يهدف البحث الحالي إلى تعرف درجة التوافق الزواجي لدى الطالبات المتزوجات في جامعة تشرين، وتعرف الفروق في التوافق الزواجي وفق بعض المتغيرات (طريقة الزواج، مكان السكن، وجود أبناء)، طُبّق البحث على عينة من الطالبات المتزوجات في جامعة تشرين بلغ عددهن (100)
طالبة، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام الأداة التالية: مقياس التوافق الزواجي من إعداد (عمار، 2015) الذي يضم أبعاد (التوافق الفكري، التوافق الوجداني الانفعالي، التوافق الجنسي، التوافق الاجتماعي) موزعة ضمن (54) بند، وقامت الباحثة بإجراء الدراسة السيكومترية للمقياس للتأكد من صدقه وثباته بالنسبة لعينة البحث الحالي، وبينت النتائج أن نسبة درجة التوافق الزواجي لدى عينة البحث مرتفعة،وأنهلا توجد فروقاً دالة إحصائياً في التوافق الزواجي لدى عينة البحث وفقاً لمتغيرات مكان السكن ووجود أبناء، أما بالنسبة لمتغير طريقة الزواج تبين وجود فروق دالة إحصائياً لصالح الزواج بعد قصة حب
الحمل فترة فسيولوجية مرهقة. قد تعاني بعض النساء مندرجة معينة من القلق. . هدفنا دراسة انتشارالقلق بين النساء الحوام اللواتي ييترددن على عيادات الرعاية السابقة للولادة.
المنهجية: كانت هذه دراسة مقطعية للحوامل القادمات للرعاية الروتينية السابقة للولادة
في مستشفى الجامعة الأردنية ، خلال الفترة من 1 إلى 27 أكتوبر 2019 ،حيث تمت مقابلتهن أثناء انتظار دورهن من قبل طلاب متدربين من طب سنة 6 باستخدام استبيان اضطراب القلق العام 7.
النتائج: تمت مقابلة ما مجموعه 200 امرأة بمتوسط عمر 30 ± 5.3 سنوات، تتراوح بين (18 و 45 سنة). كان متوسط عدد الأحمال 3.3 ± 2.9 (تتراوح من 0 إلى 22) وكان متوسط عدد الولادات 1.6 ± 1.4. كان هناك 59 امرأة (29.5٪) لديهن تاريخ سابق للإجهاض. عدد حالات الإجهاض تراوحت من 1 إلى 12 بمتوسط 2.5 ± 3.3. في دراستنا كان لدى 66 (33.0٪) من النساء أعراض معتدلة و 42 (21.0٪) كانت لديهن أعراض شديدة القلق، بالنسبة للنساء اللواتي لديهن تاريخ إجهاضات سابقة، لم يكن هناك ارتباط كبيرمع القلق، باستثناء النساء اللواتي عانين من حالات الإجهاض المتكررة. قيمة ((p=0.019.
الاستنتاجات: يمكن أن يؤثرالإجهاض على الصحة النفسية للمرأة؛ قد يزيد هذا أيضًا من احتمال التعرض للقلق من حالات الحمل اللاحقة. تنفيذ تقييم الصحة النفسية في رعاية ما قبل الولادة له فوائد طويلة الأمد لكل من الأم والرضيع.
الصلة بين ماهو نفسي وجسمي
الأمراض السيكو-فسيولوجية
مفهوم الضغط النفسي
زملة الضغط العام وطاقة التكيف
أحداث الحياة كمصدر للضغط
نوع الإصابة المرضية تتحدد بنوع الضغط وشدته
مصادر الضغوط
معاشية الضغوط ومعالجتها
هدف البحث التعرف إلى مستوى كل من معنى الحياة و قلق المستقبل لدى أفراد عينة
البحث و تعرف العلاقة الارتباطية بين معنى الحياة و قلق المستقبل، و معرفة الفروق بين
متوسط درجات المرضى أفراد عينة البحث على مقياس معنى الحياة و قلق المستقبل تبعاً
لمتغير عدد سنوات الإصابة بالمرض.
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين الاتزان الانفعالي و دافعية الإنجاز لدى
طلبة كلية التربية في جامعة دمشق، بالإضافة إلى التعرف إلى دلالة الفروق في الاتزان
الانفعالي و دافعية الإنجاز تبعاً لمتغير الجنس.
تشكل الشخصية مجموعة من السمات والخصائص التي تميز كل فرد عن غيره، فالشخصية الإنسانية متمايزة ومختلفة من شخص لأخر، وكل شخصية لها مجموعة من السمات التي تحدد خصائصها ونقاط ضعفها وقوتها، ومدى مرونتها وقدرتها على التوافق..
يهدف البحث إلى معرفة مستوى اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة (PTSD) لدى عينة من المراهقين النازحين الموجودين في مراكز الإيواء في منطقة مصياف، و ما هو ترتيب أبعاد الاضطراب لدى عينة البحث، بالإضافة إلى الكشف عن الفروق في درجة اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة بين الذك
ور و الإناث من المراهقين النازحين، و تبعاً لمتغير نوع السكن (نازح، غير نازح). تمَ ذلك باستخدام مقياس اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة لدافيدسون (Davidson)، الذي يستند إلى الدليل التشخيصي الإحصائي الرابع لجمعية الطب النفسي الامريكية (IV _DSM)، و قام بإعداده للعربية د.عبد العزيز ثابت (2006). تم تطبيق البحث في مراكز الإيواء في منطقة مصياف التابعة لمحافظة حماة. تكونت عينة البحث من (50) مراهق نازح (19 ذكور، 31 إناث) و (50) مراهق غير نازح. أشارت النتائج إلى انتشار المستوى المتوسط من اضطراب (PTSD) لدى عينة المراهقين النازحين، جاء ترتبت أبعاد الاضطراب على النحو الآتي: التجنب، إعادة الخبرة، الاستثارة. في حين لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً في درجة الاضطراب (0.05 ≥ α) بين المراهقين النازحين تبعاً لمتغيري الجنس و مكان السكن (نازح، غير نازح).
هدف البحث الحالي إلى بحث العلاقة بين المساندة الاجتماعية و قلق المستقبل، و تعرف
مستوى المساندة الاجتماعية، و تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين
الذكور و الإناث في المساندة الاجتماعية، و كذلك تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات
دلالة إحص
ائية بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل. تألفت العينة من ( 322 ) طالباً
و طالبة ( 154 ذكرًا – 168 أنثى )، من طلبة جامعة دمشق السنة الرابعة. و قد طبقت
الباحثة مقياس المساندة الاجتماعية، و مقياس قلق المستقبل.
هدف البحث تعرف على طبيعة العلاقة بين التفكير الانتحاري و أسباب العيش،
و التعرف على الفروق بين مرتفعي و منخفضي التفكير الانتحاري في أسباب العيش، و التعرف
أيضاً على الفروق بين الذكور و الاناث في التفكير الانتحاري و أسباب العيش، لدى عينة
تكونت من ( 1
76 ) طالباً و طالبة من طلبة الصف الثاني الثانوي في مدينة حمص، باستخدام
مقياس التفكير الانتحاري إعداد الانصاري ( 2004 ) و قائمة اسباب العيش للمراهقين ل واسمان
و آخرون ترجمة و اعداد الباحثة.
هدفت الدراسة للتعرف على طبيعة العلاقة بين الشعور بالذنب و اضطراب الشخصية
الوسواسية القهرية لدى العاملين في مجال الدعم النفسي و الخدمة الاجتماعية, و الكشف
عن الفروق بين أفراد العينة في كل من الشعور بالذنب و اضطراب الشخصية الوسواسية
القهرية تبعاً لم
تغير الجنس, و قد أجريت الدراسة على ( 200 ) شاب و فتاة من العاملين في
مجال الدعم النفسي و الخدمة الاجتماعية, و استخدمت الباحثة اختبار للشعور بالذنب
(اعداد الباحثة) و مقياس اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية (اعداد الباحثة).