ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجري البحث تحت الظروف البيئية لبسيرين _ حماة في الموسم الزراعي (2013-2014 م ) صممت التجربة وفق القطاعات تحت المنشقة , العامل الرئيس الأصناف ( أسكرو , راما , البلدي ) , والعامل المنشق مواعيد الزراعة ( 15 تشرين الثاني , 30 تشرين الثاني , 15 كانون الأول , 30 كانون الأول ) , والعامل تحت المنشق الكثافة الزراعية ( كثافة عالية 20 نبات في المتر المربع , كثافة منخفضة 13.33 نبات في المتر المربع ) وتبين التالي : أدى التبكير في زراعة البازلاء إلى زيادة معنوية في كل من بدء الإنبات , و في عدد الأيام اللازمة لبدء الإزهار و الإثمار , و طول فترة الإثمار . حققت الكثافة النباتية المنخفضة لنبات البازلاء زيادة معنوية في كل من طول النبات , و عدد الافرع على النبات و وزن القرن و عدد القرون على النبات , و إنتاجية النبات الواحد من القرون الخضراء , بينما تفوقت الكثافة النباتية العالية معنويا في الغنتاجية من القرون الخضراء. تفوق الصنف أسكرو معنويا على الصنفين الآخرين في كل من صفات ( عدد الأفرع , عدد القرون , إنتاجية النبات الواحد , الإنتاجية من القرون الخضراء) , بينما تفوق الصنف راما معنويا في طول النبات , ولا فروق معنوية بين الأصناف في وزن القرن . حصل تفاعل إيجابي بين العوامل المتفوقة في الصفات المدروسة .
نفذ البحث في الموسمين الزراعيين 2011 – 2012 ، في منطقة ( البصة ) التابعة لمحافظة اللاذقية ، لدراسة تأثير ثلاثة مواعيد للزراعة ( 15 نيسان – 25 نيسان – 5 أيار ( في العينات المدروسة، و كذلك لبيان تأثير ثلاثة مستويات من التسميد الآزوتي (50 ،و 100 ،و 150) كغ N/هـ في بعض الصفات الإنتاجية للفول السوداني (الصنف الساحلي). أظهرت النتائج في متوسط الموسمين تفوق موعد الزراعة في ( 5 أيار ) تفوقاً معنوياً، مقارنة بالموعدين (15 نيسان)، و (25 نيسان) ، فيما يتعلق بوزن القرون الجافة في النبات ( 69.97 غ/نبات )، و وزن المئة بذرة (139.54 غ ) ، و إنتاجية وحدة المساحة من البذور ( 3253.23 كغ/هـ ) ، و كذلك دليل الحصاد (21.92%) . كما أدى إضافة السماد الآزوتي بمعدل 150 كغ/هـ إلى زيادة معنوية في الصفات الإنتاجية المدروسة في متوسط الموسمين باستثناء دليل الحصاد ( 20.57%) ؛ إذْ كان الأقل مقارنة بمستويات التسميد الأخرى . أبدى التداخل بين موعد الزراعة ( 5 أيار) ، و مستوى التسميد الآزوتي )150 كغ/ه( تفوقاً معنوياً في متوسط الموسمين في كل من وزن القرون الجافة هوائياً في النبات ، و وزن المئة بذرة ، و إنتاجية وحدة المساحة من البذور.
هدف هذا البحث إلى تحديد كل من وسط و موعد الزراعة الأفضل لإنتاج اللفائف الخضراء المكونة من خلطة الأعشاب Lolium perenne) Festuca Arundinacea, Festuca rubra, Poa partensis, ) و بأقل التكاليف الممكنة, حيث تم اختبار سبعة أوساط مختلفة و في موعدين زراعيين مختلفين (15 أيلول و 1 نيسان). أظهرت النتائج أن وسط الزراعة المكون من التورب أو من بقايا كمبوست الفطر الزراعي أعطى أفضل نسبة إنبات (78 – 84%) و لموعدي الزراعة. كما أعطى الوسطان السابقان لفائف جاهزة بفترة زمنية أقل من الأوساط الأخرى (78 – 102 يوماً), بالإضافة إلى أفضل نوعية من اللفائف الخضراء من حيث خفة الوزن(41,96 – 53,89كغ/م2) , معدل التغطية (93 – 98%) و اللون. حقق الوسط المكون من بقايا كمبوست الفطر الزراعي ربحاً اقتصادياً أعلى مقارنةً بالأوساط الأخرى. حيث كان معامل الربحية (194,4 %).
نُفذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في حماة خلال الموسمين الزراعيين 2010/2011 بهدف تقويم تأثير التسميد الآزوتي في بعض الصفات الإنتاجية و التكنولوجية للشوندر السكري وحيد الجنين (الصنف سيمبر)، و متعدد الأجنة ( الصنفHM10 ). أظهرت النتائج تأثير ال تسميد الآزوتي في الصفات الإنتاجية و التكنولوجية للشوندر السكري، حيث أدّت إضافته حتى المستوى 250 N كغ.هكتار­¹ إلى الحصول على أعلى غلة من الجذور و أعلى غلة من مردود السكر الفعلي (102.88 ،12.15) طن .هكتار­¹ و لكنها أثرت سلباً في كلٍ من نسبة السكر في الجذور، و استقطاب العصير و نقاوته (14.68%،15.95%،80.45%) على التوالي. كما تفوق الصنف سيمبر (وحيد الجنين) معنوياً على الصنف HM10 ( متعدد الأجنة) في الإنتاجية الجذرية, و نسبة المادة الجافة في العصير (البريكس), و نسبة السكر في الجذور و استقطاب العصير. و بّينت النتائج أيضاً تفوق الموعد 1/11 في الإنتاجية الجذرية، و البريكس, و استقطاب العصير، و كمية السكر النظرية و الفعلية معنوياً على الموعدين 1/10 و 15/10. و بشكل عام أعطى الصنف سيمبر (وحيد الجنين) أفضل القيم عند الزراعة في الموعد 1/11 و تسميده بمعدل 200ـ250N كغ.هكتار­¹.
اختيرت أربعة أصناف من بذور العصفر المزروعة في سورية في ربيع و شتاء عام 2011. فصل الزيت بالاستخلاص باستخدام الإيتر البترولي، و حددت النسبة المئويـة للزيـت فـي العينـات المدروسة جميعها، راوحت نسبة الزيت بين 5.23 - 2.28 % في منتجات الموسم الشتوي مقابل 5.28– 3.30 % في منتجات الموسم الربيعي. استرت الزيوت المستخلصة من أجل التحليل الكروماتوغرافي الغازي بهدف إظهار مدى تأثير تغيـر موعد الزراعة في محتواها من الحموض الدسمة. و تبين أن أكثر الحموض الدسمة وفـرة هـو حمـض 2 ( :و يتبعه حمـض الأوليـك فـي الأصـناف جميعهـا باسـتثناء الـصنف اللينوليئيك Linoleic ) C18 N7) المحلي) الربيعي فكانت نسبتهما متقاربة. كما تبين ازدياد محتواها من 0:C16 و0:C18 و1:C18 و انخفاض في 2:C18 مع تغير موعد الزراعة من 1 :و ارتفاعـاً الربيعي إلى الشتوي باستثناء الصنف N7) المحلي) الذي أظهر انخفاضاً في محتواه من C18 في محتواه من 0:C16 و0:C18 و2:C18 مما أدى إلى تغير في قرينة اليود، و أصبحت الأصـناف الـشتوية جميعها تنتمي إلى الزيوت النصف جفوفة. تشير النتائج أن موعد الزراعة يمكن أن يكون عاملاً أساسياً مؤثراً في نوعية الزيـت و الأحمـاض الدسمة الداخلة في تركيبه، لذا فإن تحديد موعد الزراعة المثالي يعد في غاية الأهمية.
نفذ هذا البحث في منطقة البيارات الغربية الواقعة غرب مدينة تـدمر خـلال الموسـمين الـزراعيين 2010/2011 و 2011/2012 بهدف تحديد الموعد و الكثافة النباتية الأمثل لزراعـة صـنفي الفـول العادي (القبرصي و حماه 1) تحت ظروف منطقة تدمر. اسـتخدم موعـدا الزراعـة (15/10 و 5/11) و الكثافات النباتية (7.16) نبات/م2 و 1.11 نبات/م2 و صنفا الفول العادي (القبرصـي و حمـاه1). بينـت النتائج أن الزراعة في الموعد المبكر (15/10) أدت إلى زيادة في ارتفاع النبات و عدد الفـروع/النبـات و طول القرن مقارنة بالموعد 5/11 ، بينما تفـوق الموعـد 5/11 علـى الموعـد المبكـر فـي عـدد القرون/النبات و الإنتاجية من القرون الخضراء و دليل الحصاد.
نفذت التجربة على تربة رملية طمية، و ذلك تحت الظروف الحقلية المروية في محافظة ديرالزور خلال العامين ١٩٩٨ و ١٩٩٩ ، بهدف دراسة تأثير مواعيد الزراعة ومعدلات البذار في نمو صنفين من اللفت الزيتي، برومين و VEM و إنتاجيتهما لمعرفة مدى نجاح زراعة هذا المحصول في محافظة دير الزور.
نفذ هذا البحث في مخبر نباتات الزينة التابع لكلية الزراعة للموسم الزراعي 2014-2015, بهدف تحديد أفضل الشروط لإنبات بذور نباتي الصفورا اليابانية و التزيينية. تم إخضاع البذور لبعض معاملات ما قبل الزراعة (الغمر بالماء البارد 6oم, أو بالماء الساخن 50 oم, ا لمعاملة بحمض الليمون 2%, أو بحمض الكبريت 25 و 50%), بالإضافة إلى دراسة تأثير بعض أوساط و مواعيد الزراعة. أشارت النتائج إلى أن المعاملات الكيميائية للبذور قد أعطت أعلى معدلات إنبات مقارنةً بالمعاملات الفيزيائية. من ضمن المعاملات الفيزيائية, أعطت المعاملة بالماء الساخن لمدة ساعتين أعلى نسبة إنبات و صلت إلى (36,6, 30%) للصفورا اليابانية و التزيينية على التوالي. من ناحية أخرى, أعطت المعاملة بحمض الكبريت أعلى نسبة إنبات و للنوعين المدروسين (58,3, 63,6%), لكن المعاملة بالتركيز الأعلى (50%) كان له تأثير سلبي على نسبة حيوية البادرات و للنوعين المدروسين, و بشكل خاص الصفورا اليابانية . كما أظهرت النتائج أن البذور المزروعة في الوسط الحاوي على كل من الرمل و التربة و السماد العضوي (1:1:1) حقق أفضل نسبة إنبات و للنوعين المدروسين.
تم اختبار تأثير موعد الزراعة المبكرة أو المتأخرة لمحصول القمح بالمقارنة مع الموعد التقليدي لزراعته في منطقة صوران ( 20 كم شمال مدينة حماه ) و الموافق لمنتصف شهر كانون الأول، و ذلك في نسبة إصابته بدبابير الحنطة المنشارية. بينت النتائج أن التبكير بز راعة القمح عن الموعد التقليدي لزراعته، أدى إلى كسر التزامن بين فترة تطور القمح الأكثر ملائمة لإصابته بدبابير الحنطة المنشارية، و فترة تواجد هذه الحشرات في الحقل.
نفذ هذا البحث خلال الموسم الزراعي 2009-2010 , في قرية الصويري التي تبعد عن مدينة حمص 30 كم غربا , و تقع ضمن منطقة الاستقرار الأولى. زرع صنف الفول القبرصي (Vicia faba.L) بثلاثة معدلات بذار هي : المعدل العالي (220 كغ/ه) المعدل المتوسط (185 كغ/ه) المعدل المنخفض (150 كغ/ه) و بثلاثة مواعيد زراعية هي ( 15\11 , 11\30 , 12\15 ) للعام 2009.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا