نماذج التلخيص الحديثة تولد بطلاقة للغاية ولكن في كثير من الأحيان مخرجات غير موثوق بها في كثير من الأحيان.هذه الدافع الطفرة من المقاييس التي تحاول قياس واقعية الملخصات التي تم إنشاؤها تلقائيا.نظرا لعدم وجود معايير مشتركة، لا يمكن مقارنة هذه المقاييس.ع
لاوة على ذلك، فإن كل هذه الطرق تعالج الواقعية كمفهوم ثنائي وفشل في توفير رؤى أعمق على أنواع التناقضات التي أدلى بها أنظمة مختلفة.لمعالجة هذه القيود، نرتند نماذج من الأخطاء الواقعية واستخدامها لجمع التعليقات التوضيحية الإنسانية من الملخصات التي تم إنشاؤها من أنظمة التلخيص الحديثة عن البيانات الخاصة ب CNN / DM و XSUM.من خلال هذه التعليقات التوضيحية، نحدد نسبة الفئات المختلفة للأخطاء الواقعية ومقاييس التقويمات القياسية، والتي تبين ارتباطها بالحكم البشري بالإضافة إلى نقاط القوة والضعف المحددة.
تلخيص الروايات السريرية هي مشكلة بحثية طويلة الأمد.هنا، نقدم مهمة تلخيص الدورة بالمستشفى.بالنظر إلى الوثائق التي تأليفها طوال دخول المستشفى المريض، تولد فقرة تحكي قصة قبول المريض.نحن نبني مجموعة بيانات إنجليزية ونص نصية تبلغ 109000 من المستشفيات (ملا
حظات مصدر 2M) وكيل الموجز المقابل الخاص بهم: الفقرة الدورة التدريبية المختصرة الأيمن من الطبيب الكبرى كجزء من مذكرة التفريغ.تكشف التحليلات الاستكشافية أن فقرات BHC مبادرة للغاية مع بعض الشظايا المستخرجة الطويلة؛موجزة شاملةتختلف في مؤسسة النمط والمحتوى من الملاحظات المصدر؛عرض الحد الأدنى التماسك المعجمي؛وتمثيل المراجع الفضية القياسية.يحدد تحليلنا آثار متعددة على تصميم هذه المهمة المعقدة متعددة الوثائق.
يحدث الشلل المعوي أو العلوص الشللي بشكل شائع بعد العمليات الجراحية البطنية، و الذي غالبا" ما يؤدي لطول فترة بقاء المريض في المستشفى. و يعتبر الشلل المعوي السبب الرئيس لإبقاء المريض بحالة صيام في الفترة التالية للعمل الجراحي. و كان الاجراء التقليدي بع
د العمليات الجراحية البطنية يقوم على أنه عندما يطلق المريض الغازات فانه يصبح جاهزا" للبدء بتناول السوائل الصافية ثم يتم الانتقال نحو الغذاء اللين و الصلب بشكل تدريجي. و كان الهدف من هذا الاجراء هو لتجنب الاستنشاق الرئوي و الانتفاخ البطني أو تفزّر منطقة المفاغرة المعوية. و بالرغم من ان الدراسات قد أثبتت ان هذا النظام الغذائي الاعتيادي المحدد هو غير ضروري، ما زال الكثير من الجراحين يترددون في السماح للمرضى بالتغذية الفموية الباكرة. على الرغم من أن هناك اهتمام بأن التغذية الفموية الباكرة يمكن ان تسبب حدوث اقياء و شلل معوي شديد و ما ينجم عنه من حدوث ذات رئة استنشاقية و تفزر الجرح و تسرب من منطقة المفاغرة دراسات، فان هذا الأمر بدأ يصبح معضلة جراحية مع عدم وجود دلائل علمية مثبتة على ذلك. الهدف: تحديد تأثير اعطاء المحاليل السكرية الفموية الباكرة بعد العمل الجراحي على حدوث المضاعفات التالية للعمل الجراحي. طرق و أدوات البحث: تم تطبيق الدراسة على 40 مريضاً من المرضى الخاضعين لعمل جراحي على البطن و قد تم تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية (20) حيث كان يتم البدء بالتغذية الفموية الباكرة للمريض من محلول سكري صافي سوي التوتر بعد 16 ساعة من العمل الجراحي ثم يتم الانتقال للتغذية الفموية بالعصائر الصافية و ذلك في خلال اليوم الثاني للعمل الجراحي ثم الانتقال للطعام اللين و ذلك اعتبارا" من اليوم الثالث ، و مجموعة ضابطة (20) تركت لروتين المشفى. بعد ذلك تم تقييم زمن مرور الغازات و عودة الحركات الحوية و حدوث كل من الغثيان و الاقياء بعد العمل الجراحي و مدة بقاء المريض بالمستشفى لدى كلا المجموعتين و ذلك كل 12 ساعة. الاستنتاج: خلصت نتائج الدراسة إلى أن البدء بالتغذية الفموية الباكرة بالمحاليل السكرية سوية التوتر خلال اليوم الأول بعد العمل الجراحي هو اجراء فعال في تسريع خروج الغازات و عودة الحركات الحوية و بالتالي في تقليل فترة بقاء المريض الجراحي في المستشفى. و لكنها لم تؤثر على نسبة حدوث الغثيان و الاقياء بين المجموعتين.
يحدث الشلل المعوي أو العلوص الشللي بشكل شائع بعد العمليات الجراحية البطنية، و الذي غالبا" ما يؤدي لطول فترة بقاء المريض في المستشفى. ان الممارسة السريرية الروتينية ما قبل العمل الجراحي تقوم بشكل تقليدي على وضع المريض في حالة صيام تام لغاية 12 ساعة ما
قبل العمل الجراحي و التبرير العلمي لذلك هو انقاص حجم و حموضة المفرزات المعدية و بالتالي انقاص خطر حدوث الاستنشاق الرئوي بعد الجراحة, و لكن الدراسات الحديثة أشارت أنه لا توجد زيادة في خطر الاستنشاق الرئوي لدى المرضى الذين سمح لهم بتناول السوائل خلال 2- 3 ساعة قبل العمل الجراحي مقارنة مع المرضى الذين اتبعوا سياسة الصيام التام التقليدي. اضافة الى ان اعطاء المحاليل الغنية بالسكريات ما قبل العمل الجراحي يؤدي الى قلب الحالة الاستقلابية من حالة الصيام التام منذ منتصف الليل السابق للجراحة الى الحالة الغذائية الطبيعية و هذه العملية تؤدي الى انقاص الاستجابة الهادمة التالية للعمل الجراحي (زيادة المقاومة للأنسولين) و التي بدورها يمكن ان يكون لها فوائد على عملية الشفاء التالية للعمل الجراحي. الهدف: تحديد تأثير اعطاء المحاليل السكرية الفموية قبل العمل الجراحي على حدوث المضاعفات التالية للعمل الجراحي. طرق و أدوات البحث: تم تطبيق الدراسة على خمسين مريضاً من المرضى الخاضعين لعمل جراحي على البطن تحت التخدير العام و قد تم تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية (25) حيث كان المريض يعطى 600 مل من العصير الصافي قبل 12 ساعة من العمل الجراحي ثم يعطى 400 مل من محلول سكري بتركيز 12,5% و ذلك قبل العمل الجراحي (قبل التخدير) بثلاث ساعات, و مجموعة ضابطة (25) تركت لروتين المشفى. بعد ذلك تم تقييم زمن عودة الحركات الحوية و حدوث كل من الغثيان و الاقياء بعد العمل الجراحي و مدة بقاء المريض بالمستشفى لدى كلا المجموعتين. الاستنتاج: خلصت نتائج الدراسة إلى أن اعطاء المحاليل السكرية الصافية سوية التوتر هو اجراء آمن
و يمكن ان ينقص من زمن عودة الحركات الحوية و من المضاعفات التالية للعمل الجراحي على البطن مثل الغثيان و الاقياء و قد تكون هذه العوامل قد ساعدت في انقاص مدة بقاء المريض في المستشفى.
تاتي اهمية البحث من اهمية قطاع الخدمات الصحية, و اهمية تقويم اداء المستشفيات العامة
لمعرفة مدى تقدم ادائها نحو تحقيق المعايير و الاهداف الموضوعة بالمستوى المطلوب, فضلا عن
الاشارة الى تقنيات التقويم الذاتي, باستخدام نموذج التميز لتقييم الاداء الحالي
للمستشفى و تحديد
و وضع مجالات التحسين من جهة , و من جهة اخرى وضع مبادئ توجيهية للمستشفى لايلاء
الاهتمام الى العوامل الفعالة, و ايجاد نقاط القوة و مجالات التحسين. وصولا الى المؤشرات المالية
و غير المالية المستخدمة , و اقتراح المقاييس الملائمة للتغلب على نقاط الضعف بغرض رفع قدرات
المستشفى و تفعيل خدماتها. و تحسين ادائها امام أصحاب المصلحة.
عزلت 54 عزلة من الجراثيم المترافقة مع إنتانات الأذن لدى المرضى المـراجعين و المقيمـين فـي
المستشفى الوطني بالقامشلي و مقاومتها للصادات الحيوية بين 01 /08 /2008 - 1/10 /2009 ،و كانت
الزائفــة الزنجاريــة aeruginosa Pseudomonas الأكثــر ظهــوراً، ثــ
م العنقوديــة المذهبــة
aureus Staphylococcus ، و تبين أن النسبة المئوية للإنتانات الأذنية في الإناث (5.55) % أعلى مما
هي عليه عند الذكور (4.44) % في حين كانت 10.48 % في الفئة العمرية الأولى (1 – 15 سنة)، و هي
أعلى مما هي عليه في الفئة العمرية الثانية (15 – 30 سنة) حيـث بلغـت 37.31 ،% و كانـت النـسبة
المئوية للإنتانات الأذنية 5.23 % في الفئة العمرية الثالثة (30 – 60 سنة).
أبدت أجناس الجراثيم المعزولة جميعها حساسية عالية تجاه الإيميبينيم (100) % و أبـدت الزائفـة
و الكليبسيلا و المتقلبات و الإنتيروباكتر حساسية عاليـة تجـاه السيبروفلوكـساسين و الليفوفلوكـساسين
(85 ) % أما حساسية العنقودية المذهبة تجاه هذين الصادين فكانت 58 % فضلاً عن أن غالبية الجراثيم
المعزولة أبدت حساسية متوسطة تجاه الجنتاميسين و الأميكاسين و التوبراميسين و سيفالوسبورينات الجيل الأول و الثاني و الثالث مثل السيفتازيديم، و السيفاكلور، و السيفوتاكسيم.
بينما أبدت غالبية العزلات مقاومة عالية تجـاه الـصادات الآتيـة: الأموكسيـسيلين و الأمبيـسيلين
و البنسيلين و الأوكساسيلين، و السلفاميثوكسازول و الإرثروميسين و الفانكوميسين و التتراسيكلين.
هدف هذا البحث إلى دراسة عدالة التعاملات و ضغوط صراع الدور التي تواجه عناصر التمريض في مستشفى حلب الجامعي، و تحديد الأهمية النسبية لعدالة التعاملات و مدى ارتباطها بضغوط صراع الدور، و معرفة الأثر بين عدالة التعاملات و صراع الدور. و قد طُبَقتِ الدراسة ع
لى عينة تعدادها 180 ) عنصر تمريض يعملون في مستشفى حلب الجامعي. و توصل البحث إلى عدم وجود أثر معنوي )
بين عدالة التعاملات و صراع الدور، كما أظهرت النتائج وجود اختلافات جوهرية ذات دلالة إحصائية بين مدركات الممرضين لعدالة التعاملات، تعزى للمتغيرات الديموغرافية الآتية: (الجنس، العمر، المستوى التعليمي، سنوات الخبرة). و أيضاً تبين وجود اختلافات جوهرية ذات دلالة إحصائية بين مدركات الممرضين لضغوط صراع الدور، تعزى للمتغيرات الديموغرافية الآتية: (الجنس، العمر، المستوى التعليمي، سنوات الخبرة).