ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يعتبر تدخين التبغ من أهم مصادر السموم الكيميائية التي يتعرض لها البشر, و التي تؤدي إلى العديد من الأمراض من ضمنها الطلوان والسرطان شائك الخلايا الفموي. تألفت العينة من مجوعتين من المتطوعين بحيث ضمت المجموعة الأولى مجموعة المدخنين للسجائر بلغ عددىم (20) متطوع, و المجموعة الثانية مجموعة غير المدخنين كمجموعة شاهدة (14) متطوع, حيث تم إجراء الخزعات الجراحية من باطن الخد لأفراد العينتين وتلوينها بالتلوين المناعي للبروتينات p21,p27 , وتم عد الخلايا المتلونة إيجابياً للملون المدروس في مجموعتي الدراسة لمعرفة مدى تأثر هذا الجين بتدخين السجائر, و تحري إمكانية حدوث طفرة فيه. وأظهرت الدراسة عدم تلون العينة الطبيعية الشاهدة وتلون تدريجي ومتزايد في عينة المدخنين والسرطان شائك الخلايا الفموي.
الهدف: دراسة ضغط العين عند الأعمار 20 – 40 سنة و علاقته بالعمر، الجنس، الوراثة، مشعر كتلة الجسم، التدخين. المواد و الطرق: شملت الدراسة 1000 بالغا أعمارهم من 20-40 عاما ،525 ذكرا (52.45%) و الباقي إيجاب، تم قياس ضغط العين باستخدام جهاز غولدمان عند جم يع المرضى. و تم جمع بياناتهم في استمارة خاصة بالبحث. النتائج: كان متوسط ضغط العين لدى المشاركين (17.6)، كان متوسط ضغط العين لدى الذكور أعلى منه لدى الإيجاب (17.53) مقابل (16.8) ملم زئبقي. بلغ نسبة ارتفاع ضغط العين (16.8%). ازداد ضغط العين 0.5 ملم زئبقي لكل زيادة بالعمر 10 سنوات. وجد علاقة طردية بين مشعر كتلة الجسم و الضغط داخل العين. كان متوسط ضغط العين عند المدخنين أعلى (17.7 (مقابل (16.29) ملم زئبقي. كان متوسط ضغط العين أعلى عند إيجابيي القصة العائلية لارتفاع ضغط العين (18.46) مقابل (16.98) ملم زئبقي. وجد أن زيادة العمر، و الجنس الذكر، و التدخين، و القصة العائلية، هي عوامل خطر مستقلة لارتفاع ضغط العين. العامل الأهم لارتفاع ضغط العين هو التدخين.
هدف البحث إلى معرفة مدى انتشار ظاهرة التدخين بين أفراد العينة من طلبة المرحلة الثانوية. و التعرف إلى العوامل الاجتماعية و الأسرية التي تدفع المراهق للتدخين، و لتحقيق ذلك تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، و تم اعتماد استبانة كأداة لجمع المعلومات، و ط بقت على عينة من إحدى المدارس الثانوية في مدينة القطيفة في ريف دمشق, بلغ حجمها (100) طالباً. و توصل البحث إلى عدد من النتائج: إن من أهم العوامل الاجتماعية التي تدفع المراهقين إلى التدخين هي التعبير عن الرجولة، و الشعور بالثقة بالنفس، و عدم تطبيق قرار منع بيع السجائر للأطفال و المراهقين، أما العوامل الأسرية فكان من أهمها تقليد الأبناء للآباء و الأقارب المدخنين، و التدليل الزائد من قبل الأهل، إضافة إلى الـتأثر بالقنوات الفضائية و المواقع الالكترونية التي تشجع على التدخين، و تم التوصل إلى عدد من التوصيات.
تُعد عادة مضغ القات متجذرة في المجتمع اليمني و لها العديد من الآثار السلبية في أجهزة الجسم المختلفة. إن انتشار عادة مضغ القات تتعدى الرجال البالغين إلى النساء و الأطفال في المجتمع اليمني مؤشر خطير بحاجة إلى لفت الاهتمام. يعد الكاثينون و الكاثين مركب ي القات القلويين الأساسيين لإحداث آثاره المنبهة، و توجد العديد من المركبات الأخرى يعزى إليها بعض آثار القات غير المنبهة مثل مركبات التانين المتهمة بارتفاع حالات سرطان المرئ و المعدة و الفم. الهدف من البحث: تقييم أثر مضغ القات المزمن في المخاطية الفموية سريرياً، و معرفة دور التدخين في ذلك.
اختلفت التشريعات في موقفها من أساس المسؤولية المدنية التقصيرية، فبعضها أقامها على أساس الخطأ في حين أقامها بعضهم الآخر على أساس الفعل الضار، و هدف هذا البحث هو بيان الفعل الضار و أركان المسؤولية المدنية التقصيرية عامة و في زراعة التبغ و صناعته و ت دخين السجائر خاصة، و تحديد القانون الواجب تطبيقه عليها و المحكمة المختصة برؤيتها في حالة تنازع القوانين بشأنها في ضوء دعاوي التعويض التي أقيمت مؤخرًا على شركات صنع السجائر في بعض الدول الأوروبية.
يعد اللعاب ذو أهمية كبيرة و بخاصة في مجال طب الأسنان، و موضوع بحثنا هذا ترابط الشعور بجفاف الفم مع تناقص معدل التدفق اللعابي rate flow salivary of Reduce . لقد درسنا في هذا البحث أثر التدخين في الغدد اللعابية و علاقة التدخين بجفاف الفـم و بمعـدل ال تـدفق اللعابي. كما أتينا على بعض الحالات التي يشعر بها الشخص بجفاف الفم mouth dry على الرغم من إمكانية قياس التدفق اللعابي بسهولة.
تمَ في هذا البحث استقصاء واقع تركيز شاردة الثيوسيانات في مصل الدم و التي لها تأثيرات سلبية و ضارة عندما يزداد تركيزها في جسم الإنسان عن حد معين, و هذه الشاردة ناتج استقلاب السيانيد من دخان السجائر. استخدمت طريقة التحليل الطيفي الضوئي اللوني في المجا ل المرئي عند طول الموجة 460 nm لتشكيل المعقد بين شاردة الثيوسيانات و الكاشف كلوريد الحديد وفق شروط مثلى لتشكل المعقد و هي درجة الحرارة 25 , الزَمن min t=15, PH=4.4 الوسط المناسب, حجم محلول منظم السترات V=0.75 ml, حجم الكاشف المضاف V=1 ml , تركيز الكاشف المضاف mg/ml 0.02 . أبدت هذه الطريقة دقة و صحة جيدتين, حيث تحققت صحة الطريقة من خلال المردود النسبي المئوي (R=99.3%), أما دقة الطريقة من خلال القيمة المنخفضة للانحراف المعياري النسبي المئوي RSD<=1.149 ) درس تركيز شاردة الثيوسيانات في مئتين و أربعين عينة لأشخاص غير مدخنين, و مئتين و أربعين عينة لأشخاص مدخنين قسمت جميعها إلى فئات عمرية مختلفة. سجلت أعلى قيمة لتركيز شاردة الثيوسيانات mol/Lµ 89.49 في الفئة العمرية الرابعة للأشخاص غير المدخنين و الذين أعمارهم أكبر من خمسين سنة, و أعلى قيمة في الفئة العمرية الرابعة للأشخاص المدخنين و الذين أعمارهم أكبر من خمسين سنة mol/Lµ 190.27 , و بلغ أعلى تركيز لشاردة الثيوسيانات عند الذكور غير المدخنين mol/Lµ 91.647 و للإناث غير المدخنات mol/Lµ 86.623 , أما عند الذكور المدخنين بلغ تركيز شاردة الثيوسيانات mol/Lµ 204.53 و عند الإناث المدخنات mol/Lµ 167.33
مقدمة: يعد التدخين السبب الرئيسي للعديد من الأمراض المزمنة و هو مشكلة صحية عامة متنامية في العالم . الهدف: تهدف هذه الدراسة الى تحديد مدى انتشار عادة التدخين و العوامل المرتبطة بين طلاب جامعة الأندلس للعلوم الطبية . طرق و أدوات البحث: تم إجراء دراسة مقطعية في الفترة الواقعة بين تشرين الاول من العام الدراسي 2017 و حتى شهر أذار من العام الدراسي 2018 و ذلك على عينة قوامها 300 طالب في جامعة الأندلس الخاصة للعلوم الطبية حيث استخدمت طريقة العينة الطبقية المنتظمة. تم جمع البيانات بعد توزيع الاستبيان على طلاب جميع السنوات الدراسية في الكليات الطبية. النتائج: من بين 300 مشارك ، كان 166 طالبا مدخنا بمعدل انتشار 55 ٪. كان معدل انتشار المدخنين أعلى بكثير عند الذكور من الإناث ( 79,5 ٪ و 20,5 ٪) على التوالي. 72.2 % من الطلاب بدأوا التدخين في عمر يقل عن 20 عامًا، كما بينت النتائج وجود اختلافات ذات دلالة احصائية في التدخين بين الكليات الطبية ( P = 0,02 ) و قد سجلت كلية الطب البشري أعلى نسبة تدخين بين الطلاب. الاستنتاجات و التوصيات: تؤكد هذه الدراسة أن مشكلة التدخين بين طلاب الجامعة ترتبط بالعديد من العوامل الديموغرافية و الشخصية, كما توصي هذه الدراسة بأهمية إدخال برامج التوعية الصحية حول مخاطر التدخين في مناهج التعليم الطبي.
الهدف : الاحتشاءات الفجوية نمط من النشبات الدماغية تمتلك مظاهر سريرية و إمراضية فريدة ، و لكن عوامل الخطورة لهذه الاحتشاءات نادراً ما تكون مدروسة .لذلك قمنا بدراسة 65 مريض لديهم احتشاءات فجوية في قسم الأمراض العصبية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية و 65 شاهد في الفترة الممتدة بين أيار 2017 حتى أيار 2018 . الطرائق : لقد حصلنا على عوامل الخطورة عند المرضى بواسطة استبيان منظم و قمنا بتسجيل العمر ، الجنس ، ضغط الدم ، السكر ، وجود أمراض قلبية ، التدخين ، الكحول ، التمارين الرياضية عند المرضى و الشهود . كما قمنا بإجراء تحاليل مخبرية و ECG و أيكو قلب و CT دماغ أو MRI دماغ . النتائج: لوحظ زيادة الاحتشاءات الفجوية عند المرضى الذين لديهم ارتفاع توتر شرياني (P-value=0.0001) و (OR=9.9) ، المدخنين (P-value=0.002) و (OR=5.2) ، و مرضى الداء السكري (P-value=0.001) و (OR=5.3) ، بينما كان هناك نقص في حدوث الاحتشاءات الفجوية لدى الرياضيين (0.002P-value=) و (OR=2.6) . لم يكن هناك خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية عند المرض الذين لديهم أمراض قلبية (P-value=0.6) و (OR=0.8) ، فرط كولسترول الدم (P-value=1) و (OR=1)، الكحوليين (P-value=0.7) و (OR=0.8) . الاستنتاج : المرضى الذين لديهم فرط توتر شرياني أو داء سكري أو المدخنين أو الذين ليس لديهم أمراض قلبية يملكون خطر عالٍ للاحتشاءات الفجوية ، بينما الذين يمارسون التمارين الرياضية بشكل مستمر هم أقل خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا