر نوب الاختلاج الحروري. أدوات و طرائق البحث:دراسة تجريبية شملت 40 مريض باختلاجات حرورية. تمّ تطبيق الكلونازيبام بجرعة 0.05 مغ/كغ/اليوم تمّ إعطاء مضادات الحرارة في حال حمى تتجاوز 38°،و تمّت متابعة كل المرضى كل 3 أشهر خلال سنة كاملة. النتائج: شملت الدراسة 35 طفل. لوحظ وجود سوابق عائلية لاختلاجات حرورية بنسبة 57.1% و سوابق صرع بنسبة 28.57%. الآثار الجانبية للكلونازيبام خفيفة و محتملة أشيعها الوسنبنسبة 14.28%. الإستجابة للعلاج المتقطع بالكلونازيبام: لم تسجل أي نوبة اختلاج حروري خلال فترة الدراسة بنسبة 97.1%. الخلاصة: يعتبر الكلونازيبام علاج وقائي فعّال و آمن و سهل الاستخدام بالنسبة للاهل للوقاية من تكرر نوب الاختلاج الحروري.
هدف البحث و أهميته: تعتبر التشنجات الطفلية من أهم المتلازمات الصرعية عند الرضع و التي تستجيب بشكل ضعيف لمعظم مضادات الاختلاج ، و تأتي أهمية البحث من محاولته تقديم علاج فعال و ذو آثار جانبية قليلة بالمقارنة مع العلاجات الأخرى المتبعة في العلاج ( الكور تيزون، ACTH، و مضادات الاختلاج الأخرى ). أدوات و طرائق البحث: شملت الدراسة 37 مريضاً لديهم تشنجات طفلية، تم استتبعاد 5 مرضى و تقسيم الباقيين إلى مجموعتين بشكل عشوائي كل مجموعة 16 مريض و تم علاج المجموعة الأولى بفيتامين ب6، و تم علاج المجموعة الثانية بالبريدنيزولون، كما تم تقسيم المرضى حسب العمر إلى مجموعتين أكبر من عمر سنة و أصغر من سنة، و تمت متابعة المرضى لمدة ستة أشهر حيث تم إجراء المراقبات خلال أسبوعين من العلاج.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا