ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

كان هناك طلب متزايد لتطوير أنظمة التدريب اللغوية بمساعدة الكمبيوتر (النقص)، والتي يمكن أن توفر ملاحظات حول سوء الأخطاء وتسهيل المتعلمين اللغة الثانية (L2) لتحسين إجادتها الناطقة من خلال الممارسة المتكررة. نظرا لنقص الكلام غير الأصلي لتدريب الوحدة الن مطية للتعرف على الكلام التلقائي (ASR) من نظام النقيب، فإن أداء الكشف عن الأخطاء السخطية المقابلة غالبا ما يتأثر بشكل غالبا بواسطة unffect ASR. وإذ تدرك هذه الأهمية، فإننا في هذه الورقة طرحت طريقة اكتشاف أخطاء أخطاء في مرحلتين. في المرحلة الأولى، تتم معالجة الخطاب الذي ينطقه متعلم L2 من خلال وحدة ASR المناسبة لإنتاج فرضيات تسلسل الهاتف N-Best. في المرحلة الثانية، يتم تغذية هذه الفرضيات في نموذج النطق الذي يسعى إلى التنبؤ بأمانة بفرض رسوم تسلسل الهاتف الذي هو على الأرجح واضحا من قبل المتعلم، وذلك لتحسين أداء اكتشاف أخطاء أخطاء. أجرت التجارب التجريبية مجموعة بيانات قياسية باللغة الإنجليزية تأكيد فائدة طريقتنا.
يصف هذا العمل تحليل طبيعة وأسباب أخطاء MT التي لوحظها مقيمين مختلفين بموجب إرشادات لمعايير الجودة المختلفة: كفاية والفهم وعدم تحديد خليط عام من كفايته والطلاقة.نبلغ عن نتائج ثلاثة أزواج لغوية ومجالات ونظم من طراز MT.تشير النتائج الخاصة بنا إلى أنه وع لى الرغم من حقيقة أن بعض الظواهر المحددة تعتمد على المجال و / أو اللغة ويمكن اعتبار مجموعة الظواهر التالية تحديا عموما لأنظمة MT الحديثة: إعادة صياغة مجموعات الكلمات والترجمة للكلمات المصدر الغامضة والترجمةعبارات الاسم والأحساس.علاوة على ذلك، نوضح أن معيار الجودة له تأثير على تصور الخطأ.تشير النتائج الخاصة بنا إلى أن الفهم والكفايات يمكن تقييمها في وقت واحد من قبل مقيمين مختلفين، وبذلك بحيث الفهم وكمعيار جودة مهم ويمكن إدراجه في كثير من الأحيان في التقييمات البشرية.
تشكل الأخطاء في التعويضات الثابتة خطر كبيرا على صحة النسج حول السنية . تهدف هذه الدراسة الى الكشف المبكر للاصابات حول السنية الناجمة عن الأخطاء في تصميم و تطبيق التعويضات الثابتة. تتألف عينة البحث من 15 دعامة موزعة على 15 مريض تتراوح أعمارهم بين (1 8– 50) سنة، لديهم تعويضات ثابتة يتراوح عمر التعويض (1-3) سنوات المتوسط الحسابي لها 2 سنة. أظهرت نتائج هذه الدراسة الدور السلبي للتعويضات الثابتة السيئة على امتصاص الصفيحة الدهليزية القشرية من خلال الحواف الطويلة للتعويضات الثابتة /تسرب الاسمنت المثبت / تشكل الكتف المعكوس المثبت للويحة/ تغير طبيعة اللويحة الجرثومية.
تعتبر الأخطاء الدوائية من أشيع الأخطاء الطبية, التي قد تتسبب في حدوث المضاعفات عند المرضى, و أول من يتعامل مع تلك الأخطاء هم الكادر التمريضي, لذلك تهدف الدراسة الوصفية الحالية إلى التعرف على العوامل المؤدية لحدوث الأخطاء الدوائية في مشفى تشرين الجامع ي من وجهة نظر 48 ممرضة يعملن في قسم الداخلية و ذلك باستخدام أداة مناسبة لهدف الدراسة, و قد توصلت الدراسة إلى أن أهم العوامل التي تؤدي إلى الأخطاء الدوائية هي عدم القدرة على قراءة التعليمات بسبب سوء خط الطبيب, و عدم تفسير تعليمات الطبيب بشكل صحيح, و كثرة ضغط العمل و التعب, و التوتر و قلة النوم, و المقاطعة و التشتيت أثناء العمل من قبل شخص آخر, و الإزعاج خلال العمل. و قد أوصت الدراسة بعمل دورات تثقيفية للكادر التمريضي في المشفى حول موضوع العوامل المسببة للأخطاء الدوائية و سبل الوقاية من تأثراتها, و اطلاع الأطباء و الممرضين العاملين و المسؤولين في المشفى بنتائج هذه الدراسة, و وضع هذه النتائج ضمن اعتبار مصممي السياسات للمشفى بغية وضع القواعد و الاستراتيجيات التي تتجاوز تأثير هذه العوامل لضمن سلامة المريض, و إجراء دراسات مماثلة في عدة مشافي للتأكد من نتائج الدراسة.
يهدف هذا البحث إلى نمذجة تأثير الأخطاء الهندسية (أخطاء التراصف و أخطاء عدم المركزية) على السلوك الديناميكي و الستاتيكي لنقل الحركة بالمسننات الحلزونية من حلال دراسة تأثيرها على توزع الحمل و أخطاء النقل. لأجل هذا الغرض, فقد تم تطوير نموذج ديناميكي متخصص لنقل الحركة بالمسننات الحلزونية باستخدام 36 درجة حرية (شد و ضغط – فتل و انحناء) و التي تستخدم من أجل حساب التشوهات في مستوي المسننات بالاعتماد على موقع نقاط التماس على اسنان المسننات في كل لحظة زمنية. معادلة الحركة تكون محملة خطوة بخطوة مع الزمن بالاعتماد على خوارزمية التماس العادي و طريقة نيومارك مع الأخذ بعين الاعتبار عدم وجود حمل سالب على أسنان المسننات و عدم وجود نقاط تماس تقع خارج نافذة التعشيق.
تهدف الدراسة إلى تحديد درجة القطع لاختبار محكي المرجع يقيس تمكن تلاميذ الصف الخامس في مدينة حمص من حل المشكلات اللفظية التي تتطلب إجراء عملية القسمة و ما يلزمها من عمليات حسابية أخرى، باستخدام طريقة المجموعات المتناقضة، و التأكد من فاعليتها في الت قليل من أخطاء التصنيف مقارنة مع متوسط أداء أفراد عينة المتعلمين التي بلغ حجمها 400 / تلميذا و تلميذة. و لقد توصلت الدراسة إلى أن أخطاء التصنيف الناتجة عن درجة القطع / 74 / التي تم تحديدها بطريقة المجموعات المتناقضة، أقل من أخطاء التصنيف الناتجة عن درجة المتوسط 66 / مما يدل على فاعلية الطريقة المستخدمة، و انتهت الدراسة إلى بعض التوصيات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا