في الآونة الأخيرة، تم عرض فئة من تقنيات التتبع تسمى "التتبع عن طريق الكشف" لإعطاء نتائج واعدة بسرعات في الوقت الحقيقي، تقوم هذه الطرق بتدريب المصنف التمييزي بطريقة عبر الانترنت لفصل الكائن عن الخلفية. يعمل المصنف على تمهيد نفسه باستخدام حالة التعقب
الحالية لاستخراج أمثلة إيجابية وسلبية من الإطار الحالي. وبالتالي ، يمكن أن تؤدي الأخطاء الطفيفة في المتعقب إلى أمثلة تدريب مصنفة بشكل غير صحيح ، مما يؤدي إلى تدهور المصنف ويمكن أن يتسبب في الانجراف. في هذه الورقة ، نوضح أن استخدام التتبع البسيط عبر الإنترنت وفي الوقت الفعلي ( SORT) وهو نهج عملي لتتبع الكائنات المتعددة مع التركيز على خوارزميات بسيطة و فعالة.
يمكن تعريف النظام على أنه تقابل بين مجموعة مداخل و مخارج.
يمكن نمذجة أي كينونة في الطبيعة على شكل نظام.
النظم الحاسوبية هي نظم مكونة من برمجيات و عتاد مادي.
نظام الزمن الحقيقي هو نظام يجب أن يحقق قيود صريحة (حدود محددة) على زمن الاستجابة.
نهدف في هذه الأطروحة إلى التعرف على النشاط البشري من مقطع فيديو. نبدأ بدراسة مرجعية
تشمل الطرق والخوارزميات المتّبعة في هذا المجال، وعرض لقواعد البيانات العالمية والطرق
المتبعة في الاختبار، ثم ننتقل إلى تصميم نظام للتعرف على النشاط البشري وتنفيذه في بيئة
MATLAB.
تُصنف الخدمات التي يطلبها المستخدمون عبر شبكة الانترنت إلى نوعين أساسيين، خدمات تعمل بالزمن الحقيقي مثل تطبيقات الفيديو و الصوت بالزمن الحقيقي و هي تستخدم بروتوكول (UDP (Unit Datagram Protocol، و خدمات أخرى تعمل بالزمن غير الحقيقي مثل تطبيقات تصفح ال
ويب (HTTP (Hiyber Text Transfer Protocol و نقل الملفات FTP) File Transfer Protocol) و تستخدم بروتوكول TCP( Transmission Control Protocol). يتم في هذا البحث دراسة و تحليل الخوارزميات التي تحسن جودة الخدمة لمختلف هذه التطبيقات، فمن أجل تطبيقات الزمن الحقيقي يتم استخدام قواعد الرتل التي تعطي أفضلية لهذه الخدمات و تحقق أقل تأخير زمني، أما من أجل تطبيقات الزمني غير الحقيقي فيتم دراسة خوارزميات التحكم بالازدحام التي تحقق أفضل أداء لعملية النقل الموثوق بوجود الازدحام عبر شبكة الانترنت. تم استخدام برنامج المحاكاة Opnet 14.5 لمحاكاة الخدمات المختلفة عبر شبكة الانترنت، و تبين نتائج الدراسة الحصول على أقل تأخير زمني لخدمة الصوت، و تحقيق معدل إرسال عالي لتطبيق FTP بوجود ضياع للرزم في الشبكة.
تطبيقات الزمن الحقيقي
التحكم بالازدحام
Congestion Control
تطبيقات الزمن غير الحقيقي
قواعد الرتل
خوارزمية البداية البطيئة
تجنب الازدحام
خوارزمية إعادة الإرسال السريع و الاستعادة السريعة
Real Time application
non-real time application
Queue disciplines
Slow start algorithms
Congestion avoidance algorithms
Fast retransmit and Fast recovery
المزيد..
تركز عملنا على تقديم آلية للجمع بين الزّبون النّشط و الزّبون الخام ، مما يساعد على معرفة الزبائن الموجودين في الموقع حتى و إن كانوا لا يجرون مكالمات عبر الشّبكة باستخدام هواتفهم.
يقدم البحث دراسة لتأثير التوزيع الاحتمالي لزمن الخدمة الذي تقدمه المخدمات
للمهام المنتظرة في الرتل و ذلك في أنظمة الزمن الحقيقي التي تعتمد خوارزمية الواصل
أولاً يخدم أولاً حيث تعاني المهام الواصلة في آخر الرتل من مشكلة الانتظار الطويل
نسبياً.
يقدم البحث نمذجة و تحليل أداء عدد من خوارزميات الجدولة في أنظمة الزمن الحقيقي متعددة المعالجات. حيث تم تحليل أداء كل من الخوارزميات الثلاث: خوارزمية الجدولة بالزمن الحرج الأقصر أولاً EDF ، و خوارزمية الجدولة بالزمن الأقل خمولاً أولاً LLF ، و خوارزمية
الجدولة بالزمن الحرج أولاً عند الخمول الصفري EDZL . شملت هذه الدراسة جدولة مهام دورية ذات قيود زمنية مساوية لدورها ، و مستقلة، و قابلة للمقاطعة على عدة معالجات متطابقة . تمت مقارنة الخوارزميات الثلاث من ناحية الحمل على المعالج (مشغولية المعالجات)، و من ناحية عدد الهجرات، و عدد المقاطعات، و عدد المرات التي لم تنجح فيها هذه الخوارزميات في تحقيق الحدود الزمنية للمهام، حيث يعتبر الأخير أهم معيار من معايير عملية الجدولة في الزمن الحقيقي. كما تضمنت الدراسة جدولة مجموعات متزايدة من المهام الدورية تبدأ من 4 مهام لتصل حتى 64 مهمة ، و ذلك لدراسة تأثير ازدياد عدد المهام و المعالجات على أداء خوارزميات الجدولة، و كنتيجة يقدم البحث نقاط القوة و الضعف في أداء هذه الخوارزميات و يقترح لكل خوارزمية - حسب نقاط القوة في أدائها- نوع منظومة الزمن الحقيقي التي من الأفضل تطبيقها فيها.
هذا البحث يقدم طريقة جديدة لتقليل زمن تنفيذ برامج المعالجة, عن طريق اختصار حجم المعلومات المعالجة و لاسيما في التطبيقات التي تكون الأولوية فيها لسرعة المعالجة على المعلومات التقصيلية للصور, كأنظمة الكشف و الملاحقة.
أخذنا مؤثر الهاملتوني الفعال حتى الدرجة السادسة و هذا المؤثر مكّننا من الانتقال من نظرية المعايرة مع الزمرة (SU(2 إلى دراسة ميكانيك الكم الإحصائي مع الزمرة (SU(2 و هذا يعني فيزيائيا" أننا انتقلنا من دراسة عدد لا نهائي من الجسيمات و درجات الحرية (بلاز
ما الكواركات و الغليونات) إلى دراسة ثلاثة جسيمات مستقلة عن المكان ( غلو بال) أي تسع درجات حرية و بالتحديد تسع هزازات لا توافقية و بعدها قمنا بتطبيق صيغة فغنر على الصيغ المتجانسة المتبقية بعد تكميم الصيغ غير المتجانسة و استنتجنا علاقة تطور الزمن الحقيقي للطاقة المغناطيسية الملونة و للطاقة الكهربائية الملونة.
الأزمنة الحقيقية في حالات عدم التوازن
الانتقال الطوري لبلازما الكواركات و الغليونات
عدم التوازن في نظرية الحقل الكمي
نشر شبه تقليدي لحالة عدم التوازن
Real time in non-equilibrium
phase transition to quark-gluon-plasma
non-equilibrium in the quantum field theory
semi-classical expansion for non-equilibrium state
المزيد..
يزداد انتشار الشبكات اللاسلكية يومًا بعد يوم، و أصبحت معظم الشبكات الحالية لاسلكية نظرًا إلى سهولة تركيبها و عدم حاجتها لبنية تحتية، و هذا لايعني إلغاء دور الشبكات السلكية بل تأتي مكملة لها. و بوجود أنواع الشبكات كّلها ابتدأ من الشبكات الشخصية والمحل
ية (PANs and LANs) إلى الشبكات الواسعة (WAN) و لاسيما شبكة الإنترنت، أصبح توجه البحث العلمي اليوم إلى التركيز على تحسين جودة الخدمة فيها (QoS) و التفكير بدمج هذه الشبكات لتتكامل مع شبكة الإنترنت التي تعد العمود الفقري (backbone) لكل شبكة تريد تبادل المعلومات و تشاركها مع غيرها على مستوى العالم.
يركز هذا البحث على تحسين جودة الخدمة في الشبكات اللاسلكية عريضة الحزمة (Broadband) التي تغطي المدن و هي WiMax
ذات المعيار (IEEE 802.16e) التي تدعم الحركية (mobility)
وقد تستخدم هذه الشبكة لربط المناطق البعيدة مع مراكز المدن و تسمى شبكة نقطة لنقطة(Point-to-Point) أو أنها تقوم بتغطية المدن و تسمى شبكة نقطة لعدة نقاط (Point-to-Multipoint) و تستخدم هذه الأخيرة لربط عدة شبكات لاسلكية ولاسيما المحلية ذات البنية التحتية
(Wi-Fi: Wireless Fidelity) المكتظة بالمستخدمين و المسماة بالبقع الساخنة (Hotspots) , في حين يطلق على كل خلية من خلايا شبكة WiMax التي تغطي المدن بالمنطقة الساخنة (Hotzone) .
قترحنا خلال بحثنا، نموذجًًا لنظام يقوم بموازنة الحمل (معدل النقل data rate ) بين المحطات القاعدية (BSs : Base Stations) لخلايا الشبكة WiMax. و يقصد بذلك تبادل الطرفيات بين المحطات القاعدية المتجاورة بهدف جعل الحمل في كل محطة قاعدية مساويًا لحمل المحطات الأخرى، و بذلك نحسن من أداء الشبكة و نزيد من عرض المجال المتاح لكل طرفية، فضلا عن زيادة عدد المستخدمين (العملاء) الممكن تخديمهم. و هذا النفع يعود على المستخدم من حيث تحسين جودة
الخدمة المقدمة إليه من جهة ومن جهة أخرى يزداد ربح مزود الخدمة، ناهيك عن السمعة الجيدة التي ينالها من قبل مستخدميه، الشيء الذي يدفع مزيدًا من المستخدمين للاشتراك في هذه الشبكة دون غيرها.
يمكن لنظام موازنة الحمل المقترح أن يكون نظامًا موزعًا يوضع في كل محطة قاعدية، أو نظامًا مركزيًا يوضع فقط في مخدم مركزي مستقل يتصل مع المحطات القاعدية كّلها، و توضع في هذا النظام خوارزمية موازنة الحمل التي تتألف من عدة خطوات ينفذها المتحكم الموجود في النظام المقترح، و يجب أن تكون عملية موازنة الحمل سريعة كفاية و كذلك إجرائية التسليم (Hanover procedure) بين المحطات القاعدية حتى لا تؤثر سلبًا في جودة خدمة العملاء ول اسيما الذين يقومون بتطبيقات زمن حقيقي .