ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

Jacobi forms of lattice index, whose theory can be viewed as extension of the theory of classical Jacobi forms, play an important role in various theories, like the theory of orthogonal modular forms or the theory of vertex operator algebras. Every J acobi form of lattice index has a theta expansion which implies, for index of odd rank, a connection to half integral weight modular forms and then via Shimura lifting to modular forms of integral weight, and implies a direct connection to modular forms of integral weight if the rank is even. The aim of this thesis is to develop a Hecke theory for Jacobi forms of lattice index extending the Hecke theory for the classical Jacobi forms, and to study how the indicated relations to elliptic modular forms behave under Hecke operators. After defining Hecke operators as double coset operators, we determine their action on the Fourier coefficients of Jacobi forms, and we determine the multiplicative relations satisfied by the Hecke operators, i.e. we study the structural constants of the algebra generated by the Hecke operators. As a consequence we show that the vector space of Jacobi forms of lattice index has a basis consisting of simultaneous eigenforms for our Hecke operators, and we discover the precise relation between our Hecke algebras and the Hecke algebras for modular forms of integral weight. The latter supports the expectation that there exist equivariant isomorphisms between spaces of Jacobi forms of lattice index and spaces of integral weight modular forms. We make this precise and prove the existence of such liftings in certain cases. Moreover, we give further evidence for the existence of such liftings in general by studying numerical examples.
هذه المقالة هي عبارة عن كلمات مبعثرة كتبعثر افكار كاتبها هذا ليس شعر وليس نثر هذا مجرد كتابة لا اكثر ولا اقل .
يهدف البحث إلى تحديد درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجالات: (مجموعة المصادر, الإجراءات الفنيّة, الوقت, المكان, التعامل مع الموظفين). ولتحقيق أهداف البحث، استخدم المنهج الوصفي، تمّ بناء استبانة, مؤلفة من (20) بنداً، وطبقت على (544) طالباً وطالبة من طلبة جامعة تشرين خلال العام الدّراسيّ 2015/2016، وبالاعتماد على الأساليب الإحصائيّة المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال مجموعة المصادر هي درجة متوسطة لقلّة المصادر الأكاديمية التخصصيّة. 2- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال الإجراءات الفنيّة متوسطة وذلك لاعتماد المكتبة الجامعيّة على التصنيف الموضوعي بشكل عام وليس التخصصيّ حسب الفروع. 3- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال الوقت متوسطة ذلك أنّه أحياناً يكون الوقت ملائم للطلبة حسب جدول محاضراتهم , وأحياناً عكس ذلك. 4- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال المكان متوسطة وذلك بسبب العشوائية في الترتيب لقاعات المكتبة أحياناً. 5- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال التّعامل مع الموظفين متوسطة وذلك لقلة المكتبيّين وأيضاً لقلّة التخصصيّين الأكاديميّين في موضوعات البحث التي يقصدها الطّلبة . 6- إنّ صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة تزداد مع تقدّم الطّالب في الدّراسة, ذلك أنّ الطالب في مرحلة الدراسات العليا أكثر بحثاً من الطالب في مرحلة الإجازة. 7- اقترح الطّلبة مجموعة من المقترحات التي من شأنها الحد من صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة: ( اقتناء مصادر أكثر تخصصاً, اعتماد تصنيف موضوعيّ تخصصيّ, زيادة عدد ساعات الإعارة, العناية بأثاث المكتبة, تعيين موظفين تخصصيّن في مجال الموضوع التخصصيّ للمكتبة, زيادة نسخ الكتب ذات الطلب, توفير قاعدة بيانات للمكتبة على الانترنت)
يوجد في الواقع كثير من المسائل تتمثل بنمذجة العلاقات بين الكيانات ثم توقع العلاقات المستقبلية, فمثلاً اقت ارح منتج لزبون معين أو توقع من سيتحدث عن موضوع معين على الشبكة الاجتماعية. يمكن باستخدام هذه الطريقة نمذجة معطيات كثيرة ذات أبعاد عديدة ودمج أكت ر من مصدر من البيانات (لنمذجة السياق) مع القدرة على التوسعة, إذ يمكن بشروط معينة جعل التعقيد خطي.
تحظى الأبحاث حول البيانات الضخمة باهتمام العديد من العلماء.حيث أن هناك العديد من الحلول لمشاكل التكتل الشائعة ، ولكن تكتل البيانات الكبيرة بدأ الاهتمام به حديثاً. في هذه الورقة البحثية، تم أقتراح حلاً لتكتل البيانات الكبيرة عن طريق تقليل الميزات من خ لال طريقة جديدة في تقليل الأبعاد استناداً إلى Johnson Lindenstraus lemma ثم تقسيم البيانات إلى مجموعات صغيرة ثم تجميعها محلياً وأخيراً تكتيل المجموعات .(BDC-RPFR & CFCM) تظهر الاختبارات أن استخدام هذه الطريقة يعطي نتائج وأداء أفضل.
إن خوارزميات التدرج المترافق هامة لحل مسائل الأمثليات غـير المقيدة، لذلك نقدم في هذا البحث خوارزمية هجينة لتدرج مترافق تعتمد عمى تحسين معامل الترافق الذي يحقق شرط الانحدار الكافي والتقارب الشامل
فكرة المشروع الأساسية هي إنشاء دليل عربي متكامل فيما يخص بناء حاسوب تفرعي أو ما يسمى حاسوب خارق باستخدام عدة عقد (راسبيري باي)، مع الخطوات التفصيلية والروابط اللازمة للعمل، بالإضافة إلى المشكلات والحلول المطلوبة، مع تطبيق مفهوم الحوسبة التفرعية والبر مجة التفرعية كذلك، وترسيخ الفكرة بتطبيق معالجة صورة (عد النجوم في صورة لوكالة ناسا)،
هدفت هذه الدّراسة لتحديد واقع البحث العلمي في سورية مقارنة بالدول العربية وبعض الدول المتقدمة، من خلال مقارنة نسبة الإنفاق على البحث والتطوير من الناتج المحلي، وعدد الباحثين والتقنيين العاملين في البحث والتطوير، وعدد المقالات البحثية المنشورة في دوري ات عالمية، وعدد الباحثين السوريين المسجلين في محرك البحث Google Scholar وعدد الاقتباسات لأبحاثهم، وعدد الأبحاث المنشورة في مجلة جامعة تشرين، وأيضاً عدد الأبحاث المسجلة والمنجزة لطلاب الدراسات العليا في جامعة تشرين خلال الفترة 2008-2018، وعدد الباحثين السوريين المسجلين في موقع البحث العلمي Researchgate، وكذلك عدد طلبات الحصول على براءات الاختراع للاعتماد في الدول العربية، وقيمة الصادرات من التكنولوجيا العالية ونسبة تلك الصادرات من الصادرات التحويلية؛ وتحديد مقومات البحث العلمي الواجب توافرها لخلق قيمة مضافة في الجامعات السورية. واعتمد الباحث على منهج المسح، وقام بتوزيع الاستبيان على 289 عضواً من أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة تشرين، وكانت النتيجة الرئيسة الأهمّ في الدّراسة هي إنّ قيام الجامعات السورية بجذب الكفاءات، والمشاركة بالمؤتمرات والندوات وورش العمل المحلية والعربية والعالمية، وتوفير المختبرات البحثية والحواسيب الحديثة والاشتراك في محركات البحث والمواقع البحثية وقواعد البيانات وتمويل النشر الخارجي، هي مقومات فعالة لخلق القيمة المضافة، ثم تمّ عرض بعض التوصيات التي من شأنها الاسهام في خلق القيمة المضافة ومن أهمها: زيادة نسبة الإنفاق على البحث العلمي، توظيف باحثين، تشجيع الباحثين على النشر في دوريات عالمية، وتأسيس علاقات التعاون مع المنظمات البحثية المحلية والعربية والعالمية وتطويرها
تتعرض مخدمات شبكات المؤسسات ومواقع الويب الى الكثير من الهجمات ومحاولات الاختراق, بهدف التخريب او الحصول على المعلومات, حيث تلعب انظمة كشف ومنع الاختراق IDPS دوراً مهماً في عملية كشف ومنع المخترقين, وتزداد اهميتها مع ازدياد خبرة وتطور الهجمات والمهاج مين. سنعمل في هذا البحث على عرض الهجمات التي يمكن ان تتعرض لها الشبكة ومن ثم توضيح مفهوم الامن السيبراني وتوضيح انواع انظمة كشف ومنع الاختراق والية عملها و تصنيفها. اما في الجزء العملي سنعمل على تطبيق الأداة Snort في عملية حماية مخدمات الويب من هجمات حجب الخدمة.
تعتبر الخداجة السبب الرئيسي لوفيات الأطفال دون السنة من العمر, والسبب الرئيسي لدخول الطفل إلى الحاضنة. ورغم التقدم الطبي و التقني الحاصل في رعاية الخدج إلا أنهم يتعرضون في بيئة قسم الحواضن لمنبهات غير متلائمة مع مستواهم النمائي و التطوري مثل المستويا ت العالية من الضوء والضجة التي تتعدى المستويات المنصوح بها في أقسام الحواضن. يؤدي هذا الإجهاد إلى ردود فعل من قبل أجهزة الخديج غير الناضجة التي تتظاهر في أحد وجوهها باضطراب في مؤشرات الخديج الحيوية خصوصاً معدل النبض والأكسجة الأمر الذي قد يعرضه لأذيات قصيرة أو طويلة الأمد. هدف الدراسة: تحديد أثر خفض مستوى شدة الضوء والضجة في بيئة قسم الحواضن على معدل النبض و الأكسجة لدى الأطفال الخدج. طرائق البحث و مواده: أجريت هذه الدراسة التجريبية الحقيقية بتصميم قبلي وبعدي على عينة قوامها 30 خديج مقبول في قسم الحواضن في مشفى الباسل في طرطوس, تم أخذهم بالطريقة العشوائية البسيطة. جمعت البيانات باستخدام استمارة لتسجيل المعلومات الديموغرافية والصحية للأم والخديج, وتم أخذ قراءات أجهزة قياس الضوء والضجة الموضوعة بجانب الحاضنة وقراءة مقياس النبض والأكسجة الموصول لمعصم الخديج كل 5 دقائق في كل مرحلة من المراحل الأربعة, مدة المرحلة الواحدة 60 دقيقة, وتجرى بنفس اليوم.1)مرحلة قبل التداخل.2)مرحلة خفض الضوء دون الضجة.3)مرحلة خفض الضجة دون الضوء.4)مرحلة خفض الضوء و الضجة معاً. جمعت هذه البيانات و حللت باستخدام البرامج الإحصائية المناسبة. نتائج الدراسة: أظهرت هذه الدراسة انخفاضاً هاماً في متوسط معدل النبض و ازدياداً هاماً في متوسط الأكسجة لدى الخدج في المراحل الثلاثة الأخيرة مقارنةً مع متوسطاتها في المرحلة الأولى. وكان هذا الانخفاض و الازدياد في المتوسط أكبر بشكل ملحوظ في المرحلة الرابعة مقارنة مع المرحلتين الثانية و الثالثة. يعود ذلك لأن خفض منبهي الضوء و الضجة سيخفض الإجهاد الفيزيولوجي لهما على الخديج بالتالي انخفاض معدل النبض و ازدياد معدل الأكسجة. يمكننا بالتالي من استخدام إجراءات خفض الضوء و الضجة لتحسين بيئة الرعاية بالخديج.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا