ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت الدّراسة إلى دراسة الخصائص الاقتصاديّة لمحصولي التفاح و العنب المزروعين بعلاً في سورية. اعتمدت الدّراسة في التحليل على البيانات المنشورة و غير المنشورة، و الصادرة عن وزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي، لسلسلة زمنية (2000-2014) من البيانات المتعلّقة بالمساحة و الإنتاج و التكاليف و الأسعار، و تمّ تقدير بعض مؤشرات التقييم الاقتصادي (صافي الدخل، أربحية الليرة المستثمرة)، و أهمّ المؤشرات التسويقية (النصيب التسويقي، الهامش التسويقي، الكفاءة التسويقية) و ذلك لبيان سير العملية التسويقية، لما لهذين المحصولين من أهميّة بين الأشجار المثمرة في سورية، و التي مازال المزارع يعاني من ارتفاع في تكلفة الإنتاج، و انخفاض في نصيبه من مدفوعات المستهلك النهائي، بالإضافة لعدم القدّرة على تصريف الإنتاج.
استخلصت المركبات الفينولية من أوراق و أزهار حشيشة الدينار و بذور العنب من الإنتاج المحلي بطريقة النقع و باستخدام مذيبات مختلفة (ميتانول-إيتانول-مزيج كحولي مائي) . بلغ محتوى البوليفنولات في المستخلصات الميتانولية من أجل 100 g مادة جافة 6.31 gلبذور ال عنب و 2.08 gلأوراق حشيشة الدينار و g0.6 لأزهارها. تميزت المستخلصات الميتانولية بفعالية مضادة للأكسدة ظهرت من خلال مقدرتها على إرجاع شوارد الحديد الثلاثي Fe+3 فعند التركيز ppm 2500 بلغت القدرة الإرجاعية 96.45% , 67.56% لبذور العنب و أوراق حشيشة الدينار على التوالي. كما أظهرت المستخلصات الميتانولية لبذور العنب و أوراق حشيشة الدينار عند التركيز ppm 80 فعالية في التقاط الجذر الحر.DPPH بلغت 82.04% , 40.92% على التوالي. أعطت المستخلصات الميتانولية لبذور العنب و أوراق حشيشة الدينار عند التركيز ppm 250 فعالية في حماية حمض اللينوليك من عملية الأكسدة بلغت 78.98%, 48.41% على التوالي. جرى مقارنة قيم الفعالية المضادة للأكسدة للمستخلصات مع عينات قياسية من حمض الاسكوربيك و BHT.
نفذ البحث في مخابر هيئة الطاقة الذرية قسم البيولوجيا الجزيئية و التقانة الحيوية بدمشق, و تمت الدراسة على خمسة أصناف من العنب المحلية و المدخلة أخذت من مركز بحوث التفاحيات والكرمة في السويداء بهدف توصيفها جزيئياً و تحديد درجة القرابة الوراثية بينها , باستخدا تقنية ال SSR و استخدم لذلك 20 زوجاً من البادئات المتخصصة.
هدفت الدراسة لمعرفة تأثير إضافة مستويات مختلفة من زيت بذور العنب كمضاد أكسدة طبيعي في خلطات الدجاج البياض في الأداء الإنتاجي و الصفات النوعية للبيض.
أجري هذا البحث على ثلاثة أصول من العنب مقاومة لحشرة الفلوكسيرا وتستخدم للتطعيم عليها في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية
إنّ إضافة المطحون المغربل من بذور العنب و البطم إلى خلطات دقيق القمح بالنسب المدروسة ، قد سببتْ ارتفاعاً في محتواها من الألياف و انخفاضاً في الرماد ، و حافظ البروتين على مستواه تقريباً باستثناء النسبة العالية من الإضافة 10% ، 15% ، كما أثّرت إضافة ال مطحون المغربل على نوعية الجلوتين بشكلٍ ضعيف ، كما تدل على ذلك الاختبارات الخاصة بهذه الناحية (اختبار التخمر ، اختبار الترسيب ، اختبار نسبة الجلوتين الرطب). و أيضاً سببت الإضافة بالنسب المدروسة تحسّناً في وزن الرغيف بعد التسوية (الإنضاج في الفرن) و بعد التبريد، أيضاً حسّنت عملية إضافة المطحون المغربل من البذور المدروسة إلى خلطات الدقيق بالنسب 2.5% ،5% الصفات الحسّية (المذاقية) إجمالاً للخبز الناتج عنها و بفروق معنوية مقارنةً بعينات الشاهد. من جانب آخر خفّضت عملية إضافة المطحون المغربل من بذور العنب إلى خلطات الدقيق عند نسبة الإضافة (15% ، 10%) الصفات الحسّية (المذاقية) للخبز الناتج عنها . و بيّنتْ الخواص الريولوجية بجهاز Mixolab للخلطة 5% مطحون البذور تحسّناً في الثبات الحراري للإنزيمات المحللة للنشا مقارنةً بالشاهد، و لم تتأثّر باقي الخواص الأخرى المدروسة بإضافة المطحون عند النسبة السابقة مقارنةً بالشاهد .
جرى هذا البحث خلال موسم 2012-2013 على شجيرات عنب من الصنف الحلواني ، بعمر 10 سنوات ، مطعمة على الأصل 41B. و ذلك باستعمال ثلاثة مستويات من الأسمدة العضوية (سماد الأبقار، الأغنام، الدواجن) (10-20-40 طن/هـ) ، إضافةً إلى ثلاث معاملات من خلطة من هذه الأسم دة من المستويات الثلاثة ، و بواقع (3.33-6.67-13.33 طن/ه) من كل نوع سماد عضوي ، كما استعملت ثلاث معاملات للتسميد المعدني (N,P,K) من خلطة من الأسمدة الثلاث بنسبة (1:1:1) ، باستخدام الأسمدة المعدنية (يوريا 46%، سوبر فوسقات مركز 46%، سلفات البوتاسيوم 50%) بواقع (100-200-400 كغ/ه) إضافةً إلى الشاهد بدون تسميد ، و ذلك لدراسة تأثيرها في بعض الصفات الكمية و النوعية لصنف العنب الحلواني و كانت النتائج كما يلي: حقق استعمال التسميد المعدني و العضوي بجميع مستوياته و أنواعه تفوقاً في جميع الصفات المدروسة مقارنة مع الشاهد. تفوقت أغلب مستويات التسميد العضوي و خلائطه على التسميد المعدني في جميع الصفات المدروسة. أعطى المستوى الأول من سماد الأغنام (10طن/ه) أفضل النتائج في وزن العنقود و كمية الإنتاج، في حين حقق المستوى الأول من سماد الدواجن أفضل النتائج في وزن 100 ثمرة. إن استعمال التسميد العضوي كان ذا تأثير إيجابي في تلون ثمار العنب،و تفوق على التسميد المعدني. ازداد إنتاج شجرة العنب على نحوٍ معنوي من 65.77 إلى 118.5 و 97.8 كغ/شجيرة ، عند استعمال المستوى الأول من سماد الأغنام ، و خليط المستويات الثانية من الأسمدة المعدنية على التوالي.
أجريت الدراسة خلال موسمي 2010 و 2011 بمـشتل الـشيخ حميـد للكرمـة فـي محافظـة حمص/سورية بهدف دراسة نسبة النجاح بين الأصل و الطعم لثلاثة من أصناف العنب المحلية (حلـواني، بلدي، بياضي) بتطعيمها على الأصول Ru140،B41) ،SO4 and Fercal) بطريقة التركيب المن ضدي. أظهرت النتائج أن درجة تشكل الكنب (التكلس) في منطقة التطعيم و نسبة نجاح التطعـيم و متوسـط عـدد الجذور و نسبة التجذير تأثرت بشكل معنوي بالأصل المستخدم.
أجريي هذا البحث في حقلين مزروعين بصنفين مختلفين من العنب الصنف الأول البيتاموني و الصنف الثاني الحلواني, بهدف دراسة فعالية البكتريا Bacillus thuringiensis kurstaki في مكافحة فراشة ثمار العنب بالمقارنة مع مانع الانسلاخ ديفلوبنزيرون و المبيد البيروثرويدي ألفاسايبرمثرين.
تم إجراء هذا البحث في كلية الزراعة - جامعة دمشق والهيئة العامة للبحوث الزراعية في الفترة (٢٠١٣ - ٢٠١٢) وذلك على شقين الأول تم استخدام العنب السلطي لتصنيع الدبس وتكثيفه بطريقتين: بالطريقة التقليدية (تكثيف تحت الضغط الجوي النظامي) وبالطريقة المقترحة (ت كثيف تحت التفريغ) وتم اضافة مادة التربة الكلسية للمواد الأولية أثناء المعاملات الأولية وفق النسبة التالية (٠، ٢.١)
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا