ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت تجربة ضمن ظروف منطقة الاستقرار الثانية في محطة بحوث صربايا في حلب, التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في سوريا خلال الموسم 2011-2012. هدف البحث إلى تقييم استجابة أصناف مختلفة من العدس للري التكميلي. صممت التجربة بطريقة القطع المنشقة بثلاثة مكررات, حيث تم تطبيق معاملتين مائيتين, معاملة للري التكميلي (R) و معاملة بدون ري تكميلي (R0) على 3 أصناف من العدس هي: إدلب1 (D1) و إدلب2 (D2) و إدلب3 (D3). أظهرت النتائج تفوق R على R0 معنوياً عند مستوى ثقة 5% من حيث الانتاجية من البذور و القش و وزن ال100 بذرة, و كانت الفروقات معنوية عند تطبيق R0 حيث كان الصنف الأعلى معنوياً D3 من حيث الانتاجية من البذور و الانتاجية من القش و D2 في مجال وزن ال 100 بذرة. أما عند تطبيق R فقد كانت الفروقات معنوية من حيث الانتاجية من البذور (الصنف الأعلى معنوياً D3) و وزن ال100 بذرة (الصنف الأعلى معنوياً D2), بينما لم يكن هناك فروقات معنوية من حيث القش. لم يكن هناك تفاعل بين المعاملة المائية و الصنف من حيث الانتاجية من البذور و وزن ال100 بذرة بينما كان هناك تفاعل من حيث القش.
تعد فرشة الدواجن أحد المخلفات العضوية في سورية، التي يمكن أن تكون مصدراً للطاقة النظيفة إذا ما عولجت علاجاً غير هوائي. و قد هدف هذا البحث إلى تحري تأثير المعالجة الأولية الميكانيكية لفرشـة الدواجن في إنتاج الغاز الحيوي و الميثان. أجريت التجارب في و حـدات تخميـر مخبريـة علـى عينـات مطحونة موزعة على أجزاء بأقطار 1مم، و 3مم، و 10مم، ضمن درجة حرارة 37 س و لمـدة 42 يومـاً و مقارنتها مع عينات غير معالجة ميكانيكياً.
تعد تقانة التطويف أكثر تطوراً من طريقة الترسيب و هي قادرة على فصل معظم أنواع العوالق و الملوثات مهما كان حجمها حتى و لو كان الفارق بين وزنها النوعي و الوزن النوعي للماء قليلاً جداً. مبدأ التطويف يتلخص باستخدام مياه مساعدة تكون كمية الهواء المنحل ف يها أكبر من كمية الهواء التي يمكن أن تنحل بالماء عند الشروط النظامية و من ثَم بمجرد دخول هذه المياه فوق المشبعة إلى حوض وحدة التطويف فإن فقاعات هوائية صغيرة ستبدأ بالتشكل فوراً و هذه بدورها تقوم بالإلتصاق بالعوالق و الملوثات الموجودة سواء كانت صغيرة أم كبيرة الحجم مما يؤدي إلى إنخفاض وزنها النوعي و من ثَم ستطفو على السطح خلال فترة زمنية قصيرة. طبقة العوالق الطافية على السطح (حمأه التطويف) يمكن قشطها بواسطة آلية قشط ميكانيكية دواره و من ثَم فصلها جانباً.
أجريت هذه الدراسة لتحديد مستوى المعادن الثقيلة ( الرصاص، الكادميو، النيكل، الكوبالت، النحاس، الحديد، المنغنيز، الزنك) في التوابل الآتية: جوزة الطيب، الكرك، القرفة، الزنجبيل، حب الهال، حبة البركة، الفلفل الأسود، الكمون، الكزبرة، الكاري، البهارات المشكلة.
أجريت هذه التجربة الحقلية على موسمين متتاليين (2010-2011), لأشجار الفستق الحلبي في حقل ضمن منطقة مورك في محافظة حماة, بهدف دراسة أثر الري التكميلي في خصائصها الإنتاجية.
من العمليات الهامة التي تلي عمليات حصاد محاصيل الحبوب الزراعية المختلفة، هي غربلة البذور بغية التخلص من الشوائب التي تتواجد مع البذور بالدرجة الأولى، و كذلك البذور المشوهة و المعطوبة بالدرجة الثانية، إضافة لتصنيف و تدريج البذور حجماً و وزناً بالدرجة الثالثة. هدف البحث لدراسة تأثير فتحات الغربال الوسطي لآلة غربلة كهربائية محلية الصنع في غربلة و تنظيف بذور بعض المحاصيل الحبية، و تقييم أداء هذه الآلة، و من ثم تحديد أقطار فتحات الغرابيل المثالي لبذور بعض المحاصيل المدروسة و الهامة اقتصادياً في سورية. يتكون الجزء الفعال في الآلة و المسمى بالهزاز من ثلاث طبقات من الغرابيل و أربعة مخارج (مزاريب)، الغربال الأول للتخلص من الشوائب الكبيرة (الحصى، قطع القماش...)، الغربال الثاني لاستخراج البذور الكبيرة جداً، الغربال الثالث ينقل البذور إلى (الآلة الغرافيتية) و يخرج منها الشوائب الناعمة (البذور المكسورة و الصغيرة). أظهرت نتائج دراسة مخطط فتحات الغربال الثاني (الوسطي)، أن أفضل غربال لفصل بذور الكمون ذو الفتحات بقطر (0.8 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (1 مم). أفضل غربال لبذور حبة البركة ذو الفتحات بقطر (1.25 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (1.40 مم). أفضل غربال لبذور العدس البلدي ذو الفتحات بقطر (2 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (2.5 مم). أفضل غربال لبذور الحمص ذو الفتحات بقطر (5 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (5.5 مم). لذا يوصى باستخدام الغرابيل ذات الفتحات المبينة أعلاه لغربلة البذور المدروسة بدلاً من الغرابيل ذات الفتحات المستعملة فعلياً في الغربلة نظراً لعدم دقتها في عملية الغربلة و لعدم توافق قطر تلك الفتحات مع أحجام البذور المدروسة.
أجريت تجربة حقلية في محطة بحوث حوط التابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية في محافظة السويداء – الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية خلال الموسم الزراعي 2016-2015 لدراسة أثر مستويات مختلفة من الري الناقص مع مستويات تسميد مختلفة من كومبوست قمامة المدن في بعض الخواص المورفولوجية و إنتاجية نبات الخس, و مقارنتها بالسماد المعدني شائع الاستخدام, صممت التجربة كقطع منشقة بثلاث مستويات للري ينشق عن كل منها أربع معاملات تسميد بالإضافة للشاهد غير المعامل و بثلاثة مكررات لكل منها. درس البحث ارتفاع النبات (H) و عدد أوراقه (N) و المساحة الورقية للورقة الواحدة LAL و للنبات الكامل LAP و مؤشر المساحة الورقية LAI, بالإضافة للوزن الرطب لرأس الخس و الإنتاجية الكلية للمساحة المزروعة. و تشير نتائج تفاعل معاملات الري و التسميد إلى الأثر الإيجابي الواضح للإضافات العضوية على المؤشرات الإنتاجية و فعالية تطبيق تقنية الري الناقص, و إلى تفوق المعاملة T11 تفوقاً معنوياً في كل المؤشرات المُقاسة على باقي المعاملات بزيادة في الغلة النهائية بلغت %169 مقارنة بالمعاملة T15 و %428 مقارنة بالمعاملة T35. كما تشير النتائج لإمكانية التوفير بنسبة %25 من كمية مياه الري المستهلكة باستخدام كومبوست قمامة المدن بدلاً عن السماد المعدني, و تبيّن أن الخليط العضوي المعدني حقق غلة أفضل بنسب بلغت (53 – 44 - 29) % مقارنة بالسماد المعدني المفرد في مستويات الري الثلاث المدروسة (T3 – T2- T1) على التوالي. تمنح هذه النتائج المزارع خيارات واسعة ينتقي منها ما يناسب المتاح لديه من مستلزمات الإنتاج, و فكرة واضحة عن الغلة المتوقعة بحسب المعاملة المختارة.
تأثير الرقائق البلاستيكية ( الملش) على الاستهلاك المائي لمحصول الخيار : على الرغم من أن مساحة الأراضي المروية في العالم لا تزيد عن 16 % من مساحة الأراضي المزروعة إلا انها تقدم ما يزيد عن 40% من انتاج المحاصيل
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا