ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إن الدراسات التي أجريت مؤخرا"على داء الجزر المعدي المريئي، أثبتت وجود نسبة معتبرة من النوب القلسية غير الحامضة، و لا يمكن التقاط هذه النوب بالمراقبة الكلاسيكية لحموضة pH المري مدة 24 ساعة، و كان لا بد من ابتكار وسيلة تشخيصية تكشف أي جريان عائد للمري مهما كانت درجة حموضته pH , فكانت مراقبة المعاوقة المريئية متعددة الأقنية عبر اللمعة MII, و نظراً إلى أن تغذية الأطفال دون السنتين من العمر تعتمد بمعظمها على الحليب و خاصة عند الرضع منهم، فمن المتوقع أن تكون النوب القلسية غير الحامضة بهذا العمر. تقييم الدور التشخيصي لإضافة حساسات المعاوقة MII إلى حساس الحموضة pH على قثاطر المراقبة المتواصلة مدة 24 ساعة عند مجموعة الأطفال دون السنتين، و هل تكفي مراقبة pH المري وحدها ؟
شخص التهاب المري الجزري عند 50 % من مرضى الجزر المعدي المريئي الحامضي فقط. هدف البحث إلى دراسة علاقة التهاب المري الجزري المثبت بالتنظير عند مجموعة الأطفال مع الجزر المعدي المريئي الحامضي المثبت بنتيجة مراقبة باهاء PH المري مدة 24 ساعة، و لاسيما أن الدراسات الأخيرة بدأت تتحدث عن تأثيرات مؤذيةً للمواد المقلوسة إلى المري سواء كانت حامضة أم قلوية؟
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا