ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت الدراسة إلى تقييم تأثير التخريش المسبق بحمض الفوسفور على التسرب الحفافي للمادة الرابطة ذاتية التخريش AdhesE في الأسنان المؤقتة. تشمل الدراسة 50 سناً مؤقتاً (أرحاء، أنياب) قلعت لأهداف تقويمية بحيث تكوف خالية من النخور و التصدعات و الكسور . تم تجميع العينات في جامعة حماه- قسم طب أسنان الأطفال . حضرت حفر صنف خامس في جميع العينات .
هدف هذا البحث المخبري إلى مقارنة التسرب الحفافي المشاهد على الحافة اللثوية المتوضعة ذروياً بالنسبة إلى الملتقى المينائي الملاطي لترميمات الصنف الثاني، وذلك بين: تطبيق تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST) باستخدام مادة إسمنت زجاجي شاردي نانومتري مع مادة كومبوزت.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد وجود علاقة بين بعض الأنظمـة الرابطـة للعـاج (الكاملـة التخريش و الذاتية التخريش) و أثر هذه العلاقة في التسرب الحفافي حول ترميمات الـراتنج المركب.
إن المبادئ الأساسية للتداخل على المعالجات السنية يجب أن تنقص من فقدان السطوح السنية السليمة إلى الحد الأدنى خاصة في حال النخور الواسعة و إعادة معالجة الترميمات الفاشلة للأسنان الحية. هذه الدراسة تبحث في مقدار التسرب الحفافي leakage marginal لكلتا التقنيتين المختلفتين لعلاج الضرر الإطباقي الكبير. كلتا تقنيتي الربط (الكومبوزت الخلفي –أملغم Amalgam – Composite Posterior) ( و الاسمنت الزجاجي الشاردي –أملغم Glass inomer cement – Amalgam). تستخدمان نظامي الربط : - Exite - Syntac تم اِستُخْدِم اثنان و ثلاثون ضاحكاً أولَ علوي مقلوعاً كما تم تحضير حفر طاحنة واسعة بحدبات متهدمة.
هدف البحث : تهدف هذه الدراسة المخبرية إلى تحري معدّل التسرّب الحفافي للرّاتنج المركّب النّانومتري و الرّاتنج المركّب الهجين و المقارنة بينهما . طرائق البحث و مواده : تألّفت العينة من 40 ضاحك سليم مقلوع لأغراض تقويميّة , تمّ تهيئة حفر من الصّنف الخام س بأبعاد ثابتة على السّطح الدّهليزي, قُسمت العينة إلى مجموعتين المجموعة A رُممت بالرّاتنج المركّب النّانومتري ( Z350 ) , المجموعة B رُممت بالرّاتنج المركّب الهجين (Z250 ) , وُضعت العينات ضمن الحاضنة الحراريّة لمدة شهر مع التّعريض لدورات حراريّة , ثم غُمست العينات بأزرق الميتلين 0,5% لمدة 24 ساعة, و أُجريت مقاطع طوليّة (دهليزيّة حنكيّة ) , و دُرس التسرّب الحفافي الحاصل تحت المكبّرة . النتائج : أظهرت الدراسة الإحصائية عدم وجود فروق هامّة إحصائياً في التسرّب الحفافي لكل من الرّاتنج المركّب النّانومتري و الرّاتنج المركّب الهجين .
هدفت الدراسة إلى مقارنة التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية Helioseal F مع أو بدون إضافة مادة رابطة. تم جمع 67 ضاحكة علوية من الأسنان البشرية السليمة المقلوعة حديثا لأسباب تقويمية، ثم قسمت عشوائيا إلى مجموعتين رئيستين متساويتين، مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F بدون مادة رابطة و مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F مع مادة رابطة Tetric N Bond.
الهدف من هذه الدراسة المخبرية هو تحديد تأثير نوذج الشق على التسرب الحفافي و على انسيابية المادة السادة. تم تنظيف و تخريش و ختم السطح الطاحن ل 90 ضاحكا علويا مقلوعا و خاليا من النخر, أخضعت بعدها الأسنان للدورات الحرارية ثم طليت بطبقتين من طلاء الأظافر مع ترك نافذة 1 ملم حول حواف المادة السادة ثم غمرت الأسنان بمحلول أزرق المتلين 1% لمدة 24 ساعة, تم قص تاج كل سن طوليا بالاتجاه الدهليزي الحنكي و فحصت المقاطع بالمكبرة الضوئية تحت تكبير 40x لتحديد كل من نماذج الشقوق و التسرب الحفافي و انسيابية المادة السادة.
الهدف المقارنة بين تأثير معالجة السطح بالليزر و حمض البولي إكريليك على التسرب الحفافي للاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالراتنج. أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق جوهرية في تكرارات درجة التسرّب الحفافي بين المجموعات الثلاث المدروسة تبعاً لطريقة معالجة السطح المتبعة.
أجريت هذه الدراسة لمعرفة قابلية الختم للمواد المرممة السنية, و لتقييم التسرب الحفافي في حفر الصنف الخامس المرممة بالراتنج المركب ذاتي الإلصاق الجديد, و مقارنته مع الراتنج المركب السيال التقليدي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا