ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجري البحث في قرية بسيرين- حماة خلال الموسم الزراعي(2014 -2013 ) وهدف إلى تحديد المساحة الغذائيةالأمثل لزراعة صنفي الثوم الكسواني و الكردي. اتبع تصميم القطاعات المنشقة في التجربة، وكانت الأصناف (الكسواني، الكردي) العامل الرئيس، و معاملات التجربة العا مل المنشق[(5 معاملات للمساحة الغذائية: الزراعة في سطور بأربع مساحات غذائية(25 ×15 ،25 ×10 ،20 ×15 ،20 ×10) و الزراعة على جانبي خطوط(45 ×10 سـ)]، بثالثة مكررات لكل معاملة، بمعدل(10نباتات) في كل مكرر. حللت معطيات التجربة إحصائيا باستخدام البرنامج Gen Stat 32، بحساب قيمة أقل فرق معنوي L.S.D عند مستوى 5%، وتبين التالي: - تفوقت نباتات الصنف الكسواني على نباتات الصنف الكردي في غالبية مؤشرات النمو وقد انعكس ذلك إيجابيا على إنتاجيته. - أعطت المعاملة 5 (الزراعة على جانبي الخطوط: 40 × 10 سـم) أفضل النتائج في غالبية الصفات والمؤشرات المدروسة. - أثر تفاعل الصنف مع المعاملة 5 إيجابيا في غالبية صفات المجموع الخضري لنباتات صنفي التجربة، وانعكس ذلك على زيادة إنتاجيتهما. - أدت زيادة الكثافة النباتية في المعاملة 1 عند الصنف الكسواني (الزراعة في سطور: 20 ×10 سـم) إلى زيادةالإنتاجية، إلا أن ذلك لـم يتحقق عند الصنف الكردي.
نفذ البحث في موقع دبا للبحوث العلمية الزراعية في منطقة اللاذقية في الموسم الزراعي 2011 خلال الفترة من أوائل حزيران حتى منتصف تشرين الأول. تضمنت التجربة أربعة أصناف من الفول السوداني هي: ICGV 92022، س16 محلي 262، سوري، البلدي بثلاث مسافات بين الخطوط 40، 60، 80 سم و مستويين لعدد النباتات في الجورة: (نبات واحد/جورة، ونباتين/جورة)، أدخلت هذه المتغيرات في تجربة عاملية باستخدام القطع المنشقة مرتين مع ثلاثة مكررات. أظهرت نتائج الدراسة تفوق الصنف البلدي على الأصناف الأخرى المدروسة في وزن القرون/نبات (108.8 غ)، وزن البذور/نبات (56.8 غ)، و وزن الـ1000 بذرة (914.7 غ) و بلغت إنتاجيته من البذور (3529 كغ/هـ) و تفوق أيضاً الصنف ICGV 92022 في عدد القرون الناضجة (29.22 قرناً ناضجاً) و في عدد البذور/نبات (53.90 بذرة) و كانت إنتاجيته من البذور (3058 كغ/هـ). أما تأثير المسافة بين الخطوط فقد أعطت المسافة 80 سم القيم الأعلى معنوياً بالنسبة لصفات الغلة قياساً بكل من المسافتين 40 و 60 سم غير أنه تم الحصول على الغلة البذرية الأعلى من المسافة 40 سم. أما تأثير عدد النباتات في الجورة فإن وجود نباتين في الجورة الواحدة أدى إلى نقص معنوي في صفات الغلة و إلى زيادة معنوية في الإنتاجية من البذور في وحدة المساحة قياساً بوجود نبات واحد/جورة.
نفذ هذا البحث في الموسم الزراعي 2015 في المنطقة الغربية من محافظة حمص ( قرية المزينة ), حيث تقع ضمن منطقة الاستقرار الأولى, زرع صنف الحمص الفرنسي في منتصف شهر كانون الثاني على ثلاث مسافات زراعية ( 15, 8, 4 ) سم و تم إضافة الأسمدة الآزوتية على ثلاث مس تويات ( 50, 25, 0 ) كغ على دفعتين. و قد بينت النتائج وجود تأثير لإضافة الأسمدة الآزوتية مع تغير المسافات الزراعية على بعض الصفات المدروسة. و بناء على نتائج البحث تم التوصل إلى ما يلي: أعطت المسافة 15 سم مع إضافة الأسمدة 50 كغ/ه أعلى قيمة في صفة وزن البذور على النبات, بينما أعطت المسافة 4 سم مع إضافة الأسمدة الآزوتية بمعدل 25 كغ/ه أعلى قيمة في ارتفاع النبات و ارتفاع أول قرن, و تم الحصول على أعلى قيمة في صفة الغلة الحيوية و الغلة من القش عند مسافة 8 سم و إضافة أسمدة آزوتية بمعدل 25 كغ/ه, و لم يكن هناك أي تأثير واضح لإضافة الأسمدة الآزوتية في الغلة البذرية.
نُفّذ البحث خلال الموسم الزراعي 2013-2014 م في مزرعة خاصة ضمن قرية بلغـونـس التابعة لمنطقة بانياس. و ذلك لبيان تأثير الكثافة النباتية و الصنف و التداخل بينهما على بعـض الخصائص الإنتاجية لنبات الفول العادي Vicia faba L. . استخدم صنفان من الفول هما: ال صنف البلدي (محلي), و الصنف الإيطالي Super Simonia (مدخل حديثاً إلى سورية), و استخدم خمس كثافات هي: (20 , 10 , 6.67 , 5 , 4) نبات/م2. صممت التجربة بطريقة القطاعات المنشقة لمرة واحدة, إذ شغل الصنفان القطع الرئيسية, و شغلت الكثافات القطع المنشقة, و بثلاثة مكررات. حللت البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي GenStat 12. أظهرت النتائج تفوق الصنف البلدي معنوياً على الإيطالي Super Simonia في صفة ارتفاع النبات خلال مرحلة النضج. كما أظهر البلدي زيادة على الإيطالي في صفات عدد الأفرع للنبات الواحد و عدد القرون للنبات الواحد و وزن الـ 100 بذرة. كما تفوق الصنف الإيطالي Super Simonia معنوياً على الصنف البلدي في صفة عـدد البذور في القرن و في الغلة البذرية, و أظهر زيادة في صفة وزن البذور للنبات الواحد. بزيادة الكثافة النباتية يزداد ارتفاع النباتات و يقلّ عدد الأفرع للنبات و عدد القرون للنبات الواحد, و كذلك عدد البذور في القرن. و بانخفاض الكثافة النباتية يتناقص وزن الـ 100 بذرة و الغلة البذرية.
عزّزت قلّة المعلومات حول زراعة نبات الكزبرة في سوريا أهمية هذا البحث الذي تناول دراسة تأثير أربعة كثافات نباتية (33.33، 10، 13.33، 20 نبات/م2)، و أربعة مستويات من التسميد الفوسفاتي (0، 107.2، 160.8 و 214.4 كغ/هكتار من السوبر فوسفات 46%) على بعض الصفا ت الإنتاجية و النوعية لنبات الكزبرة. أجريت هذه الدراسة في محافظة طرطوس خلال الموسم الزراعي 2014 باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وفق ترتيب القطع المنشقة للمعاملات المدروسة. أظهرت النتائج أن هناك فروقاً معنوية ذات دلالة إحصائية بين المعاملات بالنسبة لمعظم الصفات المدروسة، بالإضافة إلى وجود تأثير متبادل بين الكثافة النباتية و التسميد الفوسفاتي، و على الرغم من أن الكثافات (10 ،13.33، 20 نبات/م2) تفاوتت في تأثيرها، إلا أنها تفوقت معنوياً على طريقة الزراعة نثراً (33.33( نبات/م2، و كانت الكثافة النباتية 10 نبات/م2 أكثر أهميةً من حيث زيادة كل من: عدد الأفرع/النبات، وزن البذور/نبات، عدد البذور/النورة، و محتوى البروتين في الثمار و المجموع الخضري و الكلوروفيل و بيتا كاروتين في الأوراق. من ناحية أخرى، فقد تفوق ال مستوى 160.8كغ/هـ من P2O5 على بقية المستويات من حيث التأثير على: عدد النورات/نبات، عدد الثمار/نبات، و وزن الثمار/النورة.
نفذ البحث في موقع دبا للبحوث العلمية الزراعية في منطقة اللاذقية خلال الموسم الزراعي 2011 بهدف دراسة بعض المؤشرات الفسيولوجية و الإنتاجية لمجموعة من أصناف الفول السوداني تحت تأثير المسافة بين الخطوط و عدد النباتات في الجورة. صممت تجربة عاملية باستخدام القطع المنشقة لمرتين مع ثلاثة مكررات و تضمنت معاملات التجربة أربعة أصناف هي: ICGV 92022، س16 محلي 262، سوري، البلدي و ثلاث مسافات بين الخطوط 40، و 60، و 80 سم و مستويين لعدد النباتات في الجورة (نبات واحد/جورة و نباتين/جورة).
نفذ هذا البحث في منطقة البيارات الغربية الواقعة غرب مدينة تـدمر خـلال الموسـمين الـزراعيين 2010/2011 و 2011/2012 بهدف تحديد الموعد و الكثافة النباتية الأمثل لزراعـة صـنفي الفـول العادي (القبرصي و حماه 1) تحت ظروف منطقة تدمر. اسـتخدم موعـدا الزراعـة (15/10 و 5/11) و الكثافات النباتية (7.16) نبات/م2 و 1.11 نبات/م2 و صنفا الفول العادي (القبرصـي و حمـاه1). بينـت النتائج أن الزراعة في الموعد المبكر (15/10) أدت إلى زيادة في ارتفاع النبات و عدد الفـروع/النبـات و طول القرن مقارنة بالموعد 5/11 ، بينما تفـوق الموعـد 5/11 علـى الموعـد المبكـر فـي عـدد القرون/النبات و الإنتاجية من القرون الخضراء و دليل الحصاد.
نُفذت الدراسة في مزرعة أبي جرش في كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال الموسم الزراعـي 2012، حيث زرعت بذور صنف الذرة الصفراء غوطة-1 على ثلاث مسافات (20 ،30 ،و 40 سـم بـين النبـات و الآخر ضمن الخط) و على مسافة ثابتة (70 سم) بين الخط و الآخر، وفق تصميم القط اعـات العـشوائية الكاملة و بثلاثة مكررات لكل معاملة لدراسة تأثير المسافات الزراعية المدروسة في صفات ارتفاع النبـات، طول العرنوس و وزنه، و عدد الصفوف في العرنوس، و عدد الحبوب و وزنهـا فـي العرنـوس، و نـسبة التصافي، و وزن المائة حبة، و الغلة الحبية، و الغلة من المادة الجافة و نسبة الزيت و البروتين في الحبوب. أظهرت النتائج تناقص ارتفاع النبات معنوياً من 31.155 سم إلى 10.130 سم، في حين كانـت الزيـادة معنوية في صفة وزن الحبوب في العرنوس (20.41 إلـى 17.65 غ) و نـسبة التـصافي (61.61) إلـى 51.91 %) و عدد الحبوب في العرنوس (05.310 إلى 82.373 حبة) و وزنها في العرنوس (20.41 إلـى 17.65 غ) على التوالي مع زيادة المسافة الزراعية بين النباتات من 20 إلى 40 سم، بيد أن هذه الزيـادة في كافة الصفات المذكورة لم تعوض قلة عدد النباتات في المسافة الواسعة مقارنـة مـع الـضيقة، ممـا انعكس على الغلة الحبية في وحدة المساحة التي بلغت 19.3 و 04.2 طن/ هكتار على التـوالي و كانـت نسبة البروتين الأعلى معنوياً عند الزراعة على مسافة 30 سم بين النباتات.
أجري البحث في حقول مركز البحوث الزراعية في صنوبر جبلة خلال الموسمين الـزراعيين 2008 و 2009 بهدف تقييم تأثير الكثافة النباتية و التسميد الآزوتي في نمو الذرة الـصفراء (الهجـين باسـل2) و إنتاجيته. استُعملت ثلاث كثافات هي : 70×20 سم أو 71428 نباتاً/هكت ـار، 70×25 سـم أو 57142 نباتاً/هكتار، 70×30 سم أو 47619 نباتاً/هكتار. نفذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة لمرة واحدة، حيث مثلت الكثافات بالقطع الرئيسة، و وضعت المعدلات السمادية في القطع الفرعية. أدت زيادة الكثافـة النباتية إلى زيادة ارتفاع النبات و ارتفاع العرنوس العلوي، و تأخير الإزهار مع زيادة الفاصل الزمني بـين موعدي الإزهار المذكر و المؤنث، و انخفاض مساحة ورقة العرنوس. لم تؤثر زيادة الكثافـة فـي عـدد العرانيس على النبات، غير أنها أدت إلى انخفاض طول العرنوس و وزن الـ1000 حبة.
نفذت هذه الدراسة في ثلاثة مواقع بيئية مختلفة على مدى ثلاث سنوات متتالية على عدد من هجن الذرة الصفراء المستنبطة محليًا، بالتعاون بين كلية الزراعة بجامعة دمشق و دائرة بحوث الذرة في مديرية البحوث العلمية الزراعية بوزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي. اتبع تصميم القطع تحت المنشقة لتحليل التباين لصفتي الإنتاجية و نسبة الرطوبة في الحبوب من ثلاثة مكررات استخدم برنامج MSTAT لمقارنة المتوسطات و لتحديد درجة المعنوية لكل من عامل الصنف، السماد الآزوتي و اختبار Dencan و الكثافة النباتية إضافة إلى الأفعال المتبادلة بين هذه العوامل و بينها و بين المواقع و السنوات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا