ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرف آراء مدرسي التعليم الثانوي العام في محافظة اللاذقية حول درجة تواجد ظاهرة العنف المدرسي في مدارسهم، وكذلك تعرف الفروق في آرائهم تبعاً لمتغيرات (جنس المدرس، ومكان المدرسة، وسنوات الخبرة، والمؤهل العلمي والتربوي). اشتملت العينة على (1 36) مدرساً ومدرسة في التعليم الثانوي العام للعام الدراسي 2013/2014. ولتحقيق هدف البحث صممت استبانة تضمنت (حجم مشكلة العنف المدرسي، وأنواع العنف المدرسي، ومدى حدوث السلوك العنيف). ومن ثم عرضت الاستبانة على مجموعة مؤلفة من (9) محكمين في جامعتي دمشق وتشرين. وتم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة شملت (30) مدرساً ومدرسة، من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ، إذ بلغت قيمته (0.91). وبيّنت النتائج أن حجم مشكلة العنف المدرسي متوسطة. كما أوضحت النتائج أن أكثر أنواع العنف المدرسي انتشاراً هو العنف ضد الممتلكات، تبعها عنف الطلبة ضد الطلبة وعنف المدرسين ضد الطلبة. كذلك أظهرت أن درجة حدوث سلوك العنف في المدرسة كثير جاءت بنسبة (30.45%)، ودرجة حدوثه قليلاً جاء بنسبة (46.02%)، في حين أنه نادر الحدوث جاء بنسبة (23.52%). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين آراء مدرسي المرحلة الثانوية في محافظة اللاذقية حول درجة تواجد ظاهرة العنف المدرسي تبعاً لمتغير (جنس المدرس، ومكان المدرسة)، ووجود فروق دالة تبعاً لمتغيرات (عدد سنوات الخبرة، والمؤهل العلمي والتربوي للمدرس)، وقدم البحث عدة مقترحات أهمها: إيجاد بديل عن قانون منع الضرب يوضع وفق دراسة جدية تشعر الطالب بجزء من المسؤولية تجاه دراسته وحياته ومدرسته، وفتح مجال للمناقشة مع الطلبة وإعطائهم الثقة.
يهدف هذا البحث إلى تحديد درجة ممارسة مدرسي مادة التاريخ في المرحلة الثانوية لمهارات التفكير الناقد(ككلّ و في كلّ مهارة على حدة) من وجهة نظرهم، و من خلال ملاحظتهم في غرفة الصف، فضلاً عن تحديد العلاقة بين نتائج الاستبانة و نتائج بطاقة الملاحظة (في المهارات ككلّ و في كلّ مهارة على حدة).
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن خصائص معلم التربية الإسلامية الفعال من وجهة نظر طلبة الصف الأول ثانوي في مديرية إربد الأولى حسب متغير الجنس (ذكور و إناث)، و التخصص الأكاديمي (علمي و أدبي). و لتحقيق غاية البحث استخدمت الباحثة مقياساً للخصائص مكوناً من 42 فقرة ضمن خمسة مجالات (الأهداف و التقويم و الخطوات و المحتوى و الخصائص الشخصية) مقسمة وفق درجة توافرها إلى عالية و متوسطة و متدنية.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرّف مهارات التفكير ما وراء المعرفية التي يستخدمها مدرسو الرياضيات في مرحلة التعليم الثانوي و طلبتهم, و لتحديد هذه المهارات أُعِّدتْ أداة ملاحظة تم التحقق من صدقها و ثباتها, تم تطبيقها على ( 15 ) من مدرسي الرياضيات, و قد لوحظت (30) حصة لدى ( 15 ) من مدرسي الرياضيات في الصفوف ( الأول الثانوي - الثاني الثانوي- الثالث الثانوي ) من المدارس الثانوية في مدينة حماة, رُصدت خلالها المهارات ما وراء المعرفية التي استُخدِمَتْ من قبل المدرسين و طلبتهم في أثناء حل المسائل الهندسية.
يهدف هذا البحث إلى الوقوف على مدى ممارسة مدرسي الرياضيات في المرحلة الثانوية لأدوار المدرس في ضوء الاقتصاد المعرفي من وجهة نظر الموجّهين الاختصاصيين. تم إعداد استبانة مؤلّفة من ( 38 ) بنداً, طبقت على جميع موجهي الرياضيات العامليل في مديرية التربية التابع لمحافظة حماة و البالغ عددهم ( 10 ).
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين درجتي القلق الاجتماعي و الصلابة النفسية لدى طلبة المرحلة الثانوية العامة في مدينة دمشق, و معرفة الفروق لديهم في درجتي القلق الاجتماعي و الصلابة النفسية وفقاً لمتغيري الجنس و الصف الدراسي. إذ تكونت عينة البحث من (698) طالباً و طالبة, تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية من المدراس الثانوية العامة في مدينة دمشق, و طُبق عليه مقياس القلق الاجتماعي (إعداد الباحثة) و مقياس الصلابة النفسية ل( 2001, Maddi & Koshaba) بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
هدفت الدراسة إلى بحث العلاقة بين الذكاء الاجتماعي و التفكير الإبداعي لدى طلاب المرحلة الثانوية في مدينة دمشق، بالاضافة الى التعرف على مستوى الذكاء الاجتماعي و التفكير الابداعي لدى الطلاب أفراد عينة البحث . اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، تكونت عينة الدراسة من (74) طالب و طالبة من طلبة المرحلة الثانوية تم اختيارهم بالطريقة العشوائية تكونت أدوات الدراسة من مقياسين المقياس الأول مقياس الذكاء الاجتماعي و المقياس الثاني مقياس التفكير الإبداعي. قامت الباحثة بالمعالجة الإحصائية اللازمة للتأكد من الخصائص السيكومترية لأدوات البحث من جهة و للتحقق من صحة الفرضيات من جهة ثانية . جاءت النتائج كمايلي: وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الاجتماعي و التفكير الإبداعي عند طلبة المرحلة الثانوية ( الأول الثانوي ) يوجد فروق ذات دلالة احصائية في الذكاء الاجتماعي لدى طلبة المرحلة الثانوية تعزى لاختلاف الجنس ( ذكور - إناث) لصالح الاناث . لاتوجود فروق ذات دلالة احصائية في التفكير الإبداعي لدى طلبة المرحلة الثانوية تُعزى لاختلاف الجنس ( ذكور- إناث ). و في ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج أوصت الباحثة بضرورة إعداد بعض الأنشطة و التدريبات التي تساعد على تنمية الذكاء الاجتماعي عند طلبة المرحلة الثانوية و إيجاد مقررات تعمل على النهوض و تحفيز مهارات الذكاء و التفكير و خاصة الذكاء الاجتماعي و التفكير الإبداعي كما أوصت الدراسة أن يركز المعلم في تقديم مادته على مهارات التفسير و التحليل و المرونة و الطلاقة و الاصالة حتى يتمكن الطلاب من اكتساب مهارات التفكير الإبداعي .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا