ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسب انتشار وشدة نخور الطفولة المبكرة عند الأطفال بعمر 3 إلى 5 سنوات في مدينة اللاذقية وتحديد ارتباط درجة pH اللعاب، القدرة الدارئة للعاب، معدل التدفق اللعابي مع حدوث النخر السني. المواد والطرائق: تم إجراء دراسة وبائي ة لعينة منN=400 طفل لتحديد نسب انتشار نخور الطفولة ضمن رياض أطفال مدينة اللاذقية ودراسة ارتباط جنس الطفل وعمره بهذه النخور. تلاها دراسة الاختبارات اللعابية لعينةN=40 طفل، وتحديد متوسطات عدد الأسنان والسطوح المنخورة والمرممة والمفقودة بسبب النخر، ودراسة أهمية الفروقات بين الأطفال في هذه المؤشرات. النتائج: دلت النتائج على وجود نسبة انتشار عالية لنخور الطفولة المبكرة عند الأطفال في مدينة اللاذقية 69.8%. لم نجد فروقات جوهرية فيdmft ، dmfs بين الأطفال بما يتعلق بجنس الطفل وعمره. القدرة المعدلة للعاب كانت عالية عند 65% من أطفال العينة ومتوسطة عند 35% مع غياب أطفال ذوي قدرة معدلة منخفضة. بالمقابل تبين وجود علاقة ارتباط عكسية بين درجة PH اللعاب وبين المؤشرات النخرية المدروسة.
تُعد عملية فَصل اتّخاذ قراراتِ التّوجيه عن عَمليةِ توجيهِ البيانات جوهرُ تقنيةِ الشّبكات المُعرَّفة بالبرمجيّات. أحدُ أهمِّ مكوّنات هذه التقنية هو المُتحكّم و الذي يُعتبر المكوّن الأذكى في الشبكة. لقد تم تطويرُ العديدِ منَ المتحكمات منذ أن نشأت هذه ا لتقنية، و تطرقت الكثير من الأبحاث إلى مقارنةِ أداءِ العديد منها بالنسبةِ للإنتاجية و التّأخير و الحماية. و نظراً لأهمية اختيار المتحكم المناسب حسب البارامترات و الظروف المختلفة للشبكة قُمنا في هذا البحث بدراسةِ أداءِ أربعةِ متحكماتٍ و هي Floodlight, Beacon, NOX, RYU من حيث الإنتاجية و زمَنُ الرّحلة الانكفائيّة RTT بالإضافةِ إلى زَمنِ تأسيسِ الاتّصال مع مُبدِّل الشبكة و زَمن إضافة مَدخل إلى جَدول التّدفُّق Flow Table للمبدل. النتائجُ أظهَرت تفوُّق المتحكّم Beacon من حيث الإنتاجية عندما يكون عدد المبدلات في الشبكة مساوياً لعدد أنوية المعالج للجهازِ الّذي يَعمَلُ عليهِ المُتحكّم، أمّا ما يتعلّقُ بزمنِ الرّحلةِ الانكفائيّةِ و زَمنِ إضافةِ مدخَلٍ إلى جَدولِ التّدفُّق فقد حَقق المتحكم NOX أقلَّ زمن، و أخيراً كان المتحكم Floodlight هو الأفضل زمنياً من حيثُ تأسيسِ الاتّصال مع المُبدّل.
تعد درجة الحرارة و التدفق النسبي من أهم العوامل المؤثرة في التحسين المحفوز و ذلك من حيث أثرهما في عدد أكتان نفثا المحسنة و مردودها الحجمي . و قد بينت الدراسة المجراة وجود علاقة بين التدفق النسبي و درجة الحرارة بحيث يصبح تغير التدفق النسبي عديم الأ ثر في عدد الأكتان و المردود الحجمي عند درجة حرارة تساوي 425 ºم, حيث يصبح التدفق النسبي عديم الأثر في المردود الحجمي عند الدرجة 393 ºم التي تلتقي عندها الخطوط جميعها . كذلك يصبح تغير درجة الحرارة عديم الأثر في المردود الحجمي عند تدفق نسبي مقداره 4,3 و ينعدم أثر درجة الحرارة في عدد الأكتان عند تدفق نسبي مقداره 4,6.
آلاف السدود تم بناؤها حول العالم، إلا أن تاريخ بنائها مقترن مع تاريخ حافل من حالات الفشل و الانهيار، نظراً لارتفاع مناسيب المياه فيها، مما يعود بعواقب كارثية على البيئة و المجتمع، فعندما يفشل السد تتحرر كميات كبيرة جداً من المياه مهددةً حياة الأشخاص و ممتلكاتهم، و يعود هذا إلى الوقت القصير المتاح للتحذير و الإخلاء. يوفر هذا البحث لمحة عن أهم أسباب الانهيار، مع دراسة لاحتمال الفشل الناتج عن خرق افتراضي في سد 16 تشرين ناتج عن تدفق الماء من فوق قمته، حيث تم التنبؤ بالخرق المؤدي للانهيار و تحديد خصائصه و هي: ارتفاع الخرق، عرض الخرق، الزمن اللازم لتطور الخرق، التدفق الأعظمي الخارج منه، و من ثم وضع خرائط الغمر التي تمثل حدود انتشار الموجه الفيضانية في المجرى، كما تم اقتراح خطة مبسطه للإخلاء. و توصلت النتائج إلى أن الموجة الفيضانية الناتجة عن الانهيار تندفع محملة بغزارة 54631 مشكلة جدار مائي بارتفاع 17 متر ينتقل عبر المجرى بسرعة 14 m/sec و ينتشر على مساحة 45.22 كيلومتر مربع، مسبباّ غمر 7 قرى أهمها ستخيرس و روضو اللتان تغمران بالكامل، و 30 منشأة اقتصادية أهمها المنطقة الصناعية التي تغمر بالكامل أيضاّ، و تراوحت أعماق الغمر من m 17-2 ، مما يسبب خسائر فادحة و يلحق الضرر بحوالي 30000 شخص و أكثر من 7000 شخص من المتوقع أن يلقوا حتفهم مالم يتم الإعداد الفعلي لخطة طوارئ.
تصف هذه الدراسة تحسين وثوقية و فعالية الصمامات مستقيمة التدفق المستخدمة في الضواغط المكبسية، و ذلك عن طريق نمذجة تدفق الغاز و حركة صفيحة الصمام. يُحدد هذا النموذج توزع ضغط الغاز و تشوهات صفيحة الصمام على أنها صفيحة مرنة. تمَّ اختبار هذه النمذجة عن ط ريق قياسات تدفق الغاز الستاتيكي في الصمام بالإضافة إلى القياسات الديناميكية لنهاية حركة صفيحة الصمام في الضاغط الاختباري حيث تمت المقارنة بين النتائج الرقمية و النتائج التجريبية المقاسة.
في هذا البحث تم توصيف الشبكة بواسط الجبر المنطقي و ذلك لكي يتم فرز الرزم إلى مجموعتين تتضمن الرزم التي ستصل إلى الهدف و الرزم التي سيتم سحبها وفق حالة الشبكة و جداول التدفق, تم كتاب التوصيف باستخدام لغة TLA+ التي تعتمد على الجبر المنطقي الأولي و تم فحص النموذج بواسطة أداة TLCحيث تساعد هذه الطريقه على عملية التحقق المسبق (Proactive verification) لتعريفات الشبكة و التأكد من أنها تتعارض مع السياسة الأمنيه العامه.
يهدف البحث الحالي إلى دراسة العلاقة بين عدة مفاهيم أساسية, تعكس مكامن القوة و الضعف في الشخصية الإنسانية و مالها من دور مؤثر على الواقع النفسي و المادي للفرد, و هي الصمود النفسي و معنى الحياة و التدفق من وجهة نظر علم النفس الإيجابي. و يشير مفهوم الص مود النفسي إلى فكرة ميل الفرد إلى الثبات و الحفاظ على هدوئه عند التعرض لضغوط أو مواقف عصيبة, فضلاً عن قدرته على التوافق الفعال و المواجهة الإيجابية لهذه الضغوط و تلك المواقف الصادمة, و بالتالي سرعة التعافي و التجاوز السريع للموقف الصادم, و العودة إلى الحالة الوظيفية العادية, و اعتبار الموقف الصادم أو الضاغط فرصة لتقوية الذات و تحصينها ضد الضغوط و المواقف الصادمة مستقبلاً. و تحاول الورقة الحالية ربط المتغيرات السابقة بصمود الجيش العربي السوري, من خلال التناول المنهجي لعناصر الورقة البحثية الحالية, الذي اعتمد على تحليل أدبيات المجال, من خلال تجميع و تنسيق الكتابات النظرية و الدراسات البحثية في المجال, و تحليلها, بهدف توضيح مضامينها بما يسهم في الكشف عن ماهية الصمود النفسي و التدفق و معنى الحياة في سياق علم النفس الإيجابي من خلال الكشف عن طبيعة هذه المتغيرات و محدداتها و تطبيق ذلك على صمود الجيش العربي السوري, و تستند الورقة الحالية على الوصف و التفسير المنطلق من بناء قاعدة مفاهيم, و هي منهجية أقرب إلى البحث الكيفي. و خلصت البحث الحالية إلى أهمية العلاقة بين هذه المتغيرات, و تم تحديد أهم ثمرات الصمود النفسي و مقوماته, و أهم خصائص الأشخاص ذوي الصمود النفسي.
وضح في هذا البحث تطوير أساليب أتمتة القياس و تحصيل البيانات بمساعدة الحاسوب باستخدام بعض الأمثلة التطبيقية في مجال أتمتة قياس التدفق و قياس الضغط و قياس المستوى، و جرى العمل على محطة تجريبية طورت خصيصا لهذا الغرض. و هي محطة متعددة المهام للتدريب على أتمتة تقنيات القياس في العمليات الصناعية.
أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير التدخين المزمن للسجائر على حجم الزفير الأقصى في الثانية الأولى (FEV1) و الجريان الزفيري الأعظمي الأوسطي بين 25-75%من السعة الحيوية (FEF25-75 ). تم اختيار عينة البحث من أفراد بلغت أعمارهم 40 سنة أو أكثر، مدخنين بمعدل 10 باكيت-سنة أو أكثر، حيث بلغ عددها 110 أفراد، تم استقصاء قصة التدخين عند هؤلاء الأفراد عبر استبيان شخصي، وجد من بين المدخنين 5مرضى لديهم داء حاصر، تم استبعادهم بسبب حاجتهم إلى المزيد من الاستقصاءات. نقصت القيم المتوقعة لمشعرات وظائف الرئة المقاسة FEV1, FEF25-75 بشكل هام إحصائياً مع زيادة كمية التدخين ( باكيت-سنة) حيث كانت p-value <0.05 للذكور و الإناث من العينة، كما كان هناك زيادة هامة في تواتر الأعراض التنفسية المزمنة عند المدخنين في العينة، لذلك يجب أن يعد النقص في هذه المشعرات عامل خطورة لتطوير الداء الرئوي الساد المزمن. بتفسير نتائج وظائف الرئة في دراستنا كان لدينا 63 % من المدخنين لديهم وظيفة رئة طبيعية بينما وجد عند 37% من المدخنين داء رئوي ساد مزمن باستخدام معايير GOLD ( المبادرة العالمية للداء الرئوي الساد المزمن ) ( بينهم 87%ذكور، 13% إناث )، تم تقسيمهم إلى درجات: درجة أولى (6.66%)، درجة ثانية (17.14%)، درجة ثالثة (11.42%)، درجة رابعة (1.9%).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا