ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم إجراء تجربة استخدم فيها 120 صوص من إحدى هجن الفروج التجارية أخذت من أحد المفاقس القريبة من مزرعة التربية، و تم جمع الصيصان عند بدء عملية الفقس دون الحاجة لإتمامها لتأمين صيصان فاقسة بنفس الوقت تقريباً. وزعت هذه الصيصان في أربع مجموعات و كل مجمو عة قسمت إلى ست تحت مجموعات و كل تحت مجموعة تتألف من 5 صيصان تم إخضاع كل منها لنوع معين من التغذية.
نفذ البحث على / 450 / صوصاً مف الهجين التجاري هيبرد فليكس تمت رعايتها من عمر يوم واحد و حتى 42 يوماً. وزعت الصيصان على خمس مجموعات احتوت كل منها على 90 طيرا موزعة على ثلاثة مكررات. غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد) على خلطة علفية تقليدية، بينما ت مت إضافة محفزات النمو: مضاد حيوي تغذوي (اللينكومايسين) في المجموعة الثانية و بروبيوتيك مكون من ( Bacillus subtilis ) في المجموعة الثالثة و البريبيوتيك (سكر المنان) في المجموعة الرابعة و خليط من الأحماض العضوية في المجموعة الخامسة.
أجريت تجربة استخدم فيها 350 صوصا من أحد هجن الفروج بعمر يوم واحد. وزعت الصيصان بالتساوي عشوائيا إلى 7 مجموعات (50 طير لكل مجموعة) بدون تحديد الجنس.
تعد تربية الدواجن من المشروعات الاقتصادية الهامة جداً التي تناسب المناخ الاستثماري السائد في الساحل السوري، تم التوصية بضرورة تشجيع إقامة مثل هذه المشروعات في الساحل السوري، لما لها من جدوى اقتصادية.
نفذ البحث في مدجنة خرابو بكلية الزراعة في جامعة دمشق، استخدم 1464 صوصاً بعمر يوم مـن فروج الهجين لوهمان لتحديد مدى تأثير إضافة مستويات مختلفة من الميثيونين بدون اللايسين أو معـه في بعض مواصفات الذبيحة وزعت الصيصان عشوائياً و بصورة متساوية منذ اليوم الأول إلـى ثمـاني مجموعات بمعدل 183 طيراً في المجموعة، احتوت كل منها ثلاثة مكررات ضم كل منها 61 طيراً.
جمعت عينات من زيت بذور القطن المستخدمة في قلي أقراص الفلافل و أصابع البطاطا و قطع فروج البروستد من 10 مناطق من أحياء مدينة دمشق المختلفة و أسواقها، بهـدف دراسـة تغيـرات بعـض مؤشرات جودة زيت بذور القطن في أثناء القلي، فضلاً عن جمع عينات من أقـراص ال فلافـل و أصـابع البطاطا و قطع الفروج المقلية بهدف تحديد نسبة امتصاصها من زيت بذور القطن في القلي.
نُفّذ البحث في مدجنة خرابو على 1080 صوص فروج من الهجين لوهمان، سمنت لمـدة 42 يومـاً. وزعت الصيصان إلى ست مجموعات، ضمت كل منها 180 صوصاًً، و قسمت كل مجموعـة إلـى ثلاثـة مكررات بمعدل 60 صوصاً في المكرر الواحد. غُذّيت الطيور على خلطات علفية نباتية ثلا ثيـة المراحـل مكونة من مواد نباتية قوامها الذرة الصفراء و كسبة الصويا و المتممات المختلفة. علفت المجموعة الأولى على الخلطات الأساسية دون إضافة حديد و نحاس و أضيف الحديد إلى الخلطات المـستخدمة فـي تغذيـة المجموعتين الثانية و الثالثة بمعدل 80 و pm 160 على التوالي، و أضيف النحاس إلى الخلطـات المقدمـة للمجموعة الرابعة بمعدل ppm 8 ، و أضيف الحديد و النحاس معاً إلـى الخلطـات المقدمـة للمجمـوعتين الخامسة و السادسة بمعدل (ppm80 ،ppm8) و (ppm160 ،ppm8) على التوالي. أظهرت نتائج بأنـه لم تؤثر إضافة النحاس بتركيز ppm8 معنوياً في مواصفات الذبيحـة و فـي تـراكم تركيـزه بالكبـد و عضلات الصدر و الفخذ و عظمة الساق). كذلك لم تؤثر إضافة الحديد بتراكيـز 80 و 100 ppm معنويـاً في تركيز الحديد في عضلات الصدر و الفخذ، في حين أدت هذه الإضافة إلى زيادة تركيز الحديد في الكبـد و عظمة الساق بشكل معنوي (p> 05.0) . و كانت إضافة الحديـد بتركيـزي 80 و 100 ppm و النحـاس بتركيز ppm8 آمنة بالنسبة إلى الفروج حتى عمر 42 يوماً.
نفذ البحث على دفعتين من بيض التفريخ المأخوذ من قطيع أمهات الفروج (شيفرستاربرو) بعمرين مختلفين (39 أسبوعًا و 59 أسبوعًا)، درج بيض الدفعة الواحدة في ثلاث فئات وزنية قسم بيض الفئة الواحدة إلى ثلاثة مكررات، فرخ بيض المكررات في مفرخ واحد، و عند الفقس أخ ذ من كل مكرر 115 صوصًا سمنت في قطاع مستقل حتى عمر 49 يومًا. جميع ظروف الإيواء و الرعاية و التغذية كانت واحدة لجميع طيور المكررات، حيث غذيت جميع طيور المكررات على الخلطات النباتية.
أجريت تجربتان لدراسة تأثير تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج على مواصفات الذبيحة. و استخدم في التجربة الأولى ٨٠٠ طير، وزعت إلى أربع مجموعات، و اتبع فيها نظام التغذية على ثلاث مراحل، و استخدم في التجربة الثانية ٤٠٠ طير وزعت إلى مجموعتين ، و اتبع فيها نظام التغذية على مرحلتين، و أشارت نتائج هذه الدراسة إلى أن تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج لم يؤثر سلبيًا في أي من مؤشرات مواصفات الذبيحة، و لم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعات التجريب و مجموعة الشاهد في كلتا التجربتين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا