كثيرًا ما يستعمل الإعلان في تعليم اللغات الأجنبية لأسبابٍ متعددة. و من
الممكن لمجتمع غير فرانكوفوني كمجتمعنا السوري أن يتممس فعالية هذا النوع من
المواد التربوية.
و بالنتيجة فإننا نستطيع كمدرسين للغة الفرنسية استغلال الإعلانات لإيصال ما هو
ثقافي و
بالتالي تطوير الملكة التبادلية الثقافية عند طلابنا.
يتناول هذا البحث الأوجه المختلفة التي نستطيع تناولها و الاستفادة منها من خلال
استعمال الإعلان في صف اللغة الأجنبية و الذي يكشف عن خصوصية هذا النوع
الخطابي و السيميائي بامتياز.