تم في هذا البحث دمج تقنيتين من تقنيات الذكاء الصنعي، و هما خوارزمية أمثلية مستعمرة النمل
(ACO) و الخوارزمية الجينية (GA) لتحقيق أمثلية نظام التعلم المُعزّز العودي لتداول الأسهم. و يعتمد نظام التداول المقترح على خوارزمية أمثلية مستعمرة النمل و الخوار
زمية الجينية لاختيار مجموعة مثالية من
المؤشرات الأساسية و الفنية لتحسين أداء التداول.
تم في هذا البحث اقتراح نظام هجين بين الخوارزمية الجينية و شبكة العنقدة
كوهنين المضببة, حيث تعد الخوارزمية الجينية أحد أساليب الذكاء الصنعي و هي من
الأساليب الحديثة.
يهدف هذا العمل إلى البحث في التصميم الأمثل لمنصة ستيوارت التفرعية من نوع 6-RUS ذات مخدمات دورانية.
ضمن هذا البحث تم بداية نمذجة المنصة المدروسة هندسيا و حركيا مع تحديد مجموعة وضعياتها الشاذة و من ثم تم تحديد فضائي عملها الانسحابي و الدوراني و كذلك
تم دراسة مسالة حل نموذجها الهندسي بشكل مباشر مفصل من خلال الاعتماد على تقنية هجينة مقترحة.
تستخدم منتجات الفولاذ الرقيق على نطاق واسع في صناعة البناء حيث يتم تشكيلها على البارد من صفائح فولاذية ذات سماكات موحدة. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد المقطع الأمثل لعمود معدني مصنوع من فولاذ رقيق الجدران و مسحوب على البارد مقطعه C مع شفة معرض لعدة مستو
يات من القوى المحورية باستخدام الخوارزمية الجينية.
توصل البحث إلى أن الخوارزمية الجينية قادرة على حل مسألة التصميم الأمثل للعمود المدروس بكفاءة عالية و دقة. كما توصل إلى أن القيد المتعلق بالتحنيب الفتلي الانعطافي بالإضافة إلى التحنيب الكلي باتجاه x هما القيدان المسيطران في حالة الارتفاعات الكبيرة.
توصي الدراسة بإعادة دراسة المسألة بحيث تصبح متعددة الأهداف و ذلك بإضافة تابع هدف جديد إليها وهو التحنيب الكلي بالاتجاهين x,y.
يعد إيجاد الحلول الأمثلية لمسألة البائع المتجول أمرًا مطلوباً في كثير من الأبحاث و التطبيقات العملية على اعتبار وجود مجموعة من الأهداف في وقت واحد.
نقدم في هذا البحث خوارزمية هجينة لحل مسألة البائع من خلال دمج خوارزمية مستعمرة النمل مع الخوارزمية الجينية.
يهدف هذا البحث إلى تقليل ضياعات الاستطاعة و الى تحسين مستوى الجهد في نظام
القدرة الكهربائي مع المحافظة على تحليل خطوط النقل ضمن الحدود المسموحة، و ذلك من
خلال تحديد التموضع الأمثل للمتحكم بسريان الاستطاعة الموحد UPFC.
لم تعد الطريقة الستاتيكية المكافئة أو طيف الاستجابة؛ التي كانت تستخدم عادة للتصميم الإنشائي لمعظم أنواع المنشآت التقليدية؛ من المنهجيات المفضلة في تصميم المنشآت الحديثة المعقدة التركيب والأداء خصوصا عند تعرضها لحمولات شديدة. ومن الناحية الأخرى أصبح ا
لتحليل الخطي واللاخطي باستخدام السجل الزمني أداة عملية ومستخدمة على نطاق واسع، يعود ذلك للمتطلبات الزلزالية الجديدة إضافة للتطور والأداء العالي للحواسب، وأيضا بسبب الازدياد المستمر في قاعدة البيانات الخاصة بالحركات الأرضية القوية. لذلك أصبح استخدام وتقييس (معايرة) السجلات الحقيقية أحد أهم الأغراض الأساسية للأبحاث المعاصرة في هذا المجال.
تأخذ معايير اختيار السجلات الزمنية بعين الاعتبار السمات الزلزالية لتلك السجلات كقوة الزلزال والمسافة عن البؤرة السطحية ومواصفات الموقع لأنها تؤثر على شكل طيف الاستجابة ومحتوى الطاقة ومدة الحركات الأرضية القوية، وبالتالي الطلب المتوقع على المنشأ. وبعد عملية اختيار السجلات الزلزالية الحقيقية يجب تقييسها لمطابقة شدة الزلزال المحتملة في الموقع. حيث تجرى عملية التقييس عادة باستخدام التقييس الموحد في مجال الزمن، وذلك ببساطة عن طريق تقییس السجلات الزمنية بتكبیرها أو تصغیرها بشكل موحد لتتم مطابقتها (بشكل متوسط) مع طیف الاستجابة الهدف ضمن المجال المحدد للدور بأفضل ما يمكن. إن عملية إيجاد معاملات التقييس لتأمين المطابقة الأفضل مع الطيف الهدف هي من مهام المهندس وهي عملية صعبة ومعقدة، لذلك قمنا باستخدام الخوارزمية الجينية في إيجاد تلك المعاملات بهدف الحصول على أفضل النتائج.
يعتبر إجراء تحليل لاخطي باستخدام السجل الزمني للحركات الأرضية المختارة و المعايرة نهجا تقليديا بهدف شرعنة النتائج من خلال تقييم انحراف وتغير الاستجابة الإنشائية. فهذا يثبت كفاية وفعالية الطرائق المستخدمة.
قمنا في هذا البحث بتلخيص المنهجيات الخاصة بعمليات الاختيار والتقييس، وناقشنا معايير اختيار وتقييس السجلات الزمنية الحقيقية لإرضاء متطلبات الكود السوري. وتم توظيف إجراءات التقييس باستخدام الخوارزمية الجينية لتقييس عشرة مجموعات من السجلات، تتكون كل مجموعة من سبعة سجلات من السجلات الزمنية الحقيقية المتوفرة لهدف مطابقة الطيف التصميمي السوري. ثم قمنا بفحص السجلات الزمنية الناتجة ومقارنتها لتبيان مدى ملائمتها للاستخدام كتوابع تحريض في التحليل بالسجل الزمني لمنشآت الهندسة المدنية، من خلال التحليل باستخدام السجل الزمني لمنشآت وحيدة درجة الحرية بهدف فحص فعالية طريقة المعايرة المستخدمة في خفض التبعثر في الاستجابة الإنشائية. حيث تم تمثيل المنشآت وحيدة درجة الحرية باستخدام نماذج ثنائية الخطية الهستيرية (الإرجاعي)، من خلال افتراض خمسة أدوار ومعامل مطاوعة R= 4.5 ونسبة صلابة ما بعد الخضوع α=3% وإجراء 700 عملية تحليل. وأخيرا تم عرض النتائج بدلالة الانتقالات اللدنة D.
يتمتع الفولاذ المسحوب على البارد بمزايا عديدة مقارنة بغيره من مواد البناء. حيث أن العناصر المشكلة من هذا النوع خفيفة الوزن و يقل وزنها بنسبة 30-35% عن مثيلاتها المصنوعة من الخشب. مما يجعلها اقتصادية و سهلة التركيب و التثبيت، كما و يمكن أن نشكل منها ب
الطي على البارد أي مقطع عرضي مفتوح تقريباً. مما يؤدي إلى تنوع كبير في أشكالها و أبعادها، و هذا يجعل مهمة المهندس المصمم في اختيار المقطع أمراً صعباً. الأمر الذي يتطلب استخدام تقنيات الأمثلة للعثور على الأشكال المثلى للمقاطع العرضية للعناصر الإنشائية.
يهدف البحث إلى إظهار قدرة الخوارزمية الجينية في تحديد الأبعاد المثلى لمقطع C نظامي في جائز رقيق الجدران و ملفوف على البارد، و من أجل تنفيذ ذلك تم صياغة مسألة الأمثلة بعد إضافة القيود التصنيعية التي تعكس عمليات طي المقطع غير المتناظر إلى القيود الجيومترية و القيود الإنشائية الخاصة بالمقطع.
توصل البحث إلى أن الخوارزمية الجينية هي أداة فعالة في إيجاد الحل الأمثل لهذه المسألة، كما أظهرت قدرتها في التعامل مع المقطع غير المتناظر من خلال توصلها إلى حلول تتفق مع المبادئ الأساسية لميكانيك المواد. كما أن الخوارزمية قابلة للتعديل بحيث يمكن إدخال قيود تصميمية متوافقة مع أية كودات أو أية متطلبات تصنيعية تفرضها تقنيات التشكيل.
تعد الأنظمة الكهروضوئية منبعاً متجدداً للطاقة الكهربائية و صديقاً للبيئة، لكن لا تزال أسعارها مرتفعة نسبياً. إنّ الحصول على أعظم استطاعة خرجٍ ممكنةٍ من هذه الأنظمة-و ضمان الحفاظ عليها عند أقل كلفة في التطبيقات الواقعية-مرتبط بشكل كبير بملاحقة نقطة ال
استطاعة الأعظمية Maximum Power PointTracking (MPPT عند مختلف شروط التشغيل.
نقترح في هذا المقال استخدام تقنية الخوارزمية الوراثية (Genetic Algorithm (GA لملاحقة نقطة الاستطاعة الأعظمية اعتماداً على نموذج الخلية الشمسية. تعطي الخوارزمية المقترحة بشكل مباشر و دقيق جهد التشغيل الأمثل (VOP) الذي سيضبط عليه المبدل (DC/DC) و المقابل لنقطة الاستطاعة الأعظمية و ذلك بمعرفة جهد الدارة المفتوحة (VOC) و تيار الدارة القصيرة (ISC) للخلية.
و للتحقق من صحة و فعالية الخوارزمية المقترحة قمنا بإعداد برنامج بلغة الماتلاب MATLAB R2010a للخوارزمية الوراثية و برنامجاً ثانياً للخلية الشمسية و دمجهما معاً حيث تم أخذ المقاومة التسلسلية فقط في نموذج الخلية الشمسية و أهملت المقاومة التفرعية.
أظهرت نتائج محاكاة تطبيق الخوارزمية المقترحة على عدة نماذج من الألواح الكهروضوئية إمكانية ضبط الجهد بشكل دقيق على القيمة الأمثل و بالتالي تشغيل النظام الكهروضوئي عند نقطة الاستطاعة الأعظمية.
قمنا في هذا البحث بتلخيص المنهجيات الخاصة بالخوارزمية الجينية و عمليات التقييس، و ناقشنا معايير تقييس السجلات الزمنية الحقيقية. ثم قمنا بتطبيق إجراءات التقييس التقليدية في مجال الزمن و اجراءات التقييس باستخدام الخوارزمية الجينية على عدد من السجلات ال
حقيقية المتوفرة لمطابقة الطيف التصميمي السوري. و أخيرا قمنا بفحص السجلات الزمنية الناتجة و مقارنتها لتبيان مدى مطابقتها لمتطلبات الكود.