ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حاولنا في هذا البحث تسليط الضوء على كيفية حساب الأجل المتوقع عند الولادة و المرتبط بقوة دالة لتبيان مدى اختلاف التقديرات التقليدية لمدة الأجل المتوقع و علاقته بالأثر، t الوفيات في الزمن المتسارع غير المرغوب فيه. إذ اقترحنا تعديلاً في حساب الأجل المتو قع التقليدي من خلال و قياس أثرهما، لأجل t الافتراض التناسبي لقوة دالة الوفيات و التركيب العمري المعياري في الزمن وضع إجراءات تلائم إمكانية التطبيق في السياق الديمغرافي.
حاولنا في هذا البحث تطبيق أحد التوزيعات الاحتمالية المستمرة، و لاسيما توزيع وايبل الاحتمالي الذي يستخدم في دراسة الموثوقية و الرقابة على الجودة و في التنبؤ، و قد قمنا بتطبيقه على بيانات فعلية لدرجات الحرارة العظمى و الأمطار لمدينة دمشق خلال المدة ( 1988-2007 ) ، و توصلنا إلى الآتي: كيفية تحويل توزيع وايبل الاحتمالي إلى الانحدار الخطي و كيفية تقدير معلمته إمكانية استخدام توزيع وايبل الاحتمالي المعمم في إيجاد الاحتمال المتوقع لدرجات الحرارة العظمى محاولة تطوير أساليب التقدير و تقانات التحليل الإحصائي.
استعرضنا في هذا البحث مفهوم الآثار المتسارعة في الديمغرافيا، بالتركيز على التسارع من خلال التعديلات المقترحة من قبل Bongaarts و Feeney وبالإشارة إلى ما كتبه كل من Ryder و Zeng و Land.
يركز المعنيون حالياً و في أغلب البلدان تركيزاً واضحاً على المسائل المرتبطة بشؤون البيئة من خلال الدور المهم الذي تؤديه نظم الإدارة البيئية، لما تسهم به سواء في الحفاظ على البيئة أم في دعم التنمية المستدامة. و بناء عليه، سنسلط الضوء في هذا البحث على: - ماهية الإدارة البيئية من خلال العلاقة الكائنة بين عناصر الإدارة و نظم الإدارة البيئية، لكونها: تشكل الدعامة الأساسية لأي نشاط بشري اقتصادي من خلال الحفاظ على المواد الخام · و الموارد الطبيعية و ترشيد استهلاكها. تلبي احتياجات التنمية المتوازنة من خلال المواءمة بين الاحتياجات الاقتصادية و الاجتماعية و قدرة النظام البيئي بعناصره الأساسية على الاستمرار. - مفهوم التنمية المستدامة من خلال أبعادها و عناصرها، لما تؤديه نظم الإدارة البيئية من دور في التنمية المستدامة، فضلاً عن الآثار البيئية السالبة للنمو الاقتصادي المتسارع من خلال تعرف أبعاد التنمية المستدامة على المستويين الدولي و المحلي، مع التركيز على المشكلات البيئية ذات الأولوية و مؤشراتها في سورية. - الرؤية المستقبلية لتكاملية العلاقة بين نظم الإدارة البيئية و التنمية المستدامة في سورية.
نقدم في هذا البحث مجموعة من النماذج الرياضية التي تقبل التعميم لدراسة و تخطيط موارد القوى العاملة بجميع أبعادها ، كما تسمح هذه النماذج بتحديد التركيبة المّثلى وفقًا لمجموعة من المعايير و استخدامها استخدامًا رشيدًا في تنفيذ خطط التنمية الاقتصادية – الاجتماعية على النحو الأفضل .
استنادًا إلى تعريف الهجرة و هي انتقال الفرد أو الجماعة البشرية من مكان إلى آخر بناء على قرار متخذ تحت تأثير واحد أو أكثر من العوامل المؤدية إليها، مع ضرورة التأكيد على أن الهجرة و مهما كان نوعها و تيارها تتوقف و بشكل عام على مجموعة من عوامل الدفع أ و الجذب . بحثنا في هذه الورقة ظاهرة الهجرة الداخلية في سورية، إذ تناولنا في المحور الأول تحليل أهم أسبابها مبينين ذلك بالإحصاءات الواقعية أن هذه الأسباب المؤدية إليها أو المؤثرة فيها هي ذات طبيعة اقتصادية – اجتماعية . أما في المحور الثاني فتطرقنا إلى الآتي : - تحليل أسباب الهجرة وفقًا لتياراتها المختلفة . - تحليل علاقة الهجرة الداخلية ببعض المؤشرات الاقتصادية و الاجتماعية . توصلنا من خلال استعراضنا السابق إلى بعض النتائج منها ما هو سلبي و الآخر على خلاف ذلك، و حاولنا أن نشير إلى كيفية معالجتها أو تلافيها بقصد التخفيف من حدة الآثار السلبية لها. و أخيرًا وضعنا عددًا من المقترحات تفيد المسؤولين عن وضع السياسات التنموية.
تتمثل أهم مصادر المعلومات لتقدير مستوى الخصوبة أو اتجاهها بشكل أساسي في معدل الخصوبة الكلي و معدل التكاثر ( التوالد ) الصافي و عدد الأطفال النهائي لجيل من الإناث أو لسنوات عقود الزواج، و لكل من هذه المعدلات ميزاتها و مساوئها، و من أهم هذه المساوئ: عدم توافر معلومات عن معدل الخصوبة الكلية و معدل التكاثر الصافي بعد سنة الدراسة، كما يجب أن تكون المعطيات عن عدد الأطفال النهائي لجيل من الإناث أو لسنوات عقود الزواج متوافرة لفترة طويلة تمتد من ( 15-30 ) سنة. و تجدر الإشارة إلى أن المعطيات المتوافرة حاليًا لأي مجتمع سكاني متأثرة بالتركيب العمري له، بالإضافة إلى تأثرها بالتقلبات الموسمية و بطول أيام الشهر و توزيع أيام الأسبوع. نقدم في هذا البحث طريقة جديدة لتقدير معدل الخصوبة الكلية بعد تصحيحه من التقلبات الشهرية، و الأسبوعية و الموسمية انطلاقًا من أعداد المواليد الخام الشهرية، و تستند هذه الطريقة في التقدير إلى أساس العلاقة الموجودة بين أعداد المواليد و معدل الخصوبة الكلية و عدد جيل الإناث في عمر الإنجاب.
يهدف هذا البحث إلى تقديم طريقة فعالة لتحديد الحجم الأمثل للسكان الذي يعد أمرًا مهمًا في خطط التنمية الشاملة لأي مجتمع ، كما ُنبين أن المثلوية الديمغرافية تتحدد وفقًا لمجموعة من العوامل التي ندعوها بالمقدرة الكامنة للنشاط البشري، و أهمها: إمكانات ال نشاط و إمكانات العمل و إمكانات الإنتاج و إمكانات الاستهلاك، مع الأخذ بالحسبان الفعالية الجارية للنشاط البشري . نقدم في البحث شرحًا مفصلا لكيفية الحصول على قيم تلك العوامل ، و ذلك بالاعتماد على التقديرات المثلى لقيم أحد عشر متغيرًا و التي تعد من أهم المتغيرات التي تؤثر في البنية السكانية و الاقتصادية و الاجتماعية للمجتمع المدروس . و توصلنا في البحث إلى النتيجة الآتية: إن الحجم الأمثل للسكان عبارة عن مقدار ديناميكي، في حين أن المثلوية الديمغرافية تكون في مرحلة محددة من النمو الاجتماعي مقدارًا مستقرًا و كافيًا و يقدمان فوائد عديدة لتوجيه السياسات الديمغرافية للمجتمع.
تحتل مسألة التكاثر السكاني من خلال تأثيرها و تأّثرها بالمتغيرات الاقتصادية- الاجتماعية أهمية كبيرة في البحوث السكانية، و لاسيما عندما يتطلب الأمر معرفة حتمية قوانين عملية إعادة التكاثر السكاني و القيم المقدرة لنمو السكان و تركيبهم في المستقبل بهدف وضع برنامج للنمو الاقتصادي-الاجتماعي، علمًا بأن العوامل المؤثرة في النمو السكاني هي تلك التي تؤثر أيضًا في نمو مختلف العمليات و الظواهر الديمغرافية و غير الديمغرافية في المجتمع ، بالإضافة إلى عوامل تحدد الاختلافات الزمانية و المكانية و الإقليمية، لأن تأثير الإجراءات الهادفة للسياسة الاقتصادية-الاجتماعية يكون مميزًا على نمو و تطور إعادة تكاثر السكان في جميع مدن و مناطق المجتمع المعنى بالدراسة؛ مما يسهل المقارنة فيما بينها و للمؤشرات المدروسة نفسها في المجتمع ككل، و في هذا الإطار يعرض البحث تحليلا خاصًا عن مشكلات تكاثر السكان في الجمهورية العربية السورية بشكل عام و في محافظة حمص على وجه الخصوص.
نتطرق في هذا البحث إلى دراسة مرونة الطلب على الغذاء بالنسبة للدخل في البلدان النامية بمساعدة النماذج الاقتصادية و مكوناتها الأساسية، كدوال الطلب على المواد الغذائية مرة و على المواد المغّذية مرة أخرى مع استعراض للعلاقة بين الدخل الفردي و الطلب على المواد الغذائية و المغّذية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا