ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يتضمن هذا البحث تقييم مشكلة تداخل مياه البحر في منطقة البصّة لعام 2014 من خلال عمليات الرصد الكيميائي الفصلي لمجموعة من آبار الإعتيان، في ظل ظروف معينة خضعت لها المنطقة أثناء إجراء البحث، و تمثلت بتراجع الهطل المطري في منطقة الدراسة حيث لم يتجاوز 500 ملم/ سنة؛ مما نتج عنه توقف عمليات الري من بحيرة 16 تشرين و إعادة استخدام العديد من آبار الضخ المهجورة. توصّلت الدراسة إلى حدوث ارتفاع في قيم الملوحة في منطقة البضة الساحلية صيفاً عام 2014، حيث تراوحت بين (6665.-6432) ملغ/ل، بعد ازدياد معدلات الضخ اليومية، بالإضافة إلى ارتفاع تراكيز الكلور و الصوديوم في أغلب مياه آبار الاعتيان بالتزامن مع درجات الملوحة المرتفعة، أما في فصل الخريف انخفضت قيم الملوحة لتتراوح بين (490-950) ملغ/ل . تشير النسبة الجيوكيميائية Cl/Na إلى قيم أقل من 0,84 في معظم العينات المائية خلال فصل الصيف، بينما سجلت هذه النسبة في فصل الخريف قيماً تجاوزت 0,84 في معظم العينات المائية الأمر الذي يعدّ مؤشراً على وجود مصدرٍ للمياه البحرية.
أجريت الدراسة في مخبر تربية و أمراض الأسماك - كلية الطب البيطري حيث تم استخدام المادة الدوائية ivermectin بتركيز 1% - 50 ميكروغرام / كغ سمك على أسماك الكارب العادي Cyprinus carpioL.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير التراكيز الملحية المختلفة في كفاءة الاستفادة من الغذاء لإصبعيات سمك الكارب الذهبي (Carassius auratus). لم يلاحظ أية حالة نفوق لإصبعيات سمك الكارب الذهبي خلال فترة التجربة ( 21 يوم ) عند التراكيز الملحية المختلفة ( 3 و 5 و 7 و 9 و 21 غ/ل ).
هدف هذا البحث قياس تركيز جسيمات PM10 و PM2.5 المحمولة بالهواء الخارجي في أماكن مختلفة في مدينة حمص خلال فصول العام ، و من ثم إيجاد العلاقة التي تربط تركيز PM2.5 بتركيز PM10. استخدم في هذا البحث لرصد الجسيمات المحمولة في الهواء جهاز محمول ذو وثوقية ع الية من إنتاج شركة GRIMM, و أجريت قياسات الجسيمات المحمولة بالهواء، في عشرين موقعاً مختلفاً في مدينة حمص خلال الفترة الصباحية و فترة الظهيرة و الفترة المسائية، و وزعت القياسات على فصول السنة المختلفة.
أجــري هــذا البحــث بهــدف تحديــد قــيم النقــاط الحرجــة للــسمية الحــادة (NOECs) (concentrations effect observed No) لثماني مواد كيميائية سامة مختلفة لدى النوع الـدواري calyciflorus Brachionus بالاعتماد على خاصية تراجع تراكيز مكوناته البروتين يـة، حيـث حـددت باستخدام تقانة الرحلان الكهربائي (Electrophoresis PABE-SDS) الأوزان الجزيئيـة للمكونـات البروتينية التي انخفض تركيزها بتأثير المواد السامة المختلفة، و أثبتـت التجـارب أن المـواد الـسامة المستخدمة تسبب تراجعاً في تراكيز البروتينات بشكل عام، و في تراكيز البروتينات ذات الأوزان الجزيئية (43KDa ، 67KDa) بشكل خاص، كما حددت قيم النقاط الحرجة (NOECs) لكل مادة مـن المـواد السامة المستخدمة. و تكمن أهمية هذا النوع من التجارب في كونها لا تستغرق وقتاً طويلاً مقارنة بتجارب السمية التي تتم خلال مدة عمر الحيوان التكاثرية. كما تبين أن حـساسية اختبـار NOECS للبـروتين 43KDa أعلى من حساسية اختبار NOECS للبروتين 67KDa لمعظم المواد الكيميائية المستخدمة في البحث، و أعلى من حساسية تجارب السمية المطبقة علـى حيـاة الفـرد التكاثريـة (-Reproductive NOECs) لأربع مواد كيميائية فقط.
استخدمت 10 بكرات نامية بعمر 27 أسبوعاً من قطيع الإبل الشامي في محطة بحوث الإبل في دير الحجر لتحديد مستوى كل من الغلوكوز، و هرمون الليبتين، و عامل النمو1 المشابه للأنـسولين (1-IGF في مصل الدم خلال مرحلة ما قبل البلوغ، و تأثير تاريخ الميلاد، و وزن ال جسم، و معدل النمو اليومي فـي تراكيزها. وزنت الحيوانات و جمعت عينات الدم من الوريد الوداجي أسبوعياً لمدة 6 أشهر، فصل المـصل بالطرد المركزي، و حفظ في درجة حرارة -20م. حلل الغلوكوز باستخدام كواشف أنزيمية، في حين حـدد مستوى هرموني الليبتين و الـ1-IGF باستخدام المعايرة المناعية الإشعاعية. حددت الفروق في التراكيز بين المجموعات باستخدام التحليل التبايني وفق النموذج الخطي العـام و القياسـات المتكـررة الخاصـة ببرنامج SAS .قدمت هذه الدراسة أول مرة معلومات عن مستوى الغلوكوز، و الليبتين، و الـ 1-IGF في بكرات الإبل الشامي غير البالغة، و وجد تأثير معنوي (p > 05.0) لوزن الجسم على مستوى هرمون الـ 1-IGF ،كما أن المتوسطات العامة لتراكيز الغلوكوز، و الليبتين، و الـ 1-IGF في بكرات الإبل الشامي كانت أكبر و بكثير منه في الحيوانات غير البالغة في الحيوانات الزراعية الأخـرى و بلغـت 188 ± 11.4 مغ/دل، و 222 ±43.6 نغ/مل، و 27.13 ±16.0 نغ/مل، على التوالي. تعد هذه النتائج كمؤشرات أساسية يمكن الاعتماد عليها في دراسات لاحقة لمعرفة وظائفها و دورها في الوظيفة التناسلية في الإبـل وحيـدة السنام، ما يفيد في إدخال بكرات الإبل في برامج تربوية مبكرة تقلل من التأخر في موعد بلوغها الجنسي، و تزيد في أدائها التناسلي و الإنتاجي.
هدف البحث إلى معرفة التركيز الأنسب من أكسين أندول بيوترك أسيد (IBA) و أفضل وسط لتجـذير العقل نصف القاسـية لنبـات الـورد الـشامي. عوملـت العقـل بأربعـة تراكيـز مـن الأكـسين: (0 (شاهد)،1000،2000 ،4000 جزء بالمليون)، و وزرعت ضمن ثلاثة أوساط إكثار هي: رمل، بيتمـوس، (رمل+نشارة خشب) كتجربة عاملية في قطاعات عشوائية كاملة في أربعة مكررات. بينت النتائج تفـوق التركيز 2000 جزء بالمليون على بقية التراكيز في نسبة التجذير 76 % و عدد الجذور و طولها (20 جـذراً بطول 13 سم)، و قد تفوق وسط الإكثار (الرمل+نشارة الخشب) على بقية الأوساط فـي نـسبة التجـذير 72 % و عدد الجذور و طولها (19 جذراً بطول 11 سم) و الصفات الفيزيائية و الكيميائية و صـفات العقـل المجذرة.
جاءت هذه الدراسة لتوضيح تأثير بعض العوامل في تجذير العقل نصف المتخشبة لنبـات الشمـشير بهدف معرفة التركيز الأنسب من أوكسين أندول حمض البيوتريك (IBA) و أفضل وسط زراعـي لتجـذير عقل نبات الشمشير نصف المتخشبة. صممت التجربة بطريقة القطع المنشقة و استخدم ت عقل نصف متخشبة من الشمشير، حيث عوملـت بثلاثة تراكيز من أوكسين أندول حمض بيوترك (IBA :(10000 ،5000 ،3000 جزء بالمليون m.p.p . بطريقة الغمر السريع، و وزعت ضمن خمسة أوساط زراعية هي: الرمل، بتموس، خفان بركاني أسـود، رمل+بتموس بنسبة 1:1 ،خفان+برليت بنسبة 1:5 على التوالي تم التجذير في جو من الـري الـضبابي المتقطع أوتوماتيكياً، و ضمن ظروف الزراعة المحمية، و استمرت التجربة مدة 8 أسابيع.
يعد نبات الغاردينيا Gardenia jasminoides من نباتات المناطق الحارة و شبه الحارة، و لهذا النبات أهمية كبيرة. أجري البحث في ظروف مخبرية ثابتة، فقد أجريت الدراسة في ظروف البيت الزجاجي رقم 5 في المعهد العالي للبستنة – فرع نباتات الزينة في برلين – حيث استخدمت عقل مستوردة من الدنمارك بعد تخزينها في جو من الرطوبة النسبية العالية تصل إلى 100-95% .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا