ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قمنا في هذه الدراسة بتطبيق مجال كهربي بترددات مختلفة (3MHz – 20Hz) على كريـات الـدم الحمراء بعد تعريضها لأشعة ليزر الهليوم – نيون ذي القدرة المنخفضة 690μW؛ و حساب هـشاشتها التناضحية، و بعض الخواص الكهربية لها كثابت العزل و التوصيلية الكهربائية لها.
هدفَ البحث إلى تقييم بعض الخصائص الفيزيائية و الكيميائية و الميكروبية و الحـسية لقمـر الـدين المصنع حديثاً و المخزن مدة 6 أشهر. أُجري التصنيع على جزأين أحدهما أخـضع للمعالجـة بالكبريـت بطريقة التبخير و الآخر دون معالجة. و عرضت كلتا المعاملتين من قم ر الدين إلى أربع جرعات إشـعاعية (0 و 1 و 2 و 3 كيلو غراي) و خزنت بدرجة حرارة الغرفة 20°م، أشارت الدراسة وجود فـروق معنويـة بنتائج تحليل قرائن المنتج المعالج و غير المعالج بالكبريت بعـد التخـزين و المتعلقـة بالباهـاء (pH)، و الرطوبة النسبية، و الرماد، و الـسكريات المرجعـة، و الـسكريات الكليـة، و اللزوجـة، و البوتاسـيوم، و الصوديوم، و الكبريت و فيتامين C بعد التخزين مـدة 6 أشـهر. و لـوحظ أيـضاً انخفـاض بالحمولـة الميكروبية، أما بالنسبة للتشعيع فبينت النتائج وجود فروق معنوية في فيتامين C عند الجرعـة (2 و 3) كيلو غراي و في اللزوجة أيضاً. أما من الناحية الجرثومية فتبين أن الجرعة 2 كيلو غراي كافية للقضاء على الحمولة الميكروبية. في حين لم يتبين وجود فروق معنوية بالصفات الحسية، و تـأتي أهميـة هـذه الدراسة من تسليط الضوء على منتج تقليدي يحظى باهتمام عدد كبير من المستهلكين و يصدر إلى معظـم الدول العربية الشقيقة و دول العالم الصديقة.
تم في هذا البحث تحضير أغشية نقية من بولي فينيل كلورايد بطريقة الصب, تم تشعيع هذه الأغشية بأشعة غاما و ذلك في درجة حرارة الغرفة, و تحت الضغط الجوي النظامي. تبين من هذه الدراسة أن التشعيع قد أثر بشكل واضح على بعض الخصائص الضوئية, حيث لوحظ زيادة في قيم النفوذية بينما حافظت الانتقالات الالكترونية على نوعها قبل التشعيع و بعده.
نفذت تجارب لدراسة تأثير التشعيع و مستويات ملحية مختلفة في إخلاف النباتات من كالّس صنفي البطاطا Riviera و Burren خارج الجسم الحي. أظهرت النتائج فعالية التشعيع في تحفيز إخلاف النباتات من كالّس الصنف Riviera النامي في المستوى الملحي (dS m-1 10) و كالّس الصنف Burren النامي في المستويين الملحيين (8 and 12 dS m-1)، و لغرض التأكد من توريث صفة التحمل للملوحة للسلالات الخضرية المنتخبة. ’درس سلوك السلالات الطافرة المستحدثة من الكالّس المتحمل للملوحة (النامية في الأوساط الملـحي8, 10 and 12 dS m-1 ) و غير المتحمل للملوحة (التي تم إخلافها من كالّس الأفرع غير المشععة و النامية في الوسط الملحي ( dS m-16) فضلا عن الصنفين Riviera و Burren عن طريق تعريض النباتات إلى ظروف الإجهاد الملحي، و مقارنتها مع تلك النامية في معاملة المقارنة (dS m-1 6). أظهرت النتائج بأن أقل نسبة مئوية للانخفاض في ارتفاع النبات و عدد العقد على النبات و تكوين الدرينات كانت في السلالات الطافرة و المستحدثة من الكالّس المتحمل للملوحة. لذلك يمكن اعتماد ارتفاع النبات و عدد العقد/نبات كمعيار انتخابي لصفة التحمل للملوحة خارج الجسم الحي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا