يوروفوك هو عبارات متعددة اللغات تم بناؤها لتنظيم الوثائقي التشريعي لمؤسسات الاتحاد الأوروبي.يحتوي على الآلاف من الفئات في مستويات مختلفة من الخصوصية وتستهدف واصفاتها من قبل النصوص القانونية في ثلاثين لغة تقريبا.في هذا العمل، نقترح إطارا موحدا لتصنيف
EUROVOC في 22 لغة من خلال ضبط نماذج اللغة المحولات الحديثة التي تعتمد على المحولات.نحن ندرس على نطاق واسع أداء نماذجنا المدربة وإظهار أنها تعمل بشكل كبير على تحسين النتائج التي تم الحصول عليها بواسطة أداة مماثلة - جيم - على نفس مجموعة البيانات.تم فتح الرمز والنماذج التي تم ضبطها بشكل جيد مصادر، بالإضافة إلى واجهة برنامجية تخفف عملية تحميل أوزان طراز مدرب وتصنيف مستند جديد.
تقدم هذه الورقة أدوات ومصادر البيانات التي تم جمعها وأصدرها مشروع Embeddia، بدعم من برنامج الأفق والابتكار في الأفق والابتكار في الاتحاد الأوروبي.تم تقديم الموارد التي تم جمعها للمشاركين في مجموعة متنظمة تنظيم كجزء من Hackashop EACL حول تحليل محتوى و
سائل الإعلام وأجيال التقرير الآلي في فبراير 2021. كان لدى هايتاثون ست فرق مشاركة معالجتها التحديات المختلفة، إما من قائمة التحديات المقترحة أو بهمالمهام المتعلقة بالأخبار والصناعة.تتجاوز هذه الورقة نطاق المهارة، حيث إنها تجمع في شكل متماسك ومدمج معظم الموارد المتقدمة، التي تم جمعها وإصدارها من قبل مشروع Embeddia.علاوة على ذلك، فإنه يشكل مصدرا مفيدا لصناعة الإعلام والباحثين في مجالات معالجة اللغة الطبيعية والعلوم الاجتماعية.
تعدُّ التجربة التكاملية الأوروبية تجربة فريدة سواء لجهة ظروف نشأتها، أو الدول الأعضاء المؤسسين لها، أو النجاحات التكاملية التي تم تحقيقها بشكل لم يسبق أنْ حققها أي تكتل اقتصادي أو تكامل اقليمي أو دولي في التاريخ الحديث و المعاصر.
من هنا يرِّكز البحث
على التجربة التكاملية الأوروبية لجهة التعريف بأبرز النجاحات التكاملية التي تم تحقيقها و أهم المقومات التي تساعد الدول الأعضاء في العملية التكاملية الأوروبية ليس في صيانة ما تم تحقيقه فحسب، و إنما تعميق تكاملهم أفقياً و عمودياً.
من أبرز ما يميِّز عالم اليوم تعدُّد الاتحادات و التكتلات و تنوُّعها بين الدول إمَّا لتحسين قوتها النسبية، أو تعزيز وضعها التفاوضي، أو لإعادة توازن القوى على الصعيد الدولي. و عليه سيتم فحص مدى قدرة مقومات التكامل الأوروبي في مساعدة الدول الأعضاء على مواجهة التحديات الحالية التي تواجههم و تعزيز موقع الاتحاد الأوروبي على الساحة الدولية.
ترّكز هذه الدراسة على الاستراتيجية الأمنية للاتحاد الأوروبي تجاه آسيا الوسطى كجزء من السياسة الخارجية و الأمنية للاتحاد الأوروبي تجاه جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق. إنّها محاولة لإعادة تقييم إحدى أهم القضايا في العلاقات الدولية المعاصرة و هي التعا
ون بين الاتحاد الأوروبي و آسيا الوسطى قبل و بعد تبني "وثيقة الشراكة الاستراتيجية الجديدة بين الاتحاد الأوروبي و آسيا الوسطى" في حزيران 2007. حيث تُعّد هذه الاستراتيجية وثيقة سياسية مهمة في تاريخ العلاقات بين الطرفين.
إنّ المرحلة الجديدة للتعاون بين الطرفين توّضح بشكل أكثر شمولية الأولويات التي أكدت عليها الإستراتيجية الجديدة، و تبين قضايا التعاون الإقليمي بين الجانبين مثل التنويع في مصادر الطاقة و مساراتها من منطقة آسيا الوسطى إلى أوروبا، و دورها في تحقيق أمن الطاقة لأوروبا.
على الرغم من تحسن العلاقات الأوروبية -الأمريكية و ذلك من خلال التصويت الأوروبي على قرار مجلس الأمن الدولي رقم/ 1929 / في حزيران 2010 الذي أقر عقوبات ضد إيران بسبب ملفها في كوسوفو (ESDP) النووي، و المشاركة الأمريكية في عمليات السياسة الأمنية و الدفاعي
ة الأوروبية في التسعينيات من القرن العشرين، إلاَّ أن هذه العلاقات مازالت تعاني العديد من المشكلات، و جاء رفض الرئيس الأمريكي باراك أوباما حضور قمة الاتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة الأمريكية في
أيار 2010، و قبلها عدم المشاركة في احتفالات الذكرى العشرين لسقوط جدار برلين، ليثبت ذلك. فما أهم العوامل التي تؤثر في تطور العلاقات الأمريكية- الأوروبية؟ و ما أهم السيناريوهات المطروحة للتعاون بين الجانبين؟
بعد أربعة عقود في غرفة انتظار الاتحاد الأوروبي، افتتحت مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد في الثالث من تشرين الأول 2005 ، وفقاً لإطار العمل التفاوضي المشترك الذي ينص على أن هذه المفاوضات "مفتوحة النهاية "ما يجعل نتيجتها غير مضمونة .
و تواجه تركيا العد
يد من المحددات في مفاوضات انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي، منها على سبيل المثال:المشكلة القبرصية، و المشكلة الأرمينية، كونها دولة ذات غالبية مسلمة فضلاً عن مشاكل لها علاقة بالديمقراطية. و قد تبنت تركيا العديد من الإصلاحات و غيرت نظامها السياسي و العلماني بما يتناسب و قيم الاتحاد الأوروبي.
من جهة أخرى هناك العديد من الإيجابيات لانضمام تركيا إلى الاتحاد التي يمكن للاتحاد الاستفادة منها في حال حصولها على العضوية في الاتحاد. و سنحاول في هذه الورقة تسليط الضوء على كل ما يتعلق بهذا الشأن.
أصبحت السياسة الخارجية ذات أهمية كبرى بالنسبة للاتحاد الأوروبي، فأكثر من 70 % من المواطنين الأوروبيين يريدون أن يؤدي الاتحاد الأوروبي دورا أكبر في الشؤون الدولية، و توجد اليوم رغبة جامحة و مطالبة قوية بسياسة خارجية أوروبية مشتركة، و يعترف الجميع داخل
و خارج الاتحاد و بين كلا السياسيين و الشعوب بحتمية مفادها بأّنه: إذا ما أرادت أوروبا أن تكون مؤثرة في العالم، فعليها أن تحشد مواردها لبناء سياسة خارجية مشتركة .