ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم توزيع 200 مشارك عgى خمس مجموعات مؤلفة من أطباء أسنان وطلاب السنة الأخيرة في كgية طب الأسنان وطلاب الدراسات العليا طب أسنان الأطفال وطالبات السنة الثانية فرع المساعدات في المعهد التقاني لطب الأسنان وأطباء أسنان أطفال. تم تقويم استجابة هذه المجموعات على اختبار مؤلف من عشرة وجوه مرسومة بشكل بسيط. وطلب من كل مشارك أن يحدد على مقياس مؤلف من خمس درجات فيما إذا كانت الصفة مناسبة أو غير مناسبة لوصف الوجه المرسوم. وضعت عشرين صفة لوضع الوصف المناسب للوجوه العشرة المختلفة. تم حساب المتوسط الحسابي والإنحراف المعياري لجميع الإستجابات. أشارت النتائج إلى أن كل وجه بسيط مرسوم يمثل مجموعة لا مثيل لها من الصفات وهي مناسبة ومتفق عليها من قبل جميع المشاركين. علاوة على ذلك، وجد اختلاف بين المجموعات في اختيار الصفات المناسبة الأخرى. بالاعتماد على مجموعة عشوائية من الاستجابات، قيم تحميل الاختلاف بشكل صحيح عضوية المجموعة ل 96 % من المشاركين. كما وجد أيضاً أن ثمانية وجوه من الوجوه العشرة تميزت بين المجموعات مع مستوى اعادة تصنيف صحيحة تراوحت بين 88 % إلى 96.%
خلفية البحث و هدفه: إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي للأوتار القابضة في الإصابات المفتوحة للوجه الراحي لليد عند الأطفال التي تشكل تحدياً لجراح اليد من حيث التشخيص و المعالجة. مواد البحث و طرائقه: درست 20 حالة طفل أقل من 10 سنوات لديهم إصابات م فتوحة باليد،و ذلك خلال سنتين في وحدة جراحة اليد لمستشفى الرازي التخصصي للعظام في الكويت، أصلحت الأوتار القابضة بشكل بدئي (إصلاحاً مباشراً)، و ذلك خلال أسبوع من الإصابة بواسطة طريقة كسلر المعدلة. قيمت النتيجة النهائية للإصلاح باستعمال (adjusted Strickland) ,جرت المتابعة مدة ستة أشهر و التثبيت بعد العمل الجراحي مدة أربعة أسابيع. النتائج: خلصت دراستنا إلى نتيجة من جيدة إلى ممتازة في 18 حالة، و في حالة واحدة كان هناك تحدد بحركة المفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و حالة أخرى حدث غياب تقريباً للحركة للمفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و قد احتاجت إلى تحرير للوتر بعد 8 أشهر من الجراحة. لم يكن لمنطقة الإصابة باليد أي تأثير يذكر في النتيجة النهائية في دراستنا هذه. الاستنتاج: إن الإصلاح المباشر لإصابات الأوتار القابضة في اليد عند الأطفال يعطي أفضل النتائج إذا جرى التشخيص بشكل مبكر و أجري العمل الجراحي في وقت مبكر- ما أمكن - و بطريقة صحيحة.
شملت الدراسة 143 طفلاً كان عيار IgE دم الحبل السري لديهم عند الولادة مرتفعاً أكثر من 0.5 وحدة دولية/مل من أصل 214 مولوداً ذوي IgE و دم الحبل السري مرتفع و ذلك بمتابعتهم منذ الولادة حتى عمر 8 سنوات. تبين وجود قصة عائلية تحسسية إيجابية عند 51.7% من ال عينات المدروسة مقابل 48.3 % ذوي قصة عائلية سلبية. خلال فترة المراقبة (8 سنوات الأولى من العمر) تطوّر تحسس عند 76.22% من الأطفال الذين كان لديهم IgE دم الحبل السري مرتفعاً مقابل 23.8% لم تلاحظ لديهم أعراض تحسسية خلال هذه الفترة من المراقبة. تنوعت الأمراض التحسسية التي ظهرت لدى الأطفال المدروسين بين 19.6% تحسس أنفي، و 25.2% تحسس جلدي (أكزيما ، شري)، 31.5 % ربو طفولي. كانت نسبة تطور الأمراض التحسسية في حال اجتماع العاملين (القصة العائلية + ارتفاع IgE دم الحبل السري) 51.78 % مقابل 24.5 % عند الأطفال ذوي IgE مرتفع و قصة عائلية سلبية.
يعد ترميم الأنف من المشكلات الترميمية الصعبة نظراً إلى مكانة الأنف التجميلية و تعدد الأنسجة المكونة له، و نظراً إلى تضاريسه المعقدة. و تصبح هذه المشكلة أصعب عند الأطفال بسبب صغر الفتحات الأنفية و دقة التراكيب النسيجية و عدم توافر أنسجة مجاورة كافية ل لترميم. هدف هذا البحث إلى دراسة حالات ترميم الأنف عند الأطفال في مشفى المواساة الجامعي و اقتراح تعديل جديد على الشريحة الجبهية يتضمن تطويلها بشريحة صفاقية من طبقة ال Galea مع وضع طعم جلدي على الشريحة الصفاقية و طيها لاستعمالها في ترميم الطبقة المخاطية.
لا يزال داء اللايشمانيا الحشوية مشاهداً في الدول النامية. دراسة وبائيات حالات داء اللايشمانيا الحشوي المقبولة في مستشفى أطفال جامعة دمشق. الدراسة كانت راجعة ل 89 حالة داء لايشمانيا حشوية مقبولة في المشفى مابين 1993 و 2005.
يؤدي التنميط المناعي للخلايا دوراً مهماً في تشخيص آفات الدم الخبيثة. على أن التشخيص الدقيق للحالة الابيضاضية يعتمد على الاختيار الملائم لأضداد المستضدات السطحية. الهدف: تقييم الأهمية التشخيصية لمجموعة من المستضدات الخلوية السطحية و السيتوبلاسمية في ابيضاضات الدم الحادة عند الأطفال.
أصبح تطبيق الفيتامين د للوقاية من الكساح أمراً روتينياً في معظم بلاد العالم. إن ملاحظة العديد من حالات الكساح في الممارسة العملية يوحي بنقص الوعي تجاه المعالجة الوقائية . هدف الدراسة: تحديد درجة الوعي حول أهمية الفيتامين د عند المراجعين و كذلك عند الأطباء المهتمين بصحة الطفل.
أحدهم يسرع بمنديله و قارورة الماء إلى سيارتك, و الثاني يتخذ من طاولة (العصائر و الغازات) محلاً لتجارته, و الثالث يقف على حافة الطريق الرئيسية ليبيعك تارة عطراً و تارة أخرى لعبة صغيرة... تظهر أجسادهم ملامح الفقر و العوز. هذا ما تراه أعيينا و لعل ما خ في أعظم فحين يرتفع الفقر في سعته و عمقه و لا عدالته تكون الحتمية الاجتماعية تقريباً مطلقة, فالطفل يكون مجبراً على العمل ليساعد الأسرة على العيش و هذا العمل سيكون حتماً مرهوناً بتخليه عن المدرسة من مدخل الأولويات, و هنا تظهر عالمية الفقر بمستوى عالمية هذه الظاهرة (عمالة الأطفال) التي لا تختلف أسبابها و مظاهرها في كثير من المجتمعات, كما أن آثارها لا تتوقف عند حدود الجوع و المرض بل تتعدى ذلك إلى جدل فلسفي قائم هو : (أكون أو لا أكون)؛ إذ يجد الواحد من هؤلاء الأطفال نفسه مضطراً لتدبر قوت يومه من أجل أن يعيش و من أجل هذا تراه يبحث عن إقامة توازنات تسمح له بتخفيف الضغط عليه من خلال اللجوء إلى المخدرات, و قد يقتضي الأمر به أن يدخل عالم العنف و الإجرام. و عبر صفحات هذا البحث ستعرض جملة من الأهداف و هي التعرف على أسباب عمالة الأطفال و أوضاعهم الاقتصادية و الاجتماعية و التعرف على بيئتهم و أوضاع أسرهم الاجتماعية و الاقتصادية و علاقتهم فيما بينهم و علاقة رب العمل معهم و نظرته لهم.
هدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على وبائيات التهابات الكبد بالحمـات الراشـحة عنـد الأطفال في مستشفى أطفال جامعة دمشق. تمت الدراسة بشكل راجع علـى (259) حالـة التهاب كبد قبلت في المستشفى خلال 4 سنوات من بداية عام 2000 إلى نهايـة عـام 2003. بلغت عدد حا لات التهاب الكبد بالحمة A 112 حالة و كان معدل القبول السنوي (9.2) لكـل 1000 قبول في المشفى. لوحظ أن أكثر من نصف الحالات كانت ما بين سنة و حتى 5 سنوات من العمر. شكل اليرقان و الترفع الحروري و ضـخامة الكبـد أهـم الأعـراض و العلامـات السريرية. تحسن زهاء 76 % من المرضى في حين حدثت الوفاة في 4.21 .% أما حـالات التهاب الكبد بالحمة B فكان عددها (42) حالة و شكلت نسبة (08.1) لكل 1000 قبول سنوياً.
ناولت الدراسة 77 حالة قسمت إلى مجموعتين – الأولى (n1 (55 طفلاً من مشفى الأطفـال بدمشق / في الفترة 1 / 1 / 2000–31/12 /2001 . و الثانية (n2 :(22 طفلاً في مانشـستر في الفترة من بداية / 1998 – 30 / 7 / 2002 و ذلك بالطريق الراجع, و كان نصفهم مـن أصول آسيوية، هذا ما يثير الشك لاحتمال انتشار المرض في المجتمع الشرقي أكثر منه في المجتمع الغربي على الرغم من عدم وجود إحصائية علمية دقيقة لهذا الموضـوع . تـراوح العمر ما بين 1 شهر– 13 سنة و شكل الأطفال دون الـسنتين 2/3 العـدد ( 56 ), و الإنـاث الغالبية ( 62 %).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا