ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الهدف من SEMEVAL-2021 المهمة 6 هو تحديد التقنيات المستخدمة مع فترة (ق) من النص المشمول من كل تقنية.تصف هذه الورقة النظام والنموذج الذي طورنا لهذه المهمة.نقترح أولا نظام خط أنابيب لتحديد المواقف، ثم صنف هذه التقنية في تسلسل الإدخال.لكنه يعاني بشدة من التعامل مع المتداخلة في فترة متداخلة.ثم نقترح صياغة المهمة كمسألة مسألة الإجابة على مهمة MRC التي تحقق نتيجة أفضل مقارنة بطريقة خط الأنابيب.علاوة على ذلك، يتم استكشاف تقنيات تكبير البيانات وتصميم الخسائر أيضا لتخفيف مشكلة متفرج البيانات والخلل.أخيرا، نحن نحصل على المركز الثالث في مرحلة التقييم النهائي.
يقدم وصف النظام التالي نهجنا في اكتشاف تقنيات الإقناع في النصوص والصور.تم تأطير المهمة المعينة بمثابة مشكلة تصنيف متعدد العلامات مع التقنيات المختلفة التي تخدم باسم ملصقات فئة.تعد مشكلة تصنيف العلامات المتعددة واحدة واحدة فيها قائمة من المتغيرات المس تهدفة مثل ملصقاتنا الفئة مرتبطة بكل قطعة إدخال ويفترض أن المستند يمكن أن يتم تعيينه في وقت واحد ويتم تعيينه بشكل مستقل إلى ملصقات أو فئات متعددة.من أجل تخصيص ملصقات فئة للميمات المعينة، اخترنا روبرتا (نهج برت محمول بقوة) كفنذة شبكة عصبية لتصنيف الرمز المميز والتسلسل.بدء التشغيل باستخدام نموذج مدرب مسبقا لتمثيل اللغة، نضربنا هذا النموذج على مهمة التصنيف المعطاة مع البيانات المشروحة المقدمة في خطوات التدريب الخاضعة للإشراف.لدمج ميزات الصور في الإعداد المتعدد الوسائط، نعتمد على بنية VGGG-16 المدربة مسبقا مسبقا.
إنّ هدف الخطاب -أيّاً كان نوعه- هو التأثير ، و لذلك يجهد المتكلم نفسه في إنتاج أقوالٍ لغويةٍ توجه المتلقي نحو سلوكٍ ما ، و تكمن أهمية النظرية الحجاجية في الوقوف على التقنيات الخطابية التي استخدمها المرسل في خطابه ، و التي جعلت خطابه مقبولاً لدى المتل قّي، و الحجاج نظريةٌ نشأت في أحضان علم اللغة و المنطق و الأنثروبولوجيا و غيرها من العلوم ، و قد غدت نظريةً متكاملةً بعد أبحاث بيرلمان التي بدأ العلماء تطويرها فيما بعد ، و استفاد منها جميع المحللين و الباحثين في نظرية التواصل و الاتصال ؛ إذ إنّ الوقوف على آليات المرسل في تحقيق اتّصالٍ ناجحٍ يؤدي إلى تواصلٍ فعّالٍ هو غاية الحجاج ، و هي نظريةٌ لا تزال في طور النمو ، و تعدّ نظرية الأفعال الكلامية خلفيةً علميةً لها .
هدف البحث الحالي إلى تعرف درجة توظيف معلمي الحلقة الثانية من التعليم الأساسي لتقنيات التعليم الحديثة في التعليم من وجهة نظرهم بمدينة دمشق ، و تكونت عينة البحث من (186) معلماً و معلمة بواقع (79) معلماً و (107) معلمة، و اُستخدم لتحقيق أهداف الدراسة است بانة من إعداد الباحثة، و توصل البحث إلى النتائج الآتية: 1- إن درجة توظيف التقنيات الحديثة كانت بدرجة متوسطة. 2- احتلت تقنية جهاز عرض البيانات Data show)) أعلى مرتبة تلتها تقنية الحاسوب و أتت في المرتبة الأخيرة تقنية الانترنيت. 3- عدم وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة (الذكور، الإناث) في استخدام التقنيات الحديثة. 4- عدم وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة تبعاً لمدارس الذكور - و مدارس الإناث
تبحث الشِّعريَّة في الوسائل و التقنيات التي تميز الكلام الشعري من الكلام العادي؛ إذ يعبِّرُ الشِّعر بطريقةٍ مكثَّفةٍ و بتقنيّاتٍ عدة تؤدِّي وظيفةً جماليّة تكمنُ في طريقة بناء التِّقنيَّة من ناحية و باتِّساقها مع النَّص كلِّهِ من ناحيةٍ أخرى و أيضًا ب ما أضافتْهُ إلى المعنى من مبالغة و تأثير، و تختلف اللغة الشعرية عن سواها من ضروب القول؛ فالمبدع يستغل إمكانات اللغة ليبدع نصًا يخالف السائد من الكلام دون أن يمس الأصل النحوي في بناء الجملة، و قد دار هذا البحث حول ثلاثة أقسام؛ عالج القسم الأول مفهوم الشعرية، و تناول القسم الثاني سمات لغة الشعرية، أما القسم الثالث فتحدث عن تحولات المفهوم و علائقه.
هدف هذا البحث إلى تعرّف واقع استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية، و قد اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال تصميم استبانة مؤلفة من (50) عبارة موزعة على أربعة محاور، و قد تم التحقق من صدقه ا و ثباتها باستخدام الأساليب الاحصائية المناسبة، ثم تم تطبيقها على عينة الدراسة التي تكونت من (127) مُدرساً و مُدرساً مساعداً و مُعلم حرفة في عدد من المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية، و ذلك خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراس (2016-2017م.)، و كان من اهم نتائج التي توصل إليها البحث: - جاءت درجة امتلاك كفايات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و درجة استخدام هذه التقنيات و الأجهزة متوسطة. - جاءت درجة معوقات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و ودرجة متطلبات تطوير هذا الاستخدام مرتفعة. - لم توجد فروق ذات دلالة احصائية على محاور استبانة واقع استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية وفق متغيري مكان المدرسة و المسمى الوظيفي. - وجدت فروق دالة احصائياً على محوري امتلاك كفايات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و استخدام هذه التقنيات و الأجهزة ، وفق متغير الدورات التدريبية لصالح من اتبع دورة أو أكثر، و لم توجد فروق بالنسبة لمحوري معوقات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و متطلبات تطوير هذا الاستخدام. و قد خلص البحث إلى مجموعة من المقترحات التي تهدف إلى تطوير استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية.
سنقدم في هذا البحث منهجية علمية للتنبؤ قصيرة جدا بالحمولات الكهربائية للمنظومة الكهربائية السورية أي التنبؤ بهذه الحمولات لعدة ساعات قادمة و قد أطلقنا على هذا النوع من التنبؤ التنبؤ العملياتي, تعتمد هذه المنهجية على استخدام الشبكات العصبية الصناعية.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرّف مدى استخدام التقنيات الحديثة وتوظيفها لأغراض البحث العلمي من قبل أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين، وانعكاس ذلك على درجة الرضا النفسي لديهم. ولتحقيق ذلك تم اختيار عينة عشوائية ممثّلة للمجتمع الأصلي من مدرّسي كليات جامعة تشرين تكوّنت من (185) عضواً، واستخدمت الاستبانة كأداة رئيسة لاستقصاء آراء أفراد عيّنة الدراسة بعد أن تم التأكّد من صدقها وثباتها. وأظهرت نتائج الدراسة ضعف مستوى استخدام التقنيات الحديثة في البحث العلمي من قبل أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين، ويقع كل من الحاسوب والإنترنت في طليعة التقنيات الأكثر استخداماً، ثمَّ تأتي الأقراص المدمجة وخدمة البريد الإلكتروني في المستوى المتوسط، أما تقنية المؤتمرات المتلفزة والهاتف الجوّال فلم تدخلا بعد كتقنيات مساعدة في الأبحاث العلمية في الجامعة. وأشارت النتائج أيضاً إلى أن استخدام التقنيات الحديثة في البحث العلمي قد يساعد على رفع مستوى تقدير الذات لدى أعضاء الهيئة التعليمية وإتاحة الوقت الكافي لهم لإنجاز وإتمام العمل فيما لو توافرت بالشكل الأمثل، بالإضافة إلى أن معظم استجابات أفراد عينة البحث اتفقت على أن توافر تلك التقنيات يسهم في معرفة نتائج عملهم ورفع منسوب التقدير الإيجابي لديهم من قبل إداراتهم، ممّا يسهم في تحقيق درجة مقبولة من الرضا الوظيفي الذي يعد أحد أشكال الرضا النفسي. وكشفت النتائج أيضاً عن قلة التجهيزات التقنية اللازمة لإجراء الأبحاث العلمية في مخابر الجامعة، ونقص الوعي بأهميتها، بالإضافة إلى وجود مشكلات فنّية مرافقة (قلّة الصيانة الدورية وعدم توافر الفنّيين والتحديثات اللازمة) وعدم توافر الوقت الكافي لأعضاء الهيئة التعليمية للقيام بأبحاث علمية. وبيّنت النتائج وجود فروق دالّة إحصائياً بين متوسطات درجات الرضا النفسي لدى أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين جرّاء استخدام التقنيات الحديثة لأغراض البحث العلمي تبعاً لمتغير الجنس والمرتبة العلمية وسنوات الخبرة، بينما لم توجد فروق وفقاً لمتغيّر نوع الكلية. ومن أبرز التوصيات التي خلصت إليها هذه الدراسة: ضرورة تجهيز مخابر الكليات بالتقنيات الحديثة المساعدة على إجراء البحث العلمي، والعمل على تحديثها باستمرار وتوفير الصيانة اللازمة، وعقد دورات تدريبية لأعضاء الهيئة التعليمية للتعريف بكيفية استخدام تقنيات البحث العلمي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا