ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على جودة الحياة وعلاقتها بتقدير الذات لدى طلبة قسمي علم النفس والإرشاد النفسي في كلية التربية بجامعة دمشق، حسب متغيرات الجنس (ذكر، أنثى)، والتخصص الدراسي (علم النفس، الإرشاد النفسي(، لدى عينة البحث. وقد تم استخدام مقياس ج ودة الحياة لطلبة الجامعة من إعداد (منسي وكاظم 2006)، ومقياس تقدير الذات من إعداد (فاكهة جعفر 2007). وبلغ عدد أفراد العينة ككل (100) بينهم (50) من طلبة قسم علم النفس و(50) من طلبة قسم الإرشاد النفسي، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية : 1- لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين جودة الحياة وتقدير الذات لدى أفراد عينة البحث. 2- لا توجد فروق تبعاً للجنس في جودة الحياة. 3- لا توجد فروق تبعاً للتخصص الدراسي في جودة الحياة. 4- لا توجد فروق تبعاً للجنس في تقدير الذات. 5- لا توجد فروق تبعاً للتخصص الدراسي في تقدير الذات
يهدف البحث إلى دراسة العلاقة بين الاكتئاب و تقدير الذات لدى عينة من طلاب الحادي عشر في مدينة حمص, ودراسة الفروق بين الذكور و الإناث في متغيرات البحث (الجنس, التخصص), و دراسة الفروق في كل من الاكتئاب و تقدير الذات بين كل من طلبة العلمي و طلبة الأدبي, و استخدم اختبار تقدير الذات- إعداد بلال الخطيب و المعير على البيئة السورية, و مقياس بيك للاكتئاب الذي تم التأكد من ثباته بالإعادة. و تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي.
هدفت الدراسة إلى التعرف على علاقة القلق الاجتماعي بتقدير الذات لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعلم الأساسي في مدينة حمص, و تقدير الفرق بين الجنسين في أدائهم على كل من مقياس القلق الاجتماعي و مقياس تقدير الذات؛ و لتحقيق هذه الأهداف تم تطبيق الدراسة على عينة مكونة من 426 تلميذاً و تلميذة من تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي و استخدام برنامج الحاسوب SPSS17 لإيجاد المتوسطات الحسابية و معاملات الارتباط واختبار "t-test" لدلالة الفروق بين المتوسطات.
سعى البحث الحالي إلى تحقيق الأهداف التالية: الكشف عن مدى فاعلية الذات لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم. الكشف عن الفروق في فاعلية الذات لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم وفقاً لمتغير الجنس (ذكور/إناث). الكشف عن قدرة مقياس فاعلية الذات على التنبؤ بصعوبا ت التعلم لدى عينة البحث. تكونت عينة البحث من (37) تلميذاً و تلميذة من تلاميذ الصف الخامس في مدينة دمشق، تم اختيارهم جميعاً من مدرسة (محمد سهيل النشّار) في منطقة المزة جبل، حيث توزعوا بين (21) تلميذاً و (16) تلميذة، و قد استخدمت الباحثة في بحثها الحالي المنهج الوصفي التحليلي، بالاعتماد على الأدوات الآتية: 1- اختبار رافن للمصفوفات المتتابعة (عزيزة رحمة). 2 - بطارية الخصائص السلوكية (فتحي الزيات). 3 - سلم مايكل بست للكشف الأولي عن صعوبات التعلم (ياسر سالم ). 4 - مقياس فاعلية الذات (إعداد الباحثة). و كانت أهم النتائج: أن هناك علاقة ارتباطية سالبة بين فاعلية الذات و صعوبات التعلم، كما توصل البحث إلى عدم وجود فروق بين متوسطات درجات التلاميذ الذكور و الإناث على مقياس فاعلية الذات، كما توصل إلى أن مكونات فاعلية الذات (الإنجاز، المواجهة الإيجابية للمواقف الحياتية) تعمل منبئاً لصعوبات التعلم لدى تلاميذ الصف الخامس في مرحلة التعليم الأساسي.
تهدف هذه الدراسة إلى استخراج الخصائص السيكومترية لنسخة الراشدين من مقياس تولوز لتقدير الذات. تمت ترجمة المقياس من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية, و عرضه على مجموعة من الاختصاصيين في اللغة العربية للتأكد من سلامة الصياغة, ليتم بعدها إجراء ترجمة مضاد ة إلى اللغة الأصلية (الفرنسية), للتأكد من دقة الترجمة. طبق المقياس على عينة عشوائية مؤلفة من 500 راشد في مدينة اللاذقية. و قد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تشير إلى مستوى عال من الصدق يتمتع به المقياس و درجة ثبات مرتفعة (ثبات بالإعادة 0.785 و قيمة ثبات ألفا كرونباخ 0.84), متطابقة مع المؤشرات الإحصائية للمقياس بنسخته الفرنسية. تم بعد ذلك اختبار مجموعة من الفرضيات, التي بينت أنه لا يوجد فرق بين كل من متوسطي درجات الذكور و الإناث على المقياس باستثناء على بعد الذات الاجتماعية، و تبين أن هناك فروق دالة إحصائياً حسب المستوى التعليمي لأفراد العينة لصالح حملة الدراسات العليا و الشهادات الجامعية. كما تمت دراسة الفروق على أبعاد المقياس حسب المتغيرات التصنيفية (الجنس و المستوى التعليمي). خلص البحث إلى اقتراح ضرورة إجراء المزيد من الدراسات على المقياس في بيئات مختلفة و ضرورة استخدامه في الميادين التربوية و النفسية.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الأخلاقي و تقدير الذات لدى عينة من طلبة السنة الثالثة في كلية التربية و هندسة المعلوماتية بجامعة دمشق، كما يهدف إلى معرفة الفروق بين طلبة السنة الثالثة في كلية التربية و هندسة المعلوماتية بجامعة دمشق في الذكاء الأخلاقي و تقدير الذات تبعاً لمتغير التخصص (إرشاد نفسي، هندسة المعلوماتية)، و متغير الجنس (ذكور و إناث)، و قد تكونت عينة البحث من (310) طالباً و طالبة من طلبة السنة الثالثة في كلية التربية و هندسة المعلوماتية في جامعة دمشق، موزعين إلى (72) إرشاد نفسي و (238) هندسة المعلوماتية، تم اختيارهم بطريقة عشوائية طبقية من كلية التربية و هندسة المعلوماتية في جامعة دمشق. و طُبق عليهم مقياس الذكاء الأخلاقي و مقياس تقدير الذات من إعداد الباحثة بعد أن قامت بتطبيقهما على عينة استطلاعية و تأكدت من صدقهما و ثباتهما.
تهدف هذه الدراسة إلى استخراج الخصائص السيكومترية لنسخة المراهقين من مقياس تولوز لتقدير الذات. تمت ترجمة المقياس من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية, و عرضه على مجموعة من الاختصاصيين في اللغة العربية للتأكد من سلامة الصياغة, ليتم بعدها إجراء ترجمة مضا دة إلى اللغة الأصلية (الفرنسية), للتأكد من دقة الترجمة. طبق المقياس على عينة عشوائية مؤلفة من 466 مراهق في مدينة اللاذقية. و قد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تشير إلى مستوى عال من الصدق يتمتع به المقياس و درجة ثبات مرتفعة (ثبات بالإعادة 0.785 و قيمة ثبات ألفا كرونباخ 0.84), متطابقة مع المؤشرات الإحصائية للمقياس بنسخته الفرنسية. تم بعد ذلك اختبار فرضية فيما إذا كان هناك فرق بين كل من متوسطي درجات الذكور و الإناث على المقياس و قد وجدت فروق فقط في بعد الذات الاجتماعية. خلص البحث إلى اقتراح ضرورة إجراء المزيد من الدراسات على المقياس في بيئات مختلفة و ضرورة استخدامه في الميدانين: التربوي و النفسي.
هدفت الدراسة إلى تعرّف العلاقة بين الذكاء و دافعية الإنجاز و تقدير الذّات، و الفروق بين الجنسين في الذكاء و دافعية الإنجاز و تقدير الذات لدى عينة تلاميذ الصّف الثّالث الأساسيّ ، و قد بلغت ( 105 ) تلميذا" و تلميذة في مدارس محافظة حمص ، و تم جمع الب يانات باستخدام اختبار رسم الرجل ( من إعداد جود انف ) و مقياس تقدير الذّات للأطفال ( من إعداد Cooper Smith و ترجمة فاروق عبد الفتاح و محمد أحمد دسوقي و اختبار الدافعية للإنجاز ( إعداد هارمانز و ترجمة عبد الفتاح موسى ) ، و أسفرت نتائج الدّراسة الحالية عن وجود علاقة ارتباطيّة موجبة بين كلّ من الذكاء و دافعية الإنجاز و تقدير الذّات و وجود فروق بين الجنسين في الذّكاء و تقدير الذّات و ذلك لصالح الذّكور ، و عدم وجود فروق بين الجنسين في الدافعية للإنجاز .
هدفت الدراسة الحالية إلى استخراج دلالات الصدق و الثبات لنسخة الأطفال من مقياس تولوز لتقدير الذات. تمت ترجمة المقياس من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية, و عرضه على مجموعة من الاختصاصيين في اللغة العربية للتأكد من سلامة الصياغة, ليتم بعدها إجراء ترجمة مضادة إلى اللغة الأصلية (الفرنسية), للتأكد من دقة الترجمة. طبق المقياس على عينة عشوائية مؤلفة من 413 طفل في مدينة اللاذقية. و قد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تشير إلى مستوى عال من الصدق يتمتع به المقياس و درجة ثبات مرتفعة (ثبات بالإعادة 0.776 و قيمة ثبات ألفا كرونباخ 810.), متطابقة مع المؤشرات الإحصائية للمقياس بنسخته الفرنسية. تم بعد ذلك اختبار فرضية فيما إذا كان هناك فرق بين كل من متوسطي درجات الذكور و الإناث على المقياس و قد تبين أن هناك فرقا على المقياس الكلي و بعدي الذات الاجتماعية و الذات المدرسية لصالح الإناث. و أن نسبة (71.4%) من الأفراد تقع في المستوى المرتفع لتقدير الذات. خلص البحث إلى اقتراح ضرورة إجراء المزيد من الدراسات على المقياس في بيئات مختلفة و ضرورة استخدامه في الميدانين: التربوي و النفسي.
تهدف الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الرضا عن الحياة و تقدير الذات لدى عينة طلبة كلية التربية - جامعة دمشق, و ما إذا كانت توجد فروق دالة جوهريا في متوسطات درجات الرضا عن الحياة و تقدير الذات بين الذكور و الإناث عند عينة الدراسة, و كذلك بين طلاب و طالبات السنة الأولى و السنة الخامسة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا