ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يستخدم Allelopathy ، كنباتات مستهدفة ، الأنواع المزروعة التي تعتبر في بعض الأحيان مفيدة للتحليل المقارن ، ولكن لا تتعايش بشكل طبيعي مع الأنواع المانحة (Reigosa et al. ، 2013). لذلك ، تم اختيار عشبة البقلة من الأعشاب الضارة (portulaca oleracea) (Port ulacaceae) كهدف بالإضافة إلى الفصة(Medicago sativa) (Fabaceae) للمقارنة به. تم اختيار نوعين من الأعشاب الضارة عالمية التوزع وهي: الشوفان العقيم (Avena sterilis) ، وعشب حلب (الرزين) Sorghum halepense (Poaceae) كأنواع مانحة ، وتم إعداد مستخلصات المياه من النباتات المانحة واستخدام تراكيز 2 ٪ ، 4 ٪ ، 8 ٪ والمياه المقطرة للشاهد. تمت دراسة إنبات البذور ونمو البادرات المبكر للنباتات المستهدفة في أطباق بتري. تم قياس أطوال البادرات، بعد ذلك ، تم حساب المؤشرات التالية: إنبات البذور النسبي (RSG) ، نسبة الاستطالة النسبية للسويقة (RERs) والجذير (RERr) ، نسبة التثبيط للإنبات في طول السويقة وطول الجذير (I) ، ونسبة السويقة/ الجذير. تم حساب المتوسطات والانحراف المعياري وتم تحليل المتوسطات باستخدام ANOVA ، وتم اختيار اختبار LSD لمقارنة الاختلافات بين المعالجات عند مستويات الاحتمال (0.01 ، 0.05). أظهرت النتيجة أن المستخلصات كانت لها تأثيرات أكبر على نمو البادرات وليس على الإنبات وتأثرت جميع القياسات ، وكانت المستخلصات لها آثار تثبيط على طول الجذير للنوعين المختبرين ، وطول السويقة من الفصة، ولكن لها تأثير تحفيزي على طول السويقة في عشبة البقلة. كانت جميع نسب السويقة/ الجذير معنويةفي جميع التراكيز ، في حين كانت فروق إنبات البذور غير معنوية بشكل عام ، كانت لمستخلصات الرزين فعالية أكثر من مثيلتها في الشوفان العقيم ، وزاد التأثير بزيادة التركيز.
أُجريت الدراسة على أشجار الأصل البرتقال ثلاثي الأوراق في محطة بحوث سيانو حيث تمّ رش الأشجار بالعناصر الغذائية، و بحمض الجبريليك GA3، كُلاً على حده، أو معاً، إضافة الى الشاهد من دون رش و تمّ اختبار معاملات مختلفة لتخزين البذور: لدراسة تأثيرها على حيوي ة بذوره، بهدف زيادة فترة حيويتها لأطول فترة ممكنة، حيث تمّ تخزين البذور لمدة ثلاثة أشهر وفقاً لأربع معاملات: أ- معاملة تخزين البذور في الثمار على درجة حرارة البراد +4 مْ.ب- معاملة تخزين البذور في العصير على درجة حرارة البراد+4 مْ.ج- معاملة تخزين البذور على درجة حرارة المخبر.د- معاملة تخزين البذور على درجة حرارة البراد+4 مْ. أعطت جميع معاملات الرش نتائج إيجابية عند الزراعة بعد الجني و الاستخراج مباشرة، مقارنة مع معاملة الشاهد، في حين أعطت معاملة تخزين البذور ضمن الثمرة أعلى نسبة إنبات في جميع معاملات الرش, و ذلك بعد ثلاثة أشهر من التخزين، و تفوقت معنوياً معاملة رش العناصر الغذائية عند التخزين في الثمار على باقي المعاملات عدا معاملة الخلطة، و قد تراجعت حيوية البذور بشكل كبير في جميع المعاملات عند تخزين البذور بدرجة حرارة البراد +4 مْ. بينما انعدم الإنبات في معاملة تخزين البذور في العصير، و في معاملة تخزين البذور بدرجة حرارة المخبر.
هدف البحث الحالي إلى دراسة بعض المخصبات العضوية و الحيوية في الخصائص الإنباتية و نمو شتول الفليفلة. استخدم صنف الفليفلة "قرن الغزال" ، اختبر مركبان تجاريان عضوي (هيوبست Hubest ) و آخر حيوي (EM1). تضمنت الدراسة تجربتين ، الأولى بهدف دراسة أثر المخصبات في الخصائص الإنباتية لبذور الفليفلة ، زرعت البذور في أطباق بتري و في أحواض بلاستيكية مملوءة بالبيتموس. بينما هدفت التجربة الثانية إلى دراسة أثر المخصبات في نمو شتول الفليفلة . إذ جرى إعداد الشتول في صواني من الستريبور بأبعاد 5×5 سم مملوءة بالبيتموس داخل نفق بلاستيكي غير مدفأ. أظهرت النتائج أن نقع البذور في المخصبات ( العضوية و الحيوية) المستخدمة أدى إلى تنشيط الإنبات و زيادة قوة البذور، و كان هذا الدور أكثر وضوحاً عند النقع في محلول المركب الحيوي. إذ أظهرت البذور المعاملة بهذا المركب تفوقاً معنوياً في الصفات المدروسة . كما أظهرت الدراسة أن معاملة الشتول بالمخصبات أعطت زيادةً ملحوظة في معدل نمو الشتول ، تجلى في طول الشتلة ، و أعداد الأوراق ومساحة سطحها التمثيلي و كذلك في الوزن الرطب و الجاف للمجموع الخضري مع تفوق معنوي واضح للشتول المعاملة بالمركب الحيوي.
يعد مرض الصدأ الأصفر الذي يسببه الفطر Puccinia striiformis f.sp. tritici أحد أهم الأمراض التي تعتري القمح، تم اختبار تأثير المرض في بعض المؤشرات الإنتاجية لأصناف من القمح الطري و القاسي مزروعة في مواقع مختلفة من سورية.
أجريت هذه الدراسة خلال عامي 2014 – 2015 م في مشتل الجامعة (محافظة اللاذقية) و مشتل سلحب (ريف محافظة حماة) ، أخذت البذور من موقعين من محافظة اللاذقية ( مشقيتا و بسنادا ) التي يوجد فيها الدبق Cordia myxa كنوع مدخل في بعض المناطق الساحلية و طبقت عليها ث لاث معاملات ( الخدش ، نقع بالماء الجاري ، نقع بالماء المغلي ) إضافةً للشاهد. أظهرت النتائج تأثير عملية خدش البذور على المعاملات المدروسة في الموقعين المختلفين و ظهرت فروق معنوية في نسبة انبات البذور في كلا الموقعين حيث بلغت (55%) في مشتل الجامعة و (35%) في مشتل الغاب. بينما لم يكن هناك أي تباين بين معاملتي الماء المغلي و الجاري فيما يتعلق بطاقة الانبات في موقع الغاب. معاملة الخدش أعطت أعلى طاقة انبات 25 % في مشتل الغاب و 21.66 % في مشتل الجامعة غير أن نفس المعاملة قللت من سرعة الإنبات مقارنة مع باقي المعاملات في مشتل الجامعة ، حيث احتاجت البذرة بالمتوسط (8.01) يوم ، إلا أنها زادت من سرعة الانبات في مشتل الغاب إذ احتاجت البذرة (1.54) يوم. أخيراً فيما يتعلق بالعقل لم يسجل مشاهدة لأي أثر إيجابي للعقل المعاملة بهرمون الأندول بيوتريك أسيد بتركيز (1غ/ل) لمدة (30،20،10 دقيقة). يمكن الاستنتاج بأنه يوجد تغيرات في نسبة و طاقة و سرعة الانبات في كلا الموقعين تبدو و كأنها مؤشر أولي لتأثير بعض معاملات كسر طور السكون على المؤشرات المدروسة لنوع الدبق.
أجري هذه البحث في كلية الزراعة جامعة دمشق خلال الموسم الزراعي 2012-2013 بهدف دراسة تأثير بعض المعاملات في انبات بذور ونمو شتلات اللوز الكورشنسكي واللوز الشرقي
أجري هذا البحث في خمسة مواقع مختلفة الارتفاع عن سطح البحر تمثل الطبقات النبتية المتوسطية للسفوح الغربية لجبال اللاذقية خلال عامي 2010–2011 م على نوع السنديان البلوطي Quercus infectoria Oliv. حيث أظهر هذا البحث وجود فروق معنوية واضحة في تأثير الارتفاع عن سطح البحر في إنبات بذور السنديان البلوطي في جميع المواقع المختلفة من حيث وزن الثمار، و الصفات المتعلقة بطول المجموع الخضري و طول المجموع الجذري للبادرات بعد أربعة أشهر من الإنبات. بينما لم يظهر أي تأثير للارتفاع عن سطح البحر و لم يلاحظ وجود فروق معنوية في الصفات المتعلقة بعدد التفرعات في المجموع الخضري، التفرعات في المجموع الجذري و كذلك بالنسبة لمتوسط عدد أوراق البادرات، بينما كانت المواقع متوافقة من حيث سرعة الإنبات و نسبة الإنبات اليومي إضافة إلى قطر البادرة. يمكن الاستنتاج أنّه توجد تغيرات في النمو الخضري و الجذري للبادرات الناتجة عن الثمار المأخوذة من المواقع المختلفة تبدو و كأنها مؤشر أولي لتأثير الارتفاع عن سطح البحر في بعض خصائص غراس السنديان البلوطي.
تأثير اختلاف درجة حرارة تخزين تقاوي بعض أصناف البطاطا في قدرتها التخزينية والإنباتية والإنتاجية : استعملت خمسة اصناف من البطاطا المزروعة في سوريا وهي دراجا ومارفونا وبينيلا وبورين وسبونتا
نفذ البحث خلال عامي 2009-2010 في مركز أبحاث جامعة الفرات حيث زرعت بذور اربعة اصناف من النخيل ( البرحي- الخستاوي- المجهول - الزاهدي وذلك لمعرفة تأثير الإجهاد الجفافي والملحي في النسبة المئوية لانبات البذور
أُجريت هذه الدراسة على بذور ستة أصناف من الخيار: نابليون، أمبريس، سنديان، برنس هجـين، سمارة هجين و الخيار البلدي. و قد هدف هذا البحث إلى دراسة استجابة هذه الأصناف للإجهـاد الجفـافي و دراسة معدل إنبات هذه الأصناف و نموها و المقارنة فيما بينها، و ذلك تحت تأثير تراكيـز مختلفـة مـن البولي أتيلين غليكول (10 ،20 و 40 mM /ليتر PEG) التي تم إنبات البذور فيها، أو زراعة البذور في التورب في صواني و ريها بالمحاليل التي تحدث الجفاف الصنعي على هذه النباتات، فضلاً عـن الـشاهد المروي بالماء أو دون ري (تعطيش). أظهرت نتائج هذا البحث تفوق بعض الأصناف في مقاومتها لإجهاد الجفاف. و قد أظهرت الأصناف أمبريس، و برنس هجين و سمارة هجين تحملاً أكبر للإجهاد الجفافي، تبين ذلك بارتفاع نسبة الإنبات و زيادة متوسط طول البادرة مقارنة بباقي الأصناف، و ذلك في التراكيز المرتفعة من محلول البولي إتيلين غليكول الذي تم إنبات البذور فيه أو ري البادرات فيمـا بعـد، بهـدف إحـداث الجفاف الصنعي عليها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا