ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المحللون الدلالي الإطار يتوقعون تقليديا التنبؤات والأطر والأدوار الدلالية في ترتيب ثابت.تستكشف هذه الورقة مشكلة الدجاج أو البيض للمشكلة بين هذه المكونات نظريا ومن الناحية النظرية.نقدم بنية تسلسل تسلسل تستند إلى بيرت مرنة تسمح بتنبؤ الإطارات والأدوار بشكل مستقل عن بعضها البعض أو الجمع بينها بعدة طرق.تبين نتائجنا أن الإعدادات لدينا يمكن أن تقريب أداء النماذج التقليدية أكثر تعقيدا، مع السماح بمنظر أكثر وضوحا للترابط بين مكونات خط الأنابيب، وكيف تجعل نماذج التنبؤ بالأطر والأدب استخدام طبقات بيرت مختلفة.
أجريت التجربة على 24 دجاجة بنية منتجة لبيض المائدة بعمر 30 أسبوعاً وزعت عشوائياً إلى أربع مجموعات كل منها مؤلفة من 6 دجاجات وضعت في أقفاص فردية مرصوفة وفق نظام البطاريات في وحدة تغذية الدواجن في كلية الطب البيطري بجامعة حماة، و ذلك لدراسة تأثير أن واع مختلفة من الزيوت و الدهون على الكفاءة الإنتاجية و الطاقة القابلة للتمثيل الظاهرية و الحقيقية و معامل هضم الدهون الظاهري و الحقيقي للدجاج البياض.
أُجريت هذه الدراسة على النوع Sparus aurata (Sparidae)، و الذي تم اصطياده من عدة مناطق على امتداد الساحل السوري، خلال الفترة الممتدة بين آذار 2012 و شباط 2014، و قد بلغ عدد الأفراد (297) فرداً تراوحت أطوالها الكلية بين (31-15)سم و أوزانها الكلية بين ( 410.34-53.1)غ. أظهرت دراسة مؤشر النضج الجنسي (GSI) أن فترة التكاثر تقع بين تشرين الثاني و شباط بالنسبة للذكور و الإناث، مع ذروة نضج واضحة في شهر كانون الثاني (3.98±0.97)% للإناث و في شهر كانون الأول (2.19±0.29)% للذكور، و أن الطول عند أول نضج جنسي هو (21.5،22.5) سم للذكور و الإناث على التوالي. و كانت نتائج مؤشر وزن الكبد النسبي (HSI) متوافقة مع التغيرات البيئية المحيطة و التغيرات الفيزيولوجية الناتجة عن تغير النشاط الجنسي خلال دورة التكاثر. كما أظهرت دراسة الخصوبة مجالاً واسعاً للمجموعات الطولية المدروسة، و كانت علاقة الخصوبة المطلقة مع كل من الطول الكلي و الوزن الكلي علاقة خطية، و تراوحت الخصوبة النسبية بين (567896- 849362) بيضة لكل 1كغ من وزن الجسم. أظهرت دراسة التوزع التكراري لأقطار البيوض وجود قمة واحدة في منحني التوزع، و تراوحت أقطار البيوض خلال موسم التكاثر بين (0.05-0.3) مم.
أجري هذا البحث لتطبيق تقانة التلقيح الصناعي في الدواجن لأول مرة في القطر العربي السوري، و دراسة الفروق بين تأثير استخدام السائل المنوي الطازج، أو المبرد على نسبة الإخصاب في بيض التفريخ . أظهرت النتائج أن الاستجابة للتدليك مختلفة بين الديوك، فكانت أكب ر لدى الديك A، و الديك B، بينما الديك C كان الأقل استجابة للتدليك , و أكبر قيمة لحجم القذفة تم الحصول عليها من الديك A 0.072 )) مل، و أقلها لدى الديك B (0.05) مل؛ إذْ تراوح حجم القذفة عند الديوك الثلاثة بين 0.049) -0.072 ) مل . تراوحت قيمة X في العد بين 230) – 237) نطفة , و تراوح تركيز السائل المنوي للديوك بين 4.6) - 4.7 ) مليار نطفة / مل . كما وجد أن تلقيح الدجاجات بالسائل المنوي الطازج أعطى نسبة إخصاب بلغت قيمتها ( 91%)، بينما كانت قيم الإخصاب الناتجة عن تلقيح الدجاجات بالسائل المنوي المحفوظ بالتبريد عند الحرارة +4̊ م لمدة 48 ساعة (67 %) .
شملت الدراسة 198 مريضاً مصاب بالعد تراوحت أعمارهم بين 11-35 سنة، توزعوا بحسب شدة العد سريرياً بين الخفيف(30.30%) والمتوسط(44.44%) والشديد(25.25%)، وقد تمّ اختيار مجموعة من 50 شخصاً غير مصاب بالعد واعتمدت كمجموعة شاهد. خُصّص لكل مريض استمارة خاصة ثم ت م جمع البيانات من الاستمارات حول الاستهلاك المتكرر لبعض المواد الغذائية. أوضحت دراستنا الترابط بين الاستهلاك المتكرر لكل من (منتجات الألبان، الأطعمة المقلية ، الحلوى والأغذية ذات المحتوى المرتفع من السكريات ، الشوكولا ) وزيادة احتمال الإصابة بالعد. بينما لم يُثبت وجود علاقة بين زيادة تناول البيض ،المكسرات والأغذية الدهنية وحدوث المرض. لكن أظهرت دراستنا أن زيادة تناول كل من (منتجات الألبان، البيض، الحلوى ،السكريات، الأغذية الدهنية والمقلية ) قد تكون عوامل مفاقمة للعد حيث ترافقت زيادة استهلاكها مع الحالات الأكثر شدة من المرض، بينما لم يلاحظ هذا الارتباط مع الشوكولا والمكسرات. كما بينت دراستنا أهمية الاستهلاك المرتفع لكل من (الخضار ، الفاكهة ، الأسماك والمؤكولات البحرية) كعامل وقاية جيد.
للبيض دور كبير في التغذية و الصناعات المختلفة ، نظرا لما يتمتع به من قيمة غذائية عالية و خواص فريدة في إكساب اللون و تحسين القوام . تم إجراء دراسة عامة للحمولة الميكروبية في عينات البيض ، و دراسة التغيرات الميكروبيولوجية أثناء تخزين البيض المغسول و غير المغسول ، و كذلك المبرد و غير المبرد في درجات حرارة مختلفة ، كما و تم إجراء وصف دقيق لكافة الأحياء الدقيقة المتواجدة مورفولوجياً . بينت الدراسة تزايد أعداد الجراثيم بشكل واضح في البيض المخزن في الجو العادي ، حيث تسوء نوعيته و يفقد طازجيته، و تبين أنه يجب عدم غسل البيض المعد للتخزين المبرد أو غير المبرد لمدة طويلة ، لمنع ولوج الجراثيم عبر ثقوب البيضة أثناء عملية الغسيل ، و خاصة عندما لا نأخذ بالاعتبار درجة حرارة ماء الغسيل ، إلا أنه يمكن غسل البيض المعد للاستهلاك المباشر خلال فترة قصيرة و محددة للتخلص من الأوساخ و الجراثيم العالقة على القشرة .
أجريت الدراسة على ثلاث محطات لمعالجة مياه الصرف الصحي في الساحل السوري منفذة لقرى: الحارة, مرج معيربان, حبيت. جمعت عينات الحمأة الجافة من أحواض تجفيف الحمأة النهائية ، شهرياً، خلال الفترة الممتدة من تشرين الأول 2011 و لغاية أيلول 2012 . اتبعت طرق عال مية مختلفة في عزل بيوض الديدان الطفيلية من الحمأة (التعويم, الترسيب, الترشيح عبر مناخل خاصة). أظهرت نتائج الدراسة المجهرية للرسابة الناتجة وجود 5 أنواع مختلفة شكلياً من بيوض الديدان الطفيلية، انتمت تصنيفياً إلى خمسة أنواع مختلفة من الديدان الطفيلية، نوعان من الممسودات Nematoda هما: الإسكاريس (الصفر الخراطيني)Ascaris lumbricoides و شعرية الرأس Trichuris trichura، و ثلاثة أنواع من الديدان المسطحة (المنبسطة) Platyhelminthes: نوعٌ واحد من صف المثقوبات Trematoda هو منشقة الجسم المانسونية Schistosoma mansoni، و النوعان الآخران من صف الشريطيات Cestoda هما: الشريطية العزلاء Taenia saginata، و العوساء العريضة Diphyllobothrium latum . سجل متوسط تعداد بيوض الديدان المعزولة من الحمأة الجافة الناتجة من معالجة مياه الصرف الصحي في محطات المعالجة الثلاث المدروسة قيماَ متقاربة نسبياً، أكثرها تعداداً في الحمأة الجافة الناتجة من محطة المعالجة في حبيت بمتوسط تعداد 97.16 بيضة/50غ حمأة جافة، يليها محطة مرج معيربان 84.83 بيضة/ 50 غ، ثم محطة الحارة بمتوسط تعداد 75.08 بيضة/50غ حمأة. كذلك فقد أظهرت النتائج أن البيوض المعزولة كانت أكثر تنوعاً في الحمأة الجافة الناتجة من محطة المعالجة في حبيت، الذي بدوره يعد مؤشراً للحالة الصحية للتجمعات السكانية المخدمة من تلك المحطات. كما أظهرت الدراسة أن بيوض الديدان الطفيلية كانت أكثر تعداداً و تنوعاً في فصلي الصيف و الخريف من فصلي الشتاء و الربيع.
هدف البحث إلى دراسة التغيرات الكيميائية و الميكروبية و الحسية لبيض المائدة (تربية دجاج ضـمن أقفاص) خلال عملية التخزين المبرد بعد معاملته بتركيـزين مختلفـين 100 و 200 ppm مـن المـاء المكلور و في درجتي حرارة مختلفتين (20 و 40°س). و مدة زمنية قدرها دق يقة واحدة للمعاملات جميعها. أظهرت نتائج التحليل الميكروبي أن المعاملات جميعها خلت من بكتيريا Pseudomonas و coli.E و من الخمائر و الفطور و Salmonella . و أفضلها كانت المعاملة الثانية (البيض المغـسول بتركيـز ppm100 و بدرجة حرارة 20°س)، تلتها المعاملة الثالثة (البيض المغـسول بالمـاء المكلـور بتركيـز ppm100 و بدرجة حرارة 40°س)، و في المرتبة الثالثة معاملة الشاهد (البيض غير المعامل).
هدف البحث إلى تحديد تأثير كل من عمليتي غسل البيض و تبريده في محتواه الميكروبـي (بكتيريـا و خمائر و فطريات العفن) و في جملة من خصائصه الحسية (الرائحة و اللـون و القـوام و حجـم الحجـرة الهوائية) و ذلك خلال مدة التخزين التي امتدت 92 يوما. طُبقت أربعة أنواع من المعاملات علـى البـيض الطازج، شملت الأولى البيض غير المغسول و غير المبرد، و تضمنت الثانية البيض المبرد غير المغسول، و المعاملة الثالثة كان فيها البيض مغسولاً و غير مبرد، أما الرابعة فالبيض كان مغسولاً و مبـرداً. بينـت نتائج الاختبارات أن المعاملات جميعها خلت من السالمونيلا، أما أفضل معاملة من المعاملات الأربع فكانت الرابعة (البيض المغسول و المبرد)، تلتها الثانية (البيض المبرد و غير المغسول)، و في المرتبـة الثالثـة المعاملة الثالثة (البيض المغسول غير المبرد).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا