ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى دراسة تأثير خلطات عدة من أوساط النمو في نمو شتول الفليفلة، و في مقدرتها على تحمل صدمة التشتيل. استخدم من أجل ذلك الصنف البلدي "قرن الغزال" من الفليفلة، و خمسة أوساط تختلف في نسب مكوناتها الحجمية، اشتملت على البيت – موس منفرداً, كما استخ دم خلطتين مؤلفتين من وحدات حجمية متساوية من البيت–موس, و على كل من التراب أو الرمل, و خلطة واحدة من التراب و الزبل البقري بنسبة ، و خلطة من الزبل البقري المتخمر، و التراب، و الرمل بنسبة 1:1:1. نفذت التجارب في بيت بلاستيكي غير مدفأ في المشتل الزراعي التابع لكلية الزراعة بجامعة تشرين على وفق التصميم العشوائي الكامل, بثلاثة مكررات للمعاملة الواحدة، و بمعدل خمسة عشر نباتاً للمكرر الواحد. أظهرت النتائج أن الأوساط المحتوية على الزبل البقري المتخمر هي الأكثر تأثيراً في نمو الشتول، و تمثل ذلك بزيادة أطوال الشتول، و أعداد الأوراق، و بمساحة مسطحها الورقي، و كذلك في زيادة الوزن الرطب للمجموعين الخضري و الجذري للشتول، و كان هذا الدور أكثر وضوحاً في الوسط المحتوي على التراب و الزبل البقري المتخمر بنسبة 2:1.
تم تنفيذ البحث في منطقة جبلة خلال الموسم الزراعي (2012 - 2013م)ضمن بيت بلاستيكي بزراعة هجين الفليلفة الحلوة (فيغاريو) و هجين الفليفلة الحريفة (ايراد). تناولت الدراسة 6 معاملات للكثافة الزراعية مكررة 4 مرات لكل هجين . أظهرت نتائج الدراسة أن زراعة اله جين فيغاريو بأبعاد (50X60) سم قد أعطى أكبر عدد من الأزهار بلغت (18.33) زهرة/نبات، و أعطى أكبر عدد من الثمار في المعاملة (50X40) سم إذ بلغ عددها (20.98) ثمرة/نبات ،كما تفوقت المعاملة (50X40) سم بفروق معنوية على بقية المعاملات من حيث كمية الإنتاج المبكر (390.6)غ/م2 و الإجمالي بلغ (3486)غ/م2 .أما الهجين الحريف ايراد فقد أعطى أكبر عدد من الأزهار عند زراعته بأبعاد (50X40) سم حيث تفوقت هذه المعاملة على بقية المعاملات بفروق معنوية و بلغ عدد الأزهار (28.23) زهرة/نبات .و أعطت المعاملة (40X60) سم أكبر عدد من الثمار على النبات بلغ (107.17) ثمرة/نبات، و تفوقت أيضاً المعاملة (50x40) سم بفروق معنوية على بقية المعاملات و حققت أعلى إنتاجية في وحدة المساحة بلغت (9485.7) غ/م2.
تمّ الحصول على الزيت الأساس من أوراق نبات الزعتر Origanum syriacum L. (Lamiaceae) المنتشر في غابات البسيط الجبلية في محافظة اللاذقية، بطريقة الجرف بالبخار، و دُرس تأثيره المضاد للجراثيم تجاه إحدى عشرة عزلة جرثومية مأخوذة من مختبر مستشفى الأسد الجامعي في مدينة اللاذقية بطريقة الانتشار بالحُفر في الأغار. بينت النتائج أن الزيت الأساس لهذا النبات يمتلك تأثيراً مضاداً لجميع الجراثيم الممرضة المعزولة إيجابية صبغة غرام و سلبية صبغة غرام و بتراكيز قليلة (2-5-10) ميكروليتر/حُفرة، و أفضل من تأثير بعض المضادات الحيوية المستخدمة بتركيزٍ عالٍ (25-30) ميكروغرام/قرص كشاهد إيجابي، كما ازداد قطر حلقة عدم النمو بازدياد تركيز الزيت الأساس من التركيز 2 إلى 20 ميكروليتر بمقدار ثلاثة أضعاف أو أكثر. اعتماداً على هذه النتائج، يمكن القول إن الزيت الأساس لنبات Origanum syriacum L. يتميز بفعالية مضادة عالية تجاه طيف واسع من الجراثيم الممرضة.
هدف البحث إلى دراسة تأثير حجم الأوعية في نمو شتول الفليفلـة "صـنفSnapper " اسـتخدمت أوعية بلاستيكية بحجمين مختلفين، كانت أبعاد الأوعية الأولى 8×8 سم و الثانية 12×12 سم. أظهـرت النتائج أن استعمال الأوعية ذات الأبعاد الكبيرة قد زاد من معايير نمو الشت ول مقارنة بالأوعيـة الأصـغر حجماً. إذ تفوقت الشتول المنتجة في الأوعية الكبيرة بنحو 14 % في متوسط طول الشتول و بنحـو 16 % في متوسط عدد الأوراق مقارنة بالشتول المنتجة في الأوعية الأصغر حجماً. كما تفوقت شـتول الأوعيـة الكبيرة بالوزن الرطب، سواء للنبات الكامل أو أحد أجزائه المنفصلة، فقد بلغ الوزن الرطب للنبات الكامـل في الأوعية الكبيرة 98.26 غ مقارنة مع 27.2 غ في الأوعية الأصغر حجماً.
درس تأثير معاملة بذور الفليفلة "الصنف Pipiemento " و بـذور الباذنجـان "الـصنف Dane " فـي الخصائص الإنباتية، كما درس أيضاً تأثير معاملة بذور الباذنجان في نوعية الشتول. عوملت البذور مدة 24 ساعة في أوانٍ زجاجية بلغت فيها نسبة البذور إلى الوسط المـستخد م فـي المعاملة (ماء كان أم محلولاً مغذياً) 1 : 5 ، و بلغ تركيز المحلول المعدني 1.0 % و كل من محلول حامض الجبريليك و المحلول المغذي العضوي 01.0 % جرت تهوية الأوساط بإمرار تيار مستمر من الأوكـسجين النقي بضغط يكفي لخلط البذور بشكلٍ متجانس داخل الوسط، جففت البذور بعد انتهاء فترة المعاملات فـي درجة حرارة الغرفة لإزالة رطوبتها السطحية. نُبتت بذور الفليفلة و الباذنجان في أطباق بتري علـى ورق ترشيح لاختبار الإنبات، و في أحواض مملوءة بالتراب لاختبار قوة البذور. كما زرعت بذور الباذنجان في أصص بلاستيكية (قطرها 8سم) مملوءة بالبيت_موس المخصب لدراسة تأثير المعاملة في نوعية الشتول. أظهرت الدراسة أن فعالية المعاملة تتوقف على الوسط المستخدم و نوع المحصول. كما بينت أيضاً أن معاملة البذور في أوساط مؤكسجة، من المحلول المغذي العضوي قد ساعدت في تنشيط الإنبات، و تسريع النمو و تحسين نوعية الشتول.
هدف البحث الحالي إلى دراسة بعض المخصبات العضوية و الحيوية في الخصائص الإنباتية و نمو شتول الفليفلة. استخدم صنف الفليفلة "قرن الغزال" ، اختبر مركبان تجاريان عضوي (هيوبست Hubest ) و آخر حيوي (EM1). تضمنت الدراسة تجربتين ، الأولى بهدف دراسة أثر المخصبات في الخصائص الإنباتية لبذور الفليفلة ، زرعت البذور في أطباق بتري و في أحواض بلاستيكية مملوءة بالبيتموس. بينما هدفت التجربة الثانية إلى دراسة أثر المخصبات في نمو شتول الفليفلة . إذ جرى إعداد الشتول في صواني من الستريبور بأبعاد 5×5 سم مملوءة بالبيتموس داخل نفق بلاستيكي غير مدفأ. أظهرت النتائج أن نقع البذور في المخصبات ( العضوية و الحيوية) المستخدمة أدى إلى تنشيط الإنبات و زيادة قوة البذور، و كان هذا الدور أكثر وضوحاً عند النقع في محلول المركب الحيوي. إذ أظهرت البذور المعاملة بهذا المركب تفوقاً معنوياً في الصفات المدروسة . كما أظهرت الدراسة أن معاملة الشتول بالمخصبات أعطت زيادةً ملحوظة في معدل نمو الشتول ، تجلى في طول الشتلة ، و أعداد الأوراق ومساحة سطحها التمثيلي و كذلك في الوزن الرطب و الجاف للمجموع الخضري مع تفوق معنوي واضح للشتول المعاملة بالمركب الحيوي.
يهدف البحث إلى دراسة فعالية استخدام رش الأوراق بالمخصب العضوي البيوتول في أربعة هجن من الفليفلة (ماركوني، كاليفورنيا وندر، وَماروتي- 7، روبر). أظهرت النتائج أن معاملة الشتول بالمخصب العضوي أدت إلى زيادة معنوية في طول الشتلة، حيث قدرت هذه الزيادة في النباتات المعاملة بالمخصب رشاً.
أجريت الدراسة على بذور البصل و الفليفلة لبيان مدى تأثير درجة حرارة الوسط المائي أثناء المعاملة بالأكسجين في نسبة الإنبات و قوة البذور، و لتحديد الفترة اللازمة للمعاملة بالأكسجين. تراوحت فترة المعاملة بين ١٢ و ٣٦ ساعة تبعًا لنوع المحصول و حرارة الوس ط التي تراوحت بين ١٠ و ٣٠ درجة مئوية. أوضحت نتائج الدراسة أن معاملة البذور بالأكسجين في وسط مائي أدت إلى تحسين نسبة الإنبات و قوة البذور، و أن الفترة اللازمة للمعاملة تختلف تبعًا لنوع المحصول و درجة حرارة الوسط، التي تراوحت بين ١٨ و ٢٤ ساعة لبذور البصل و بين ٢٤ و ٣٦ ساعة لبذور الفليفلة. و بينت النتائج أن الفترة اللازمة للمعاملة بالأكسجين من أجل تحسين نسبة الإنبات تقل بارتفاع درجة الحرارة.
قيمت في هذه الدراسة عدة طرائق لاستخلاص الدنا من أوراق نباتات الفليفلة للكشف عن الفيروسات التابعة للجنس Begomovirusُ, و ذلك بالاعتماد على كمية و نوعية دنا المستخلص بقياس تركيزه و نسبة امتصاصه للضوء باستخدام المطياف الضوئي.
هدف البحث لدراسة تأثير أربعة أنواع من بكتريا Plant Growth Promotion Bacillus megaterium ,Azotobacter chroococcum Rhizobacteria(PGPR) Rhizobium leguminosarum, Frateuria aurantia في نمو و انتاج و الحد من الإصابة بفيروس موزاييك الخيار على نباتات فليفلة مزروعة ضمن بيت بلاستيكي. و كانت المعايير المستخدمة هي: ارتفاع النبات ,الوزن الطازج للمجموع الخضري و الجذري و وزن القرون. نفذ البحث في موسم 2016/2017 ضمن بيت بلاستيكي في محافظة طرطوس.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا