تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور ونمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) .
تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة ومرطبة بـ10 ميلي ليتر من
الوسط المستخدم؛ وذلك في درجة حرارة 25 م˚ وفي الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر والسويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، وكانت أفضل القيم من الصنف sb-44 .
تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد والبذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) والصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), ورويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), وتمت أقلمتها في المختبر .
حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
تم عزل 13 نوعاً فطرياً تتبع إلى عشر أجناس و ذلك من تسع عينات من بذور عباد الشمس حيث تم العزل على مستنبت بطاطا دكستروز آجار
وورق الترشيح و بمعاملتين ( تطهير سطحي للبذور - بدون تطهير )
و الأنواع هي :
Fusarium ؛Alternaria alternata ؛A. fumigatus ؛A.
niger ؛flavus
Mucor ؛Macrophomina phaseolina ؛F. moniliforme ؛solani
؛Rhizopus stolonifer ؛Penicillium chrysogenum ؛racemosus
،Absidia ramosae و Rhizoctonia solani ؛Trichotheium rosum
وقد كان النوع Aspergillus flavus الأكثر تردداً في العينات بنسبة 100 %، و 55 -77% بالنسبة للنوع Alternaria alternata ,وكانت نسبة انبات البذور (0-77%) على مستنبت PDA و (20-81%) على BP
و قد كانت هذه النسبة أقل في معاملات بدون التطهير السطحي للبذور، و قد تراوح المحتوى الرطوبي لعينات البذور بين 7.4-13 % , و لم يظهر ارتباط (0.06=Rمربع) بين النسبة المئوية للبذور المصابة و المحتوى الرطوبي للبذور.
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور و نمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) .
تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة و مرطبة بـ10 ميلي ليتر من
الوسط المستخدم؛ و ذلك في درجة حرارة 25 م˚ و في الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر و السويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، و كانت أفضل القيم من الصنف sb-44 .
تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد و البذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) و الصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), و رويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), و تمت أقلمتها في المختبر .
حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
نفذ البحث لاختبار تأثير كل من الملوحة و المعاملة بالمبيدات الفطرية للتخلص من الفطريات ( المحمولة على البذرة و المرافقة لها ) في بذور السرو دائم الاخضرار Cupressus sempervirens L. في مرحلة الإنبات.
تمت دراسة مؤشرات إنبات البذور في تراكيز ملحية من NaC
l ( 0%، 0.5% ، 1% ، 5% ، 10% ) في الظروف المخبرية. و لكن قبل الزراعة في الأوساط الملحية تم تقسيم البذور إلى مجموعتين، الأولى عولجت بالمبيد الفطري (البينوميل ) كمعقم، و الثانية زرعت مباشرة دون تعقيم.
أظهرت النتائج أن إنتاش البذور قد تراجع بالملوحة، و لكن كان التراجع أكثر وضوحاً دون المبيد الفطري و مع تراكيز الملح، لم تنبت البذور عند تركيز 5 و 10% NaCl.
و على الرغم من انخفاض مؤشرات الإنبات الأخرى مع ارتفاع التراكيز الملحية ، إلا أن النتائج الإحصائية لم تسجل فروقاً معنوية بين التراكيز الملحية و الشاهد في سرعة الإنبات دون مبيد فطري ، لكنها كانت معنوية بوجود المبيد. كما أظهرت النتائج الإحصائية أيضاً وجود فروقٍ معنوية بين وجود المبيد و عدمه في جميع المعاملات.
تمت مقارنة ستة أصناف من القمح القاسي من حيث النسبة المئوية للإنبات، و متوسط زمن الإنبات
و استئناف الإنبات بعد الإجهاد؛ ضمن محتويات رطوبية مختلفة للتربة في المختبر. و قد كان لكلٍ ،MGT
من رطوبة التربة و الصنف تأثيرات في الصفات المدروسة. سببت زيادة ال
إجهاد الرطوبي انخفاضًا معنويًا
في النسبة المئوية للإنبات. كما وجد هناك اختلاف بين الأصناف من حيث الإنبات، إذ أظهر الصنفان
حوراني 27 و شام 3 قدرة إنباتية أعلى وزمنًا أقصر للإنبات مقارنة بالصنفين بحوث 5 و شام 1، أما
الصنفان لحن و سيناتور كابيللي فكانا في موقعٍ متوسطٍ بين الأصناف.
أجري هذا البحث خلال موسمي 2014-2015 بهدف دراسة تأثير الأغلفة في إنبات نوى و بذور و أجنة الطرازين البريين (M1, M2) لأصل المحلب (Prunus mahaleb L.) المنتشرة في محافظة اللاذقية/ منطقة الحفة، و أجريت التجارب في مخابر مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقي
ة و في كلية الزراعة-جامعة تشرين.
أظهرت نتائج إنبات البذور المزروعة على وسط آجار0.7% في الظلام في درجة الحرارة 15°م، عدم إنبات نوى الطراز M1 في حين لم تتجاوز نسبة إنبات الطراز (M2 (10% مع تأخر بدء إنباته إلى 98 يوماً، و فيما يتعلق بالبذور فقد بلغت نسبة إنبات بذور الطراز (M1 (66.66% و لبذور الطراز (M2 (53.33%، و كان لإزالة كل من الإندوكارب و الغلاف البذري الرقيق الأثر الإيجابي في تسريع إنبات الأجنة و تنشيط استجابتها للإنبات حيث وصلت نسبة إنبات الأجنة إلى (80%) في الطراز M1 و إلى (60%) في الطراز M2.
نفذ هذا البحث في المشتل التابع لكلية الزراعة جامعة تشرين خلال عامي 2016 - 2017 بهدف دراسة إمكانية إنتاج شتول نباتي الزينيا و المنثور باستخدام أوساط عضوية مختلفة قليلة التكاليف مقارنةً بوسط التورب الأكثر استخداماً. تم استخدام سبعة أوساط (التورب، مخلفا
ت كمبوست الفطر و كمبوست مخلفات المزرعة بالإضافة إلى التوافقات فيما بينها و بنسب متساوية).
أظهرت النتائج وجود بعض الاختلافات في المواصفات الفيزيائية و الكيميائية للأوساط المختبرة، و التي انعكست على كل من مؤشرات الإنبات (نسبة الإنبات، سرعة الإنبات، تجانس الإنبات) بالإضافة إلى توعية الشتول المنتجة (طول الشتول و قطر ساقها، الوزن الرطب و الجاف و نسبة المادة الجافة للمجموعين الخضري و الجذري). حققت الأوساط الثلاث }التورب (T1)، مخلفات كمبوست الفطر مع التورب (T6)، مخلفات كمبوست الفطر مع كمبوست مخلفات المزرعة{ (T7) أفضل النتائج من حيث نسبة الإنبات و نوعية الشتول المنتجة.
انعكست التأثيرات الإيجابية للأوساط العضوية المستخدمة في نوعية الشتول على الكفاءة الاقتصادية، حيث حقق الوسطان T3 وT7 أقل تكلفة و أعلى معامل ربحية مقارنةً بالأوساط الأخرى.