ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة في التصوف الحضاري العربي الإسلامي منذ إرهاصاته الأولى على مدى القرنين الأول والثاني الهجريين وصولاً إلى نضج هذه المعرفة بدءاً من نهاية القرن الثاني الهجري وعلى امتداد العصرين العباسيين الأول والثاني ، أي حتّى بدايات القرن الخامس الهجري ، متفتحة مذاهب ومدارس عرضنا لها وبمفاتيحها الاصطلاحية التي تحدّت قيماً دينية رسمية وبخاصة : التوحيد والنبوة والإنسان ، إلى أن خلصنا إلى موقف وتقييم لهذه المعرفة الديمقراطية مقابل وبالتعارض الإيديولوجي والمعرفة مع كل معرفة استبدادية مغلقة
هدف البحث إلى معرفة درجة مشكلات تدريس الأهداف المهارية و تحقيقها من وجهة نظر مدرسي العلوم في المرحلة الثانوية، و معرفة أثر متغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، اتباع دورات تدريبية) على مشكلات تدريس الأهداف المهارية و تحقيقيا لدى الطلبة في ماد ة العلوم، و لتحقيق ذلك استخدم المنهج الوصفي التحليلي، و استخدمت استبانة مكونة من ( 34 ) عبارة، تم تطبيقها على عينة عشوائية من مدرسي العلوم في المرحلة الثانوية بلغت ( 126 ) مد رساً و مدرسة. و توصل البحث إلى أن درجة مشكلات تدريس الأهداف المهارية و تحقيقها في مادة العلوم من وجهة نظر مدرسي العلوم كانت كبيرة، حيث بلغ المتوسط ( 3.27). و كانت المشكلات الأكثر قوة في درجتها هي المتعلقة بالبيئة التعليمية و بالتقنيات التعليمية، بينما كانت المشكلات المتعلقة بالمدرس و الطالب و المنهاج بدرجة متوسطة. كما توصل البحث إلى عدم وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين متوسطات درجات إجابات مدرسي العلوم حول مشكلات تدريس الأهداف المهارية و تحقيقها في مادة العلوم، وفقاً لمتغيرات )الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، اتباع دورات تدريبية. و اقترح البحث ضرورة إجراء دورات تدريبية للمدرسين، تهدف إلى توجيه المدرسين و تعزيز مهاراتهم وخبراتهم التدريسية و ضرورة تهيئة و تحسين إمكانيات البيئة التعليمية و توفير التقنيات التعليمية المرتبطة بالمناهج الجديدة.
هدف البحث إلى تعرّف أثر إستراتيجية التساؤل الذاتي في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي الرياضي لدى تلاميذ الصف الرابع الأساسي، و قد تكونت عينة البحث من ( 60 ) تلميذاً، من تلاميذ الصف الرابع الأساسي، و تمً اختيارهم بالطريقة العشوائية، و قد تم تقسيم العي نة إلى مجموعتين:(تجريبية) تكونت من ( 30 ) تلميذ اً، تدرس باستخدام إستراتيجية التساؤل الذاتي، و(ضابطة) تدرس بالطريقة التقليدية، تكونت من(30) تميذاً و تلميذة،و قد استخدمت الباحثة المنهج التجريبي. و قامت الباحثة بإعداد قائمة مهارات الفهم القرائي الرياضي اللازمة لتلاميذ الصف الرابع الأساسي، و اعداد اختبار الفهم القرائي الرياضي، و تم التأكد من صدقه، و ثباته، و قد أسفر البحث عن النتائج الآتية: - وجود فروق دالّة إحصائياّ بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية، في التطبيق القبلي و البعدي لاختبار الفهم القرائي الرياضي لصالح التطبيق البعدي. - وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية و الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار الفهم القرائي الرياضي ،لصالح التطبيق البعدي. و من أبرز مقترحات البحث :بناء برنامج إثرائي لمعالجة الضعف القرائي في مادة الرياضيات لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي.
هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الضغوط التالية للصدمة و التحصيل الدراسي لدى تلامذة الحلقة الثانية في مدينة السلمية. تكونت عينة الدراسة من ( 200 ) تلميذ من تلامذة الصف الخامس و السادس في مدينة السلمية و ذلك من الذكور و الإناث. استخدم الباحث: مق ياس اضطراب الضغوط التالية للصدمة النفسية من إعداد منال الشيخ (2010)، المقياس يتمتع بدرجة جيدة من الصدق و الثبات. توصل البحث إلى النتائج الآتية: 1 -تعرض الأطفال عينة البحث لاضطراب الضغوط ما بعد الصدمة بعد الخبرات الصادمة التي مروا بها. -2 توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات التعرض لاضطراب الضغوط ما بعد الصدمة تبعا لمتغير الجنس. -3 توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين التعرض للضغوط التالية للصدمة و التحصيل الدراسي.
يعرف عن لودفيغ فان بيتهوفن (1770-1827) مكانته المرموقة بين أكثر المؤلفين أهمية في تاريخ الموسيقى, و بعظمة سوناتاته الاثنتين و الثلاثين التي دونها لآلة البيانو بين نظيراتها.يهدف البحث إلى دراسة التفاوتات السمعية الموجودة في تلك السوناتات ما بين الأولى و الأخيرة منها , و ذلك من خلال التمعن في الفترات الموسيقية الثلاث التي تم تمييز و تقسيم أعمال بيتهوفن وفقا لها, و اختيار سوناتا محددة من كل فترة لتحليلها و اكتشاف محفزات العمل الموسيقي فيها, مع إدراك حقيقة اختلاف وجهات النظر التحليلية بين الباحثين في دراستهم و الناتجة عن عفوية الموسيقى بحد ذاتها.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن العلاقة الارتباطية بين معنى الحياة و الصلابة النفسية لدى عينة من طلبة السنة الثالثة جامعة دمشق-كليات التربية , الهندسة المعمارية , الاقتصاد و الفنون الجميلة ,حيث بلغ عدد أفراد عينة البحث ( 120 ) طالباً و طالبة ,كما يحاول ا لبحث معرفة الفروق في أداء أفراد عينة البحث التي تعزى إلى متغيري الجنس و الاختصاص ,و تم استخدام مقياس معنى الحياة للشباب بإعداد محمد حسن الأبيض( 2010 ). و مقياس الصلابة النفسية من إعداد مخيمر( 2002 ), و بعد اختبار الفرضيات تم التوصل إلى النتائج التالية: 1- وجود ارتباط إيجابي قوي دال إحصائياً عند مستوى دلالة 0.05 بين معنى الحياة و الصلابة النفسية. 2- عدم وجود فروق دالة إحصائية عندمستوى دلالة 0.05 في معنى الحياة و الصلابة النفسية تبعاً لمتغير الجنس. 3- وجود فروق دالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 في معنى الحياة تبعاً لمتغير التخصص لصالح طلبة الاقتصاد. 4- وجود فروق دالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 في الصلابة النفسية تبعاً لمتغير التخصص لصالح طلبة الفنون الجميلة.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة الارتباطية بين الأفكار اللاعقلانية و اتخاذ القرار، و كشف الفروق بين متوسط درجات طلبة الجامعة على مقياس الأفكار اللاعقلانية و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير السنة الدراسية. و تكونت عينة البحث من ( 341 ) طالباً و طالبة من طلبة جام عة دمشق، و طبق عليهم مقياس الأفكار اللاعقلانية من إعداد رتيب ( 2001 ) و مقياس اتخاذ القرار، و هو من إعداد الباحثة و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و أشارت النتائج إلى ما يلي: 1- وجود علاقة ارتباطيه عكسية ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة على مقياس الأفكار اللاعقلانية و درجاتهم على مقياس اتخاذ القرار. 2- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الأفكار اللاعقلانية تُعزى إلى متغير السنة الدراسية لصالح الطلبة في السنة الأولى. 3- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس اتخاذ القرار تُعزى إلى متغير السنة الد راسية لصالح طلبة السنة الرابعة.
يهدف البحث إلى الكشف عن مستوى الذكاء و نسبة انتشار الرضاعة الطبيعية و الاصطناعية لدى أفراد عينة البحث, بالإضافة إلى تحديد الفروق في مستوى الذكاء بين الأطفال ذوي الرضاعة الطبيعية و الأطفال ذوي الرضاعة الاصطناعية, على عينة مكونة من (260) تلميذاً و تلمي ذة من الصفين الثالث و السادس من مرحلة التعليم الأساسي في مدينة حمص, و ذلك باستخدام اختبار رسم الرجل لـِ جودإنف. و تم التوصل إلى أن مستويات الذكاء متفاوتة بين الذكور و الإناث و كانت الفروق لصالح الذكور, أما نسبة انتشار الرضاعة الطبيعية كانت أكثر من نسبة انتشار الرضاعة الاصطناعية, كما تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال ذوي الرضاعة الطبيعية و الأطفال ذوي الرضاعة الاصطناعية في مستوى الذكاء عند مستوى الدلالة (0.05).
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف نسبة انتشار اضطراب توهم المرض لدى العاملات في مهنة التمريض. و كذلك تعرف الفروق في توهم المرض عند الممرضات تبعاً لمتغيرات (العمر – الوضع الأسري – عدد سنوات الخدمة). و قد تكونت عينة البحث من ( 400 ) ممرضة من العاملات في المشاف ي العامة بمحافظة دمشق. كانت أداة الدراسة مقياس توهم المرض، إعداد الحاج ( 1991 ). و استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي. ثم تمت المعالجة الإحصائية بواسطة الرزمة الإحصائية و توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: (spss) - إن نسبة 24 % من الممرضات- أفراد العينة- يعانين من توهم المرض. - لا توجد فروق في توهم المرض لدى الممرضات وفقاً لمتغير العمر. - توجد فروق في توهم المرض لدى الممرضات وفقاً لمتغير الوضع الأسري. حيث توجد فروق دالة بين متوسطي فئة (المتزوجة) و فئة (الأرملة) لمصلحة فئة الأرملة. و أيضاً فروق بين فئة (المتزوجة) و فئة (المطلقة) لمصلحة فئة المطلقة، كما توجد فروق بين فئة (العازبة) و فئة (الأرملة) لمصلحة فئة (الأرملة)، و فروق بين فئة (العازبة) و فئة (المطلقة) لمصلحة فئة (المطلقة). - توجد فروق في توهم المرض لدى الممرضات وفقاً لمتغير عدد سنوات الخدمة. فقد ظهرت فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 1 - 5 ) و الفئة ( 11 - 15 ) لمصلحة الفئة ( 11 - 15) و فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 1 - 5 ) و الفئة ( 16 و ما فوق ) لمصلحة الفئة ( 16 و ما فوق)، و أيضا فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 6 - 10 ) و الفئة ( 11 - 15 )، و فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 6 - 10 ) و الفئة ( 16 و ما فوق) لمصلحة الفئة ( 16 و ما فوق ).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا