ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث إلى تقييم نوعية بعض أنواع الأجبان المحلية، و من ثم تحديد مدى مطابقتها للمواصفات القياسية السورية .من أجل ذلك أُجريت التحاليل الكيميائية و الجرثومية لعينات من هذه الأجبان التي جمعت بشكل عشوائي من أماكن متفرقة من محافظة حمص. بينت الدراسة أن 54 %من عينات الجبن البلدي ، 25 %من عينات الجبن العكاوي (بقر) %18 من عينات الجبن العكاوي (غنم)، 12 %من عينات جبن القشقوان ، 2% من عينات جبن الشلل ، 2% من عينات جبن الحلوم و 8% من عينات المسنرة احتوت على جراثيم الاشريكية القولونية. كما تشير النتائج إلى ان 15 %من عينات الجبن البلدي ، 12 %من عينات الجبن العكاوي (بقر)، 8%من عينات جبن القشقوان ، 4% من عينات جبن الشلل و 12 % من عينات المسنرة احتوت على جراثيم العنقودية الذهبية. و كذلك بلغت نسبة عينات الجبن البلدي المحتوية على جراثيم السالمونيلا 8 %، و عينات الجبن العكاوي 4% و كانت نسبتها 2% في جبن المسنرة. بينت الدراسة أيضاً أن الأجبان المحلية ليس لها خصائص كيميائية موحدة أو قياسية.و تظهر النتائج أن 67 % من عينات الجبن البلدي، 33 % من عينات الجبن العكاوي 83% من عينات أجبان الشلل و 100 % من عينات جبن القشقوان كانت مخالفة للمواصفات القياسية فيما يخص نسبة المادة الجافة. و كانت جميع عينات الأجبان مطابقة للمواصفات القياسية السورية بالنسبة للملوحة بنسبة 100%.
استُخدمت 12 أنثى من عجلات البقر الشامي النامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين البقر الشامي متوسط أعمارها 178± 4 يوماً، و متوسط وزنها 115 ± 3 كغ لتقدير مستوى هرموني البروجِستيرون و الأستراديول في بلازما دم العجلات من عمر 6 و حتى 14 شهراً. سحبت عينات ال دم أسبوعياً من الوريد الوداجي حيوانات التجربة كافة، و حفظت بلازما الدم على درجة حرارة - 20 س لحين إجراء التحليل. استخدمت طريقة المقايسة المناعية الإنزيمية (ELISA) لقياس مستوى هرموني الأستراديول و البروجِستيرون في الدم.
أُجريت هذه الدراسة في مزرعة فديو باستخدام 2189 سجلاً خاصاً ب 790 بقرة هولشتاين، جمعت خلال الفترة الممتدة من عام 2003 و حتى عام 2013 لدراسة تأثير كل من ثور التلقيح، الشخص الملقح، سنة الولادة، فصل الولادة و موسم الإنتاج في عدد التلقيحات اللازمة للإخصاب الواحد. أخضعت البيانات إلى النموذج الخطي العام GLM, و استخدم تحليل التباين لدراسة التأثيرات المختلفة في عدد التلقيحات اللازمة للإخصاب الواحد في بقر الهولشتاين في ظروف الساحل السوري،
هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم إنتاجية مزرعة سد 16 تشرين لاستزراع أسماك الكارب في الأقفاص العائمة التابعة للهيئة العامة للثروة السمكية خلال الفترة ( 1995-2004) بهدف الاطلاع على سير العملية الإنتاجية في المزرعة بشكل عام. بينت الدراسة أن كمية العلف ال مقدمة لأسماك الكارب بلغت خلال عام 1998 حوالي 5000 طن، في حين كانت حوالي 370 طن خلال عام 1995. أما نسبة البروتين في الخلطة العلفية المقدمة فقد بلغت أعلى قيمة لها في عام 2000 و كانت 33.71% و كانت أدنى قيمة لها في عام 1997 و بلغت 27%. كما بلغ عدد الإصبعيات المزروعة أعلى قيمة له في عام 2004 إذ بلغ 283000 إصبعية و أقل قيمة كانت في عام 1999 و بلغت 200550 إصبعية فقط. أما كثافة الإصبعيات في القفص فقد بلغت أعلى قيمة 115.387 إصبعية/م³ عام 1995 في حين كانت أدنى قيمة لها عام 2003 و بلغت 90.355 إصبعية/م³. كما بينت نتائج الدراسة أن المزرعة المدروسة كانت خاسرة في عامي 1995 و 1998 و ذلك نتيجة تدوير الأسماك (تشتيتها) من عام سابق بينما كانت رابحة في بقية أعوام الدراسة. كما دلت النتائج أن المزرعة المدروسة قد تجاوزت بشكل ناجح الكثير من المشاكل التي اعترضتها، إذ حققت بعض الأرباح في سنوات عديدة مع الأخذ بعين الاعتبار بأن الهدف الرئيس للمزرعة المدروسة هو المساهمة في تأمين جزء من احتياجات السوق المحلية من أسماك المياه العذبة وتوفير فرص عمل للسكان المحليين.
نُفذت هذه الدراسة في محطة أبقار فديو (المؤسسة العامة للمباقر محافظة اللاذقية) باستخدام 4352 سجلاً خاصاً بـ 1671 بقرة هولشتاين, جُمعت خلال الفترة الممتدة من عام 1990 و حتى عام 2013 لتحديد طول فترة الراحة, و دراسة تأثير كلٍ من سنة الولادة, فصل الولادة, موسم الإنتاج و التداخل بينها في هذا المؤشر الهام. حُللت البيانات إحصائياً باستخدام طريقة متوسط أدنى المربعات، و استخدم اختبار Duncan لمقارنة المتوسطات وفق برنامج SAS (version 9). بلغ المتوسط العام لطول فترة الراحة (150.23±1.44 يوماً), و أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود تأثيراً معنوياً (0.001< p) لكل من سنة الولادة، فصل الولادة، موسم الإنتاج, التداخل بين سنة الولادة و فصلها, و للتداخل بين فصل الولادة و موسم الإنتاج, و (0.001< p) للتداخل الكلي بين سنة الولادة و فصلها و موسم الإنتاج في طول فترة الراحة، بينما لم يكن لكل من التداخل بين سنة الولادة و موسم الإنتاج أي تأثير معنوي. يُستنتج من البحث أن تحسين الأساليب الإدارية، و توفير كميات كافية و نوعية جيدة من الأعلاف يمكن أن يؤدي إلى تقصير طول فترة الراحة إلى حدودها المثالية (60 ­ 90 يوماً), و بالتالي تقصير طول الفترة بين الولادتين, ما يؤدي إلى الحصول على مولود كل عام, و زيادة الكفاءة التناسلية و الاقتصادية للمحطة.
تهدف هذه الدراسة إلى عزل و تشخيص الجراثيم الممرضة التي تنتقل ميكانيكياً و بيولوجياً عن طريق الذبابة المنزلية Musca domestica في حظائر الحيوانات (دواجن و مجترات) ,حيث تم جمع عينات الذباب المنزلي من 6 حظائر حيوانية في مناطق مختلفة من محافظة اللاذقية , أجريت الاختبارات البكتريولوجية على 80 عينة من الذباب المنزلي و 10 عينات من الطيور النافقة الموجودة في المزارع المدروسة , و بينت نتائج الزرع الجرثومي العام و الانتقائي للعينات المختبرة على الأوساط المناسبة عزلات من المكورات الدقيقة Micrococcus (العنقودية Staphylococcus المعوية Enterococcus ) و العصيات Bacillus (الإشريكية القولونية E.coli , السالمونيلا Salmonella ,الزوائف Pseudomonas ,الباستوريلة Pasteurella ) و التي تم تشخيصها و تحديد نوعها باستخدام تقانة API للتشخيص . بيّنت اختبارات API وجود عزلات مشتركة بين الذبابة المنزلية و الطيور المريضة أهمها من الناحية المرضية Salmonella choleraes , Staphylococcus aureus , E.coli ,Klebsiella pneumonia .
أجري هذا البحث لتطبيق تقانة التلقيح الصناعي في الدواجن لأول مرة في القطر العربي السوري، و دراسة الفروق بين تأثير استخدام السائل المنوي الطازج، أو المبرد على نسبة الإخصاب في بيض التفريخ . أظهرت النتائج أن الاستجابة للتدليك مختلفة بين الديوك، فكانت أكب ر لدى الديك A، و الديك B، بينما الديك C كان الأقل استجابة للتدليك , و أكبر قيمة لحجم القذفة تم الحصول عليها من الديك A 0.072 )) مل، و أقلها لدى الديك B (0.05) مل؛ إذْ تراوح حجم القذفة عند الديوك الثلاثة بين 0.049) -0.072 ) مل . تراوحت قيمة X في العد بين 230) – 237) نطفة , و تراوح تركيز السائل المنوي للديوك بين 4.6) - 4.7 ) مليار نطفة / مل . كما وجد أن تلقيح الدجاجات بالسائل المنوي الطازج أعطى نسبة إخصاب بلغت قيمتها ( 91%)، بينما كانت قيم الإخصاب الناتجة عن تلقيح الدجاجات بالسائل المنوي المحفوظ بالتبريد عند الحرارة +4̊ م لمدة 48 ساعة (67 %) .
تم إجراء البحث في الساحل السوري في ثلاثة مناطق تربى فيها قطعان عرق أغنام العواس و هي مناطق (عرب الملك – دوير الخطيب – بخضرمو) بلغ عدد رؤوس الأغنام فيها (439) رأساً, حيث بدأت التجربة بتاريخ 2/11/2009 على القطعان, و التي خضع منها للدراسة قطيع تم اختيار ه عشوائياً بلغ عدد (82) رأساً و كان توزيعه على التوالي (33 – 27 – 22) رأس و أخذت القياسات خلال الأيام (30 – 90 – 150 ) من موسم الحلابة و انتهت بتاريخ 4/3/2010. بينت النتائج أن المرحلة الثانية المحددة (90) يوم أظهرت أكبر قياسات للضرع و التي توافقت بين الحد الأعظمي لإنتاج الحليب , و كذلك كان لمواصفات الضرع تأثيراً معنوياً على جميع أشكال الغدد اللبنية (20.01) و أن لمواصفات الحلمة و ترتيب موسم الحلابة و فترة القياس تأثيراً على قياسات الحلمة (20.01) و لم يكن لها تأثير على الطول , و كان لموسم الحلابة و العمر تأثيراً على ارتفاع الضرع عن سطح الأرض (20.001). و تبيّن وجود علاقة ارتباط غير ثابتة بين مواصفات الضرع و كمية الحليب و كذلك علاقة ضعيفة و إيجابية بين كمية الحليب و قياسات الحلمة حسب الترتيب ( r= 0.33, r= 0.49, r= 0.19, r= 0.27).
فذ البحث على252 صوصاً من الفري الياباني في مدجنة مزرعة خرابو التابعة لكلية الزراعة جامعة دمشق، وزعت الصيصان منذ اليوم الأول من العمر إلى مجموعتين، عرضت صيصان المجموعة الأولـى في مرحلة الحضانة (1-28 يوماً) إلى درجات الحرارة المثلى بما يتوافق مع عمر الطيـور، فـي حـين عرضت صيصان المجموعة الثانية خلال ساعات النهار من الساعة 8 صباحاً حتى الساعة 5 مساء إلـى إجهاد حراري على درجة حرارة مرتفعة 42°س منذ اليوم الأول للفقس و حتى نهاية مرحلة الحضانة، و تم تعريضها خلال ساعات الليل لدرجات الحرارة المثالية، بما يتوافق مع عمر الطيور و ذلـك تماشـياً مـع ظروف ارتفاع درجات الحرارة خلال شهري تموز و آب. وزعت صيصان كل مجموعة إلى ثـلاث تحـت مجموعات، ضمت تحت المجموعة ثلاثة مكررات.
استُخدم 13 جنيناً مجمداً بعد إذابتها بمرحلتي التويتة أو الكيسة الأريمية و ذات حيويـة جيـدة، حـصل عليها من أبقار شامية حية محرضة بطريقة الإباضة المتعددة و التلقيح الصنعي بهدف معرفة جنس الجنـين قبل نقله باستخدام تقانة التفاعل التسلسلي البـوليميرازي ( PCR (Reaction Chain Polymerase. سحبت 1-2 قُسيم أرومي من كل منها باستخدام إبرة رفيعة مركبة على مجهر مقلوب. و استنتج أن سحب 2-1 قُسيم أرومي من أجنة الأبقار الشامية في مرحلة التويتة أو الكيسة الأريمية تكفي لتحديد جنس الجنين في الأبقار الشامية باستخدام تقانة التفاعل التسلسلي البوليميرازي المتعدد، و حددت، و لأول مرة بادئات نوعية يمكن استخدامها لتجنيس أجنة الأبقار الشامية، ما يفيد في تقنيات نقل الأجنة المرغوبة و تقسيمها و الإستفادة منها مبكراً في عمليات التحسين الوراثي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا