حضرت محاليل صلبة من تيتانات الباريوم المشابة بالقصدير ذات الصيغة BaTi1-xSnxO3 بطريقة تفاعل الحالة الصلبة عند درجة حرارة تكليس 1200˚C وزمن 2h من أجل النسب x=0, 0.05, 0.07, 0.1, 0.12, 0.15, 0.17. درست الخصائص البنيوية للعينات المحضرة باستخدام تقنية حيو
د الأشعة السينية XRD. أكدت مخططات الحيود تشكل طور تيتانات الباريوم النقية والمشابة بالقصدير. كما بينت القياسات امتلاك العينات ذات النسب x=0, 0.05, 0.07 النظام البلوري الرباعي، وتواجد كل من النظامين البلوريين الرباعي، والمكعب في العينة ذات النسبة x=0.1، بينما تمتلك العينات ذات النسب x=0.12, 0.15, 0.17 النظام البلوري المكعبي.
تناولنا في بَحْثِنا هذا دراسة تحليلية عن السلوك الزلزالي لعقدة (جائز
عمود) مختلطة داخلية و تحسين الاستجابة اللدنة لهذه العقد من خلال مراقبة أثر تغليف
البيتون لمستوي جسد العمود على امتداد منطقة الوصل.
تناولنا في بحثنا هذا دراسة تحليلية عن السلوك الزلزالي لعقدة ( جائز-عمود ) مختلطة خارجية و
تحسين أدائها المطاوع من خلال مرقبة تأثير تغيير بعض البارامترات المهمة مثل تغيير في سماكة
جسد و جناح العمود الفولاذي، و تغيير في أُقطار تسليح البلاطة البيتوني
ة، و تبين أنَّه كلما ازدادت
سماكة المقطع الفولاذي للعمود كلما ازداد معدل تخميد الطاقة التراكمية، في حين لم يطرأ أي
تغيير يذكر في تغيير أقطار فولاذ التسليح للبلاطة البيتونية.
الموضوع: يبقى تجريف العنق الطريقة المعتمدة لتدبير الانتقالات العقدية الرقبية من الكارسينوما شائكة الخلايا في أورام الرأس و العنق.
تسلط هذه الدراسة الضوء على فعالية تجريف العنق الجذري، و الجذري المعدل المشرك مع العلاج الشعاعي لتدبير الانتقالات العقدي
ة الرقبية N2، N3 في الكارسينوما الشائكة الخلايا في الرأس و العنق.
الطرق: تمت الدراسة بصورة راجعة من تموز 2010 إلى حزيران 2014 على 43 عنق مجرّف، عند 39 مريضاً مصاباً بانتقال عقدي رقبي مرحلة ثانية أو ثالثة، عولجوا بشكل مبدئي بتجريف عنق متبوع بعلاج شعاعي. جميع المرضى لديهم كارسينوما شائكة الخلايا في الرأس و العنق. استمرت مدة المتابعة سنتين بعد الجراحة.
الخلاصة: إن إشراك تجريف العنق الجذري أو الجذري المعدل مع العلاج الشعاعي فعال بشكل كبير في السيطرة على الانتقال العقدي في حال السيطرة الموضعية على الورم البدئي، مع المحافظة على العصب الشوكي إذا كانت الحالة الورمية تسمح بذلك.
يعتبر استخدام التحليل الستاتيكي المكافئ أو التحليل باستخدام طيف الاستجابة من أنواع التحليل المنتشرة حالياً على نطاق واسع بين المهندسين و مكاتب الدراسات لتحليل و تصميم الأبنية و المنشآت القائمة لمقاومة الزلازل، لكن تتطلب الإجراءات المعتمدة على الأداء
لتقييم الأبنية القائمة و التصاميم الجديدة المقترحة للأبنية حسب مختلف الكودات العالمية و منها الكود السوري، تحليل الاستجابة باستخدام مجموعة محددة من السجلات الزلزالية ليتم تحديد الاستجابة أو بارامترات الطلب الزلزالية (الانتقالات، الجهود الداخلية، تشوهات العناصر....)، و بالتالي التحقق من معايير الأداء المطلوبة. تحتاج سجلات الحركة الأرضية المختارة غالباً للتقييس أو التعديل لمستوى معتبر من الخطر الزلزالي لموقع محدد، ليتم تحديد بارامترات الطلب الزلزالية و بالتالي التحقق من معايير الأداء المطلوبة. تم في هذا البحث تقديم الدراسة المرجعية و إجراءات اختيار السجلات الزلزالية بما يتوافق مع متطلبات الكود السوري، و كذلك مراجعة أغلب طرائق تقييس السجلات الزلزالية. ثم دراسة الاستجابة الإنشائية من خلال مقارنة الانتقالات الكلية الناتجة عن التحليل باستخدام توابع التحريض و هي طيف الاستجابة و التقييس باستخدام التسارع الأعظمي و السجلات الصنعية في مجال الزمن و مجال التردد (التي سيتم توليدهابما يتوافق مع طيف الاستجابة السوري) من خلال إجراء 20 عملية تحليل كدراسة تطبيقية على نموذجين فراغيين (3D) لبنائين قائمين بما يتوافق مع المتطلبات الزلزالية لمدينة اللاذقية. بينت النتائج أن التحليل باستخدام السجلات الصنعية المتوافقة مع طيف الاستجابة السوري للحالات المدروسة يعطي انتقالات أقل بشكل ملحوظ منها في حالة التحليل باستخدام طيف الاستجابة و التحليل باستخدام السجل المقيس حسب التسارع الأعظمي.
خلفية البحث و هدفه: تحديد نسبة حدوث الانتقالات البعيدة عند المريضات المصابات بسرطانات الثدي القنوية الغازية ذات القطر 40 ملم أو أقل، و مقارنة نسبة حدوث هذه الانتقالات بين استئصال الثدي الربعي مع تجريف الإبط و بين استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف
الإبط.
مواد البحث و طرائقه: أجريت الدراسة بالطريقة المستقبلية و قد درست عينة عشوائية من المريضات المصابات بسرطانات ثدي قنوية غازية بلغت أقطارها 40 ملم أو أقل اللواتي راجعن مستشفى البيروني الجامعي بدمشق خلال سنة كاملة في المدة الواقعة بين 9-8-2009 و 9-8-2010.
النتائج: شملت الدراسة 94 مريضة مصابة بسرطان الثدي. بلغ العمر الوسطي للإصابة بالسرطان 54 سنة. كانت الخزعة الاستئصالية تشكل الوسيلة التشخيصية الأكثر شيوعاً ( 41 %)، كما استخدمت الخزعة المجمدة في نحو ربع الحالات ( 27 %) . توضعت معظم الأورام ( 65 %) في الربع العلوي الوحشي من الثدي. كان الورم في المرحلة I في %13 من الحالات , و كانت معظم الحالات في المرحلةII في (63%) . خضعت 62 مريضة ( 66 %) لاستئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف الإبط، و خضعت 32 مريضة ( 34 %) لاستئصال الثدي الربعي مع تجريف الإبط. وصلت مدة المتابعة إلى 18 شهراً، حيث شوهدت الانتقالات البعيدة في 8 مريضات ( 13 %) من مجموعة الاستئصال الجذري المعدل و في 6 مريضات ( 19 %) من مجموعة الاستئصال الربعي.
الاستنتاج: لا توجد فروق مهمة في نسبة حدوث الانتقالات البعيدة بعد الجراحة بين الاستئصال الربعي و الاستئصال الجذري المعدل في سرطان الثدي الذي يبلغ قطره 40 ملم أو أقل. و نوصي بإجراء استئصال الثدي الربعي كخيار جراحي أول إذا كان ورم الثدي يحقق الاستطبابات المحددة لهذا التداخل.
دراسات كوانتية لخصائص الانتقالات النووية : قمنا في هذا البحث بتحديد متعددات أقطاب أشعة غاما المرافقة لتفاعل نيوترونات حرارية مع النوى
يعد سرطان الشفة خباثة شائعة نسبياً في منطقة الرأس و العنق، إِذ كثيراً ما يحدث السرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية و يرمز له ب Lower Lip Squamous Cell Carcinoma أو LLSCC .
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم العلاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصاب و كل من
مظهر الورم و البعد الأعظمي للورم (T) و درجة تمايز الورم (G).
سوء التنفيذ و ظاهرة الرنين الزلزالي هي أهم الأسباب التي تجعل الزلزال مـدمراً. إن هـذا
الاعتقاد و التفسير الرائج ليس دقيقاً و ليس صحيحاً بالشكل الكامل.
يخصص هذا العمل للتركيز على دراسة لآلية و طبيعة و أسباب انتقالات التربـة فـي أثنـاء
الهزات الأرضي
ة باعتبارها السبب الرئيسي للانهيارات.
إضافة إلى محاولة لدراسة جادة لسلوك المنشآت المرتبط بحركة التربة كما يضع هذا العمـل
التصور الذي يوجب إدخال دراسة هذه الانتقالات في الحسابات و التصاميم المقاومة للزلازل.