ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ البحث في قرية البصة التابعة لمحافظة اللاذقية في العام 2013-2014، لتحديد تأثير التسميد بمعدلات متزايدة من أسمدة البورون و الزنك رشاً على الأوراق في تشكيل العقد الجذرية و الغلة البذرية، و نسبة البروتين في بذور نبات الفول البلدي Viciafaba L. زرعت ال تجربة في أصص بلاستيكية سعة 15 كغ، مملوءة بتربة سلتية رملية فقيرة المحتوى بالبورون، و ممثلة لمعظم أراضي المنطقة، و تم رش البورون بخمسة تراكيز متزايدة (Bo, B25, B50, B75, B100)، و الزنك بخمسة تراكيز أيضاً (Zno, Zn25, Zn50, Zn75, Zn100) على نباتات الفول بعد مرور 33 و 65 يوماً من الإنبات. بينت النتائج أن جميع معاملات البورون و الزنك و التداخل تتفوق معنوياً على الشاهد من حيث طول الجذر أفضل معاملة B100Zn100 بطول 31سم و للمعاملة B75Zn75 بالنسبة إلى الوزن الجاف للجذر2.85 غ، و بالنسبة إلى متوسط عدد العقد في المعاملة B75Zn75179.03 عقدة، و بالنسبة إلى طول النبات في المعاملة B100Zn100100.20 سم ، أما بالنسبة إلى محتوى بذور النبات من البروتين فحققت المعاملة B100Zn100 أفضل نسبة 37.4% ، و كانت المعاملة B75Zn75 هي الأفضل من الناحية الاقتصادية.
نفذ البحث خلال الفترة 2011 و 2012 بهدف دراسة تأثير 5 مستويات من التسميد (المعدنيN65:P65:K70 كغ/ﮪ، و العضوي 5، 10، 15 طن/ﮪ)، و ثلاث مسافات زراعية بين الخطوط هي (50 – 75 – 100) سم، و المسافة بين النبات و الآخر على الخط الواحد 15 سم و التفاعل بينهما على إنتاجية القرطم من البتلات و البذور و الزيت بينت الدراسة النتائج الآتية: تفوقت معنوياً كافة معدلات التسميد المدروسة على الشاهد في الإنتاج من البتلات الجافة و الإنتاج من البذور و الزيت، بينما لم يكن هناك فروق معنوية في متوسط نسبة الزيت بين مختلف معاملات التسميد و الشاهد . سببت مسافة الزراعة 100 سم بين الخطوط تفوقاً معنوياً في متوسط الإنتاج من البذور، بينما تفوقت المسافة 50 سم بين الخطوط في متوسط الإنتاج من البتلات الجافة، و لم يظهر تأثير لأبعاد الزراعة على نسبة الزيت في البذور و انخفض متوسط الإنتاج من الزيت بالهكتار مع ازدياد مسافة الزراعة بين خطوط الزراعة من 100 سم إلى 75سم و 50سم . أعطى التفاعل بين معدلات التسميد المدروسة و مسافات الزراعة تأثيراً معنوياً في أغلب الصفات المدروسة و بلغ أكبر تأثير معنوي للتفاعل بين التسميد المعدني و المسافة 100 سم، ثم معدل التسميد العضوي 15 طن/ﮪ و المسافة 100 سم.
نُفذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في حماة خلال الموسمين الزراعيين 2010/2011 بهدف تقويم تأثير التسميد الآزوتي في بعض الصفات الإنتاجية و التكنولوجية للشوندر السكري وحيد الجنين (الصنف سيمبر)، و متعدد الأجنة ( الصنفHM10 ). أظهرت النتائج تأثير ال تسميد الآزوتي في الصفات الإنتاجية و التكنولوجية للشوندر السكري، حيث أدّت إضافته حتى المستوى 250 N كغ.هكتار­¹ إلى الحصول على أعلى غلة من الجذور و أعلى غلة من مردود السكر الفعلي (102.88 ،12.15) طن .هكتار­¹ و لكنها أثرت سلباً في كلٍ من نسبة السكر في الجذور، و استقطاب العصير و نقاوته (14.68%،15.95%،80.45%) على التوالي. كما تفوق الصنف سيمبر (وحيد الجنين) معنوياً على الصنف HM10 ( متعدد الأجنة) في الإنتاجية الجذرية, و نسبة المادة الجافة في العصير (البريكس), و نسبة السكر في الجذور و استقطاب العصير. و بّينت النتائج أيضاً تفوق الموعد 1/11 في الإنتاجية الجذرية، و البريكس, و استقطاب العصير، و كمية السكر النظرية و الفعلية معنوياً على الموعدين 1/10 و 15/10. و بشكل عام أعطى الصنف سيمبر (وحيد الجنين) أفضل القيم عند الزراعة في الموعد 1/11 و تسميده بمعدل 200ـ250N كغ.هكتار­¹.
نتناول في بحثنا هذا دراسة تأثير بعض العوامل (التقليم الإثماري و التسميد) في إنتاجية أشجار التفاح صنف هنري كلاي المزروع بكثرة في محافظة الحسكة، بحيث تجمع الدراسات على استجابة شجرة التفاح للتغذية خلال طوري النمو و الإثمار، و لأن الإنتاج الثمري هو الذ ي يعطي المردود الاقتصادي للعمل الزراعي كان من الضروري دراسة كمية الإنتاج لمعرفة مدى تأثير تقليم الإثمار و إضافة السماد في إنتاجية أشجار هذا الصنف .
هدفت التجربة لاختبار أثر معاملات الري التكميلي و التسميد العضوي و الكيمائي و التفاعل بينهما على صنف الكزبرة المزروعة (Coriandrum sativum L) ضمن تصميم القطاعات العشوائية الكاملة العاملية بثلاث مكررات.
اختُبرت عشيرة من القمح الطري، تعيش طبيعياً على حواف سبخة عين مليلة المالحة، الواقعة إلى جنوب شرق قسنطينة من الشرق الجزائري، مع أربعة أصناف من القمح الطري (HD1220, ARZ, AS, ANF)، بهدف تقييم أدائها تحت ظروف عدّة إجهادات لاأحيائية، بالإضافة إلى دراسة مد ى استجابتها للتسميد المضاف، و ذلك اعتماداً على جملة من الصفات التطوريّة، و الشكليّة، و الكيميائيّة للنبات مثل: دورة الحياة (من الزراعة و حتى ظهور 4/1 السنبلة)، و القدرة الإنباتية، و القدرة على الإشطاء، و المساحة الورقية، و المحتوى من الكلوروفيل الكلي، و المحتوى المائي النسبي، و المحتوى من السكريات الذوابة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا