ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مع دخولنا عصر الذكاء الصنعي فإن الحاجة لتجهيزات منزلية ذكية أضحى أمرا في غاية الأهمية لما يمكن ان تقدمه هذه التجهيزات من توفير الطاقة الكهربائية والموارد المائية التي تعتبر كنوزا على البشرية المحافظة عليها. بالاضافة لمساهمة هذه التجهيزات في حماية الب يئة. لذلك تم في بحثنا بناء غسالة اتوماتيكية تقوم بعملية الغسل بالاعتماد على حالة المابس ونوعيتها ودرجة اتساخها دون الأعتمار على برنامج محجج مسبقا. ولإنجاز هذه الغسالة الذكية قمنا بكتابة كود برمجي لمتحكم ضبابي من النمط الثاني, باستخدام لغة البرمجة بايثون حيث استقبل هذا المتحكم أربعة مداخل: الدخل الأول (لون الملابس), وتم الحصول عليه بالتقاط صورة للملابس المطلوب غسلها بوساطة كاميرا بدقة ٨ ميغابكسل وتم تحليلها باستخدام مكتبة OpenCV والدخل الثاني نوع الملابس وتم تحديده بالاعتماد على خوارزمية تمييز الأنماط المحلية Local Binary Pattern وهي خوارزمية لمعالجة الصورة الرقمية تستخدم بشكل واسع لتمييز الاشكال التي تتبع نمط وبنية محددة, والدخل الثالث درجة الاتساخ والدخل الرابع وزن الغسيل.
تعتبر البيئة الإطار الفعال الذي يعيش فيه الإنسان ويتفاعل معه , ومع تطور الغنسان ونمو وازدياد متطلباته أدى ذلك إلى إحداث تغييرات شتى في النظام البيئي والتي يمكن أن تكون إيجابية أو سلبية ولضرورة تقليل الأثر السلبي للتغيير على النظام البيئي ورفع سوية التأثير الإيجابي .
يقدم هذا البحث دراسة عن كافة العوامل الرئيسية و الفرعية المؤثرة في عملية صب البيتون ذات الطبيعة العشوائية و التي لم تأخذ حقها الوافي في دراسات سابقة ، و دراسة تأثير هذه العوامل على كلفة المتر المكعب للبيتون المصبوب.
في هذه البحث تم تصميم شبكة عصبية اصطناعية تعتمد على خوارزمية الانتشار الخلفي للخطأ (BPNN) لتشخيص أورام الثدي و كذلك تصميم مصنف للتشخيص باستخدام نظام الاستدلال العصبي الضبابي المتكيف (ANFIS) و قد اعتمدت كلا الدراستين على السمات البنيوية للخزع الموجودة في قاعدة البيانات لصور الثدي لجامعة ويسكونسون في الولايات المتحدة الأميركية” Wisconson Brest Cancer dataset“ في النهاية تم اجراء مقارنة بين الدراستين من أجل التشخيص الحميد و الخبيث للكتل السرطانية لسرطان الثدي حيث حصلت الدراسة الاولى BPNN على دقة %95.95 بينما الدراسة الثانية ANFIS حصلت على دقة 91.9% و هذه النتائج تعتبر هامة جدا و مساعدة إذا ما قورنت بالأبحاث المعتمدة على السمات الشكلية المأخوذة من الصور لأجهزة متنوعة كالماموغراف و الرنين المغناطيسي.
إن تغيرات الجهد لا يمكن التسامح بها بالنسبة للتجهيزات الحساسة المستخدمة في المنشآت الصناعية الحديثة مثل المتحكمات المنطقية القابلة للبرمجة (PLC) و الروبوتات و أحمال الإنارة و غيرها من الأجهزة و المعدات. لذلك لابد من استخدام الوسائل المناسبة بحيث يتم ضبط الجهد و التحكم به. في هذه الدراسة استخدمنا المعوض المتواقت الساكن (±25Mvar) من أجل تحسين استقرار الجهد في شبكة نقل قدرة (66 Kv) و باستطاعة 1500MV.A)). ينظم المعوض المفروض جهد شبكة النقل في حال تغير الجهد بمقدار (±7%). حيث تم باستخدام برنامج (MATLAB/Simulink) وضع نموذج لنظام نقل قدرة ذو جهد (66 Kv) و استطاعة1500MV.A)) و نموذج للمعوض المتواقت الساكن الذي يقوم بعملية تحسين استقرار الجهد، و تمت عملية التحكم في المعوض باستخدام المتحكم التناسبي التكاملي (Proportional Integrative Controller) مع مراقب (Fuzzy Logic) لأجل ضبط بارامترات متحكم (PI) في منظم الجهد المستمر خلال الحالات العابرة لتغير الحمولة مما يحقق استقرار أكبر في الجهد المستمر على مكثفات المعوض المتواقت الساكن. تم عرض و تحليل نتائج عملية النمذجة، حيث توضح هذه الدراسة إمكانية المعوض المتواقت الساكن في تنظيم جهد نظام القدرة من خلال التحكم في سريان الاستطاعة الردية عبر نظام القدرة، مع تحقيق استقرار أكبر في الجهد المستمر خلال الحالات العابرة المرتبطة بتغير الحمولة.
يعرض هذا البحث طريقة مقترحة لتصميم نموذج متحكم إشرافي ضبابي للمتحكم التناسبي التكاملي التفاضلي (PID: Proportional, Integral, Differential) من خلال شبكات بتري الضبابية المنطقية، و تتميز الطريقة بإظهار قيمة التضبيب لكل خاصية من خاصيات تابع الانتماء الممثل لكل مدخل من مداخل المتحكم الإشرافي الضبابي و تحديد العدد الإجمالي للقواعد المطلوبة في تصميم المتحكم قبل البدء بإدخال القواعد المناسبة في مرحمة تصميم القواعد و تحديد القيمة الرقمية لمدخلي القاعدة التي تم تفعيلها و تجميع المتغيرات التي لها نفس الخاصية و اظهار القيمة الرقمية لكل منها برمجياً و تحديد قيمة فك الضبابية باستخدام طرق فك الضبابية.
الهدف من هذه الدراسة هي تطوير نموذج استدلال ضبابي لتقدير تأثير أوامر التغيير على مدة مشاريع التشييد في سوريا. بحيث يساعد على التوصل إلى التقدير الدقيق للزيادة بمدة المشروع نتيجة التغيير و ذلك بفضل إمكانية التدرج الكبيرة بالتقدير التي يتمتع بها الم نطق الضبابي. و التي ساهمت بالتخفيف من الارتياب بتقييم العوامل و بالتالي بتخمين مدة المشروع بعد التغيير.
يهدف البحث المقدم إلى تطوير طريقة للتراكب الضبابي بين الطبقات على أساس المنطق الضبابي، و إعادة تصنيف الكائنات ضمن مجموعات ضبابية، و دراسة إمكانية استخدام مثل هذه الطريقة في دمج البيانات المتعلقة بدراسة ظاهرة محددة للمساعدة في اتخاذ قرارات أمثلية.
تعتبر وظائف تراكب الطبقات (Overlay) في أنظمة المعلومات الجغرافية من المهام الأساسية التي تقوم بها هذه الأنظمة، وغالباً ما يتم دمج مجموعة من البيانات المختلفة المخزنة في طبقات لتوليد طبقات جديدة تحتوي على معلومات مفيدة لصانعي القرار. تكون كافة العناصر والكائنات الجغرافية مخزنة ضمن طبقات وفق نموذج يعتمد على نظرية المجموعات الواضحة (Crisp Set Theory) سواءً كانت مخزنة في الصيغة الشعاعية أو الصيغة المتريسية. وفي كثير من الحالات تكون حدود الكائنات أو الفئات ضمن الطبقات غير معرفة بشكل واضح، أو عند القيام بعملية التصنيف لإعادة ترتيب الكائنات في مجموعة من الفئات، فإن العناصر الواقعة بين حدود الفئات من الممكن تصنيفها بطريقة خاطئة ضمن فئة أو أخرى. يهدف البحث المقدم إلى تطوير طريقة للتراكب الضبابي بين الطبقات على أساس المنطق الضبابي، وإعادة تصنيف الكائنات ضمن مجموعات ضبابية، ودراسة إمكانية استخدام مثل هذه الطريقة في دمج البيانات المتعلقة بدراسة ظاهرة محددة للمساعدة في اتخاذ قرارات أمثلية. لتنفيذ ودراسة هذه الفكرة، تم إنشاء مجموعة من توابع الانتماء الضبابية باستخدام لغة البرمجة بايثون (Python) المدمجة ضمن بيئة الـArcGIS1. من خلال هذه التوابع يمكن للمستخدم توليد المجموعات الضبابية ودمجها مع بعضها البعض وفقاً لإحدى العمليات الضبابية، وبالتالي استنتاج مجموعة ضبابية تسمح بالمساعدة باتخاذ القرار السليم والموثوق. لاختبار إمكانيات النموذج الضبابي المقترح تم تطبيقه في محافظة طرطوس في تحديد المواقع المناسبة لبناء منشأة سياحية مقترحة وفق مجموعة من المعايير. تكامل البيانات اعتماداً على النموذج الضبابي المقترح ووظائف التراكب الضبابية يمكن أن تحسن من موثوقية تمثيل البيانات وبالتالي موثوقية اتخاذ أفضل القرارات.
للعمل على تطوير البحث العلمي و اختيار الأشخاص الموهوبين من طلاب الدراسات العليا (الماجستير) للاستمرار و نيل درجة الدكتوراه في جامعة تشرين. فقد تم إعداد هذا البحث الذي يهدف إلى اقتراح نموذج لقياس درجة الإبداع و الموهبة عند طلاب الدراسات العليا باستخدا م إحدى تقنيات الذكاء الصنعي ممثلة بالمنطق الضبابي. لقد تم بناء نظام خبير يحوي قاعدة استدلال تتضمن ثلاثة أنواع من الاختبارات: الاختبار النظري، الاختبار العملي, اختبار الإبداع في كل مقرر دراسي. كما هدف هذا النظام الذكي إلى تحديد القدرة على اتخاذ القرار و الذي يعطي نسبة الموهبة عند طلاب الدراسات العليا. و قد توصلت الدراسة إلى مجموعة هامة من النتائج من أهمها الآتي: أظهرت النتائج قوة و موثوقية عالية تبين مصداقية عمل هذا النموذج المقترح حيث وصلت صدقية النتائج بين 85% و 100% و ذلك باستخدام طريقتين مختلفتين لفك تضبيب النموذج المقترح.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا