يتناول البحث الحركة التجارية الفرنسية في ولاية حلب في القرن الثامن عشر ، مستعرضاً النشاط التجاري للجالية الفرنسية التي استقرت في مدينة حلب منذ زمن بعيد ونشطت في الميادين التجارية ، فهناك الكثير من التجار الفرنسيين الذين أقاموا في مدينة حلب وعملوا في
التجارة ما بين مدينة حلب وأوروبا ، واستفادوا من موقع المدينة وأهميتها التجارية على طرق التجارة الدولية ما بين الشرق والغرب . وهذا ما ساعدهم على تصدير مختلف المنتجات الشرقية الموجودة في مدينة حلب إلى أوروبا ، نظراً لما شغلته حلب من أهمية إستراتيجية وتجارية كبيرة مستفيدة من موقعها التجاري الهام الذي جعلها مركزاً تجارياً تؤمه القوافل التجارية القادمة من الصين والهند وبلاد فارس والعراق والجزيرة العربية ، ففي حلب وأسواقها كان يصدر الكثير من المنتجات والبضائع الشرقية إلى أوروبا ، وإليها كانت تأتي السلع المصنعة في أوروبا ، والتي كان يتم تسويقها إلى مختلف المناطق في الشرق ، فأصبحت حلب بفضل هذه الحركة التجارية أحد أهم المراكز الاقتصادية في السلطنة العثمانية .
نحاول من خلال هذا البحث التركيز على مسألة أساسية وهامة وهي الحركة عند ابن سينا , حيث أننا نتناول فيه تعريفه للحركة والذي لم يقتصر فيه على فكرتي القوة والفعل وإنما نظر إليه من زاوية أخرى , موضحاً أهم الأمور التي تقتضيها الحركة وتتعلق بها , ونحا
ول أن نبين الفرق بين الحركة والتغير حتى نتمكن من تحديد أهم المقولات التي تقع فيها الحركة دون غيرها من المقولات العشر وصلة ذلك بالمكان, ونحاول أن نبين موقف ابن سينا من الحركة في ذاتها من حيث وحدتها وكثرتها ومقاييسها ومن حيث تضادها , وكيف رد على جميع الاعتراضات التي تتعلق بالحركة وأحكامها .
خلال السنوات القليلة الماضية، حصلت تطورات في مجال النمذجة ثلاثية الأبعاد للمنشآت الأثرية باستخدام المساحة التصويرية. إحدى هذه التطورات هو انتشار النمذجة باستخدام برامج المسح التصويري القائمة على طريقة "الحصول على البنية من الحركة" Structure from Moti
on (SfM) التجارية منخفضة التكاليف مثل البرنامج Agisoft Metashape وذاك في العديد من التطبيقات. يوفر هذا النوع من البرامج لعالم النمذجة ثلاثية الأبعاد للتراث الثقافي أداةً فعالة من أجل التوثيق والاظهار. يعرض هذا البحث منهجيةً لتقييم فعالية مجموعة من نظم المسح التصويري SfM التجارية وذلك عند تطبيقها في النمذجة ثلاثية الأبعاد للمنشآت الأثرية. المنشأ الذي طبقت عليه هذه النظم هو الواجهة الرئيسية لبرج صافيتا وهو منشأ أثري يرجع للقرون الوسطى ويقع في الشمال الغربي من سوريا. تتكوّن هذه النظم من آلة التصوير الرقمية Nikon Coolpix P100 10 MP ومن البرامج SfM التجارية منخفضة الكلفةAgisoft Metashap ، وZephyr Aerial وPix4D Mapper. تمت مقارنة غمامات النقاط المقتطعة لهذه الواجهة باستخدام هذه النظم مع غمامة نقاط كثيفة تم الحصول عليها باستخدام ماسح ليزري، وبرهنت هذه المقارنة أن المساحة التصويرية SfM منخفضة التكاليف تؤمن النمذجة الدقيقة للمنشآت الآثرية.
يقدم البحث مقارنة بين طريقتين لعلاج الفصال العظمي [التنكس المفصلي] بمفصل الركبة باستخدام حقن البلازما الغنية بالصفيحات بعد أو بدون تنظير مفصلي, حيث شملت الدراسة 100 حالة كل خمسين منها عولجت بطريقة واحدة وتم تقييم النتائج بعد الجراحة وتوصل الباحث لنت
ائج أهمها: قدم العلاج بحقن البلازما الغنية بالصفيحات بعد التنظير المفصلي أفضلية من حيث تخفيف حدة الألم وتقليل الانصباب المفصلي في الركبة, وتحسين إمكانية الاستناد على الطرف (السير) كما لوحظ انخفاض واضح في حدة أعراض و علامات التنكس.
إن الهدف الرئيسي لهذا البحث هو دراسة تأثير دقة التمييز الهندسية للصور فقط على النوعية الهندسية للنموذج ثلاثي الأبعاد المحسوب منها. تم في هذا البحث تثبيت كل العناصر التي تؤثر على نوعية النموذج و تغيير دقة التمييز فقط للصور المستخدمة.
يعتبر عدد الصور
الملتقطة للعنصر، عدد نقاط الضبط و توزعها و دقتها، آلة التصوير المستخدمة و كونها معايرة أم لا، من أهم العوامل المؤثرة على عملية النمذجة. لتحييد تأثير العوامل الداخلية لآلة التصوير المستخدمة في التقاط الصور، قمنا بعملية معايرة لهذه الآلة، كما حرصنا على التخطيط المسبق لعملية التصوير و ذلك لتفادي المشاكل الناتجة عن نقص أو زيادة عدد الصور و التي تؤثر بشكل مباشر على نوعية النموذج و كماليته. و من ناحية أخرى، تم استخدام معطيات ضبط دقيقة تم الحصول عليها من أعمال مساحية دقيقة (شبكة جيوديزية أفقية و شبكة تسوية).
في هذه الدراسة سنختبر تأثير دقة تمييز الصور فقط على توليد غمامة كثيفة من النقاط بتطبيق طريقة البنية انطلاقاً من الحركة Structure from Motion (SfM) و استنتاج النموذج السطوحي منها و الصورة المصححة عامودياً لواجهة من واجهات منشأ في جامعة تشرين.
نذكر بأهم المفاهيم و المبرهنات المتعلقة بالبحث, و من ثم
نحدد شروط وجود التحويل التوافقي في فضاءات كيلير المكافئية السوية
و نحدد عدد وسطاء الحركة في هذه التحويلات.
نذكر بأهم المفاهيم و المبرهنات المتعلقة بالبحث, و من ثم
نحاول تحديد شروط وجود التحويل المطابق و التحويل الإسقاطي في
فضاءات كيلير السوية و تحديد عدد وسطاء الحركة في هذه التحويلات.
تم في هذا البحث تطوير خوارزمية لقيلس كمي لجودة مقطع الفيديو الرقمي الكعالج, بعدم وجود أية معلومات عن مقطع الفيديو قبل المعالجة, لمعرفة مدى التشوه الذي تعرض له المقطع نتيجة المعالجة.
حاولت هذه الدراسة الوقوف على ظاهرة من ظواهر الأداء اللغوي هي: "الترنم"، إذ تتجلى في هذه الظاهرة كيفية أداء الّنص اللغوي و تنوع وسائلها اللغوية، التي قد تكون بإشباع حركة أو بإضافة لاحقة أو إبدال مدّ أو حذفه.
و خلصت الدراسة إلى أنَّ الترنم هيئة مقصودة
من الأداء الصوتي تغلب في الشعر، و تقوم على المدّ و الترجيع؛ لتحقيق التطريب من خلال المد بالحركات الطويلة أو الاستعانة بلاحقة غالباً ما تكون لاحقة التنوين. و ليس الترنم مقصوراً على تنوين الترنم، بل يتحقق في بعض أنواع التونين الأخرى. فالترنم بالنون جائز لا إشكال فيه و إن خالف رأي بعض النحويين، لما للنون من قيمة إيقاعية محببة، و غنّة ذات ترددات موسيقية متناسقة.
كما خلصت الدراسة إلى أنَّ الترنم يختلف عن الإنشاد الذي لا يعدو رفع الصوت بالإلقاء من غير تغنٍ أو تطريب، و مظهره إبدال المدة نوناً أو إلزام آخر الكلم التسكين.
يتضمن البحث الأفكار الرئيسية و الخطوط العامة و البنية الأولية اللازمة لتصميم المُلاحِق الشمسي
الحراري الهيدروليكي المستقل المقترح. الذي يتمتع بمزايا تفوق الملاحقات المعروفة، حيث يتم رفع
المردود و تقليل الطاقة المصروفة، و خفض مستوى الاهتزاز من خلال
الحركة الهيدروليكية. الأمر الذي
يجعل الملاحق المقترح يمتاز على ملاحق كليفورد-إستوود. كما أن مساوئ الملاحق المقترح أقل كثيرا
من مساوئ الملاحقات المعروفة من حيث التأثر باختلاف شدة الإشعاع الشمسي بما فيها أثر الغيوم.