ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تعد الصيرفة الإسلامية من الموضوعات التي تحظى باهتمام الاقتصاديين و الباحثين في الوقت الحاضر، و إن البحث في موضوع تمويل التنمية الاقتصادية و تحديد معوقاته و دراسة سبل التخلص منها من المسائل المهمة التي من شأنها تعبيد الطريق أمام سير العملية التنموية. و هذا ما عمد الباحث إلى تحقيقه من خلال التعريف بمفهوم المصارف الإسلامية و دراسة واقعها في سورية، و تحديد معوقاتها و استخلاص النتائج و المقترحات، و خلصت الدراسة إلى وجود عدة معوقات تعترض عمل هذه المصارف في سورية و قدمت مجموعة من المقترحات التي يمكن أن تسهم في تجاوز هذه العقبات و تسهم في تسريع التنمية الاقتصادية و تحقيقها في القطر.
هدف البحث إلى التعرف على أهم المعوقات التي تحول دون تطبيق الأنشطة المدرسية من وجهة نظر مديري المدارس في مرحلة التعليم الأساسي الحلقة الأولى بمدينة حمص، و شمل البحث 30 مديرا و مديرة و من أجل ذلك صممت الباحثة استبانة لاستطلاع آرائهم حول أهم معوقات تطبيق الأنشطة المدرسية.
يهدف هذا البحث إلى تعرف المعوقات التي تواجه طلبة الدراسات العليا عند استخدامهم الإنترنت لأغراض البحث العلمي و ذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية : 1- ما المعوقات التي تواجه طلبة الدراسات العليا في في أثناء استخدام الإنترنت لأغراض البحث العلمي؟ 2- هل يوجد اختلاف بين إجابات طلبة الدراسات العليا فيما يتعلق بتحديدهم للمعوقات التي تواجههم عند استخدام الإنترنت لأغراض البحث العلمي تبعاً لكل من متغير الجنس، التخصص الدراسي، المستوى الدراسي( سنة أولى، سنة ثانية، دكتوراه)؟ اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي باستخدام استبانة محكمة مكونة من ( 30) عبارة موزعة على ثلاثة مجالات،وزعت على عينة من طلبة الدراسات العليا قوامها (555) طالباً و طالبةً. و توصل البحث إلى النتائج التالية: 1- معظم عبارات الاستبانة شكلت معوقات لطلبة الدراسات العليا عند استخدام الإنترنت لأغراض البحث العلمي بدرجة كبيرة و متوسطة. 2- لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات طلبة الدراسات العليا في جامعة دمشق المتعلقة بتحديدهم لدرجات معوقات استخدام الإنترنت في البحث العلمي تعزى لمتغيري الجنس و التخصص الدراسي، و تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات الطلبة المتعلقة بتحديدهم لدرجات معوقات استخدام الإنترنت في البحث العلمي تعزى لمتغير المستوى الدراسي و لصالح طلبة الدكتوراه.
انتشر تطبيق الضريبة على القيمة المضافة خلال العقود الماضية على نطاق واسع لتصبح من أكثر الضرائب انتشاراً في بلدان العالم. و تفضل كثير من الحكومات تطبيق هذه الضريبة نظراً إلى ما هو شائع عن سهولة تحصيلها و وفرة حصيلتها. و تدرس الجهات الضريبية السورية حا لياً إمكانية اعتماد هذه الضريبة، علماً أن تطبيقها يتطلب وجود بنية تحتية تنظيمية و مؤسسية ضريبية متطورة و وعياً و دقة في البيانات و المعلومات و الاستعلام الضريبي، و جلها ليس متوافراً بالمستوى اللازم في الهيكلية و الإدارة الضريبية السورية، و من ثم فإن تطبيق الضريبة على القيمة المضافة يتطلب مزيداً من التحضير و الواقعية. و من خلال دراسة أسس تطبيق هذه الضريبة و شروطها و تحليل خصائصها و الصعوبات و المعوقات الموجودة على أرض الواقع يتبين أن التطبيق في سورية يحتاج إلى مزيد من الجهود التنظيمية و التشريعية و التحضيرات البنيوية، و أن يتم على عدة مراحل، كما يتطلب اعتماد عدة معدلات للضريبة لضمان تحقق العدالة الضريبية و الاجتماعية، و أن يكون التطبيق في إطار سياسة مالية اقتصادية اجتماعية محكمة لكي لا ينعكس سلباً على الفقراء و أصحاب الدخل المحدود.
تعد نباتات الزينة من الزراعات الحديثة محلياً و التي يجب العمل على إدخالها ضمن خطط التنمية الزراعية المستقبلية و على وجه الخصوص في منطقة الساحل السوري. من هنا تبرز أهمية دراسة واقع زراعة نباتات الزينة في المنطقة الساحلية و الذي اعتمد في دراستها على ال جولات الميدانية لأهم مشاتل إنتاج نباتات الزينة كعينات لجمع البيانات. من خلال المعلومات و البيانات الميدانية خلص البحث إلى أن معظم مشاتل نباتات الزينة ذات مساحة صغيرة (أقل من 2,5 هكتار) مقارنةً بعدد الأنواع النباتية المكاثرة و بالتالي غياب تخصص هذه المشاتل في إكثار مجموعة نباتية معينة. وجدنا أيضاً بأن هناك قلة في عدد الأنواع النباتية المكاثرة و على وجه الخصوص لمجموعة أزهار القطف التي تعتبر الأكثر أهمية عالمياً. كما أظهرت هذه الدراسة, أن هناك عدداً كبيراً من المشاكل التي تعترض المنتجين و التي تؤدي في النتيجة إلى رفع تكلفة الإنتاج, منها ما يتعلق بتأمين المواد الأولية و مستلزمات الزراعة و الإكثار, و بعضها يتعلق بتامين اليد العاملة و الخبيرة بالإضافة إلى صعوبة عملية التصدير و غياب الرقابة و المساعدات الحكومية .
أجريت هذه الدراسة في محافظة ريف دمشق نظراً لأهمية زراعة الخضروات في هذه المحافظة لذلك فقد اِختيرت منطقتان منها بشكل عشوائي هما قطنا و دوما، ثم اختيرت أربع قرى من كل منطقة، بـشكل عشوائي، و عشرة مزارعي خضار من كل قرية، عشوائياً، ليكون حجم العينة الكا مل ثمـانين مزارعـاً. جمعت المعلومات (عن طريق المقابلة الشخصية للمستهدفين) بواسطة استمارة صممت خِصيصا لـذلك بعد التجريب المسبق و التعديل. يهدف هذا البحث إلـى دراسـة العوامـل الشخـصية و الاقتـصادية – الاجتماعية لمزارعي الخضار في المحافظة و معرفة مصادر المعلومات الزراعية، و القنـوات التـسويقية و الاحتياجات التدريبية للمستهدفين، و أهم المعوقات التي يواجهونها في إنتاج الخضروات و تسويقها.
هدفت الدراسة إلى تعرف المعوقات التي تواجه التوجيه التربوي في محافظة الحسكة من وجهة نظر الموجهين التربويين أنفسهم (الجنس و المؤهل العلمي و الخبرة ( و قد تكون مجتمع الدراسة من (65) موجهاً و موجهة,من مديرية التربية بالحسكة و هم أيضا يشكلون عينة الدرا سة جميعاً نظرا لقلة عدد أفرادها , و تمثلت أداة الدراسة بالأستبانة و هي مكونة من )( 41 ) بنداً شملت ثلاثة مجالات بإستبانة التوجيه التربوي: الإداري و التعليمي و المادي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا