يوفّر موقع مدينة جرمانا بوجودها ضمن منطقة الغوطة الشرقية التي تتميز بخصوبة
أراضيها، و قربها من مدينة دمشق، و توفّر الخدمات و فرص العمل فيها أهمية كبيرة لها،
مما يجعلها هدفاً للسكن فيها، و هذا ما تمّ ملاحظته خلال المدّة الزمنية التي اعتمدت
للدراسة
الممتدّة بين عامي ( 2003-2017 ) م بالإضافة لاعتبارها مدينة بقيت آمنة -
خلال الأزمة التي بدأت عام ( 2011 ) م.