ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت تجربة لدراسة إمكانية استخدام مسحوق الحلبة في معالجة داء السكري نمط 2. و استخدم في هذه التجربة 48 أرنبا ذكرا من سلالة Newzeland البيضاء بعمر خمسة أشهر. و قد قسمت حيوانات التجربة إلى أربع مجموعات, استحدث الداء السكري في المجاميع الثلاثة الأولى من ها باستخدام الألوكسان (Alloxan), بينما بقيت المجموعة الرابعة شاهدا طبيعيا لم يحدث فيه هذا الداء.
الهدف الرئيس من إجراء البحث هو مقارنة تأثير الخلاصة الميثانولية لبذور الحلبة و الحبة السوداء على الصورة الدموية عنذ ذكور الأرانب، من أجل ذلك تم استخدام (30) أرنب من الذكور قسمت إلى خمسة مجموعات حيث ضمت كل مجموعة 6 أرانب.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير المغذيات المعدنية (الفسفور) و منظمات النمو (الكاينتين) في نوع و تركيزها لنبات الحلبة Trigonallafoenum-graecum L. لموعدين زراعيين. و لتحقيق الهدف تم زراعة بذور الحلبة في موعدين الأولفي 10/21 و الثاني في 5/11، استخدم ثلاث مست ويات من الفسفور (0 ،30 ،60 )كغم.هـ-1 أضيفت إلى التربة ،و ثلاث تراكيز كاينتين (0 ،50, 100 )ppm تم رشها على النباتات لدرجة البلل و بواقع ثلاث مكررات لكل معاملة في الحديقة النباتية التابعة لقسم العلوم / كلية التربية الأساسية لموسم النمو 2013-2014. استمرنمو النبات لحين النضج و الجفاف ثم حصد و أخذت منه البذور لغرض استخلاص و فصل المركبات الطبية، و أظهرت النتائج تفوق الموعد الثاني على الموعد الأولفي محتوى و تركيز جميع المركبات الطبية. أعطى المستوى 30كغم.هـ-1 فسفور أعلى محتوى للمركبات الطبية المستخلصة بعد أن حللت النتائج إحصائيا و كذلك أعطى التركيز 100ppm كاينتين أعلى محتوى مقارنة ببقية التراكيز من المركبات الفعالة.
حددت مساحة من أرض كانت تزرع بمحصول السمسم موبوءة بمرض الـذبول Macrophomina الطبيـة بالنباتات زرعت إذْ، phaseolina (Tassi) Goid, Fusarium oxysporum Schlecht. الآتيـة قبـل السمـسم: كمـون: sativum Cuminum ، و الحبـة الـسوداء .L sativa Nigella و الحلب ة: .foeniculumL Trigonella ،في كل من مركز بحوث دير الزور- سعلو، و محطـة بحـوث إدلب- تل صندل، و تركت قطعة تجريبية فارغة بوراً شاهداً؛ و ذلك خلال موسمي زراعـة 2007-2008 . بعد حصاد النباتات الطبية زرعت القطع التجريبية التي سبِقَتْ بالنباتات الطبية بالسمسم الصنف المحلـي زوري، كما زرع السمسم بالقطعة التجريبية التي سبق أن تركت بوراً، و ذلـك خـلال موسـمي زراعـة 2008-2009 .كانت أعلى نسبة مئوية للإصابة بالذبول و تعفن الجذور في قطعة الشاهد الذي لم تـسبق زراعتها بنبات طبي، أما أخفض نسبة مئوية للإصابة فقد كانت في القطع التجريبية التي سبق زراعتهـا بالحبة السوداء ثم الكمون و أخيراً الحلبة. في حين كانت أعلى غلة لدى القطعة التجريبية التـي سـبقت زراعتها بالحبة السوداء تليها القطعة التي زرعت بالكمون قبل السمسم. ارتفع متوسط النـسبة المئويـة للإنبات كصفة لطور النمو؛ و ذلك لدى نباتات السمسم المزروعة بعد الكمون. ارتفع متوسط عدد القـرون /النبات لدى نباتات السمسم المزروعة بعد الحبة السوداء عن الشاهد بنحو 75.36 قرناً/النبات؛ و ذلك في موسمي الزراعة و في كلا موقعي الزراعة.
أجريت الدراسة على 32 أرنبا ذكرا ، أعطيت مستحلب مسحوق بذور الحلبة بجرعتين (1500،750 ملغ / كغ) عن طريق الفم . تناول البحث تغيرات وزن الجس و الخصى، كثافة النطاف و نسبة الحي منها، الطبيعية و المشوهة، مستوى التستوستيرون المصلي، و التغيرات النسيجية في ا لخصى و البربخ . بالنتيجة تبين أن إعطاء مسحوق بذور الحلبة بجرعة معتدلة 750 ملغ/ كغ ، لم يترافق بتغيرات سلبية واضحة ، حيث كانت النتائج مقاربة لما هو عند الشاهد.
الهدف من إجراء البحث هو مقارنة تأثير الخلاصة الميثانولية لبذور الحلبة و الحبة السوداء على سكر الدم, عند ذكور الأرانب المصابة بداء السكري بواسطة الألوكسان, من أجل ذلك تم استخدام 42 من ذكور الأرانب قسمت إلى سبع مجموعات حيث ضمت كل مجموعة 6 أرانب.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا