ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العثور على سنة الكتابة لنص تاريخي له أهمية حاسمة للبحث التاريخي.ومع ذلك، نادرا ما يتم ذكر السنة الإبداعية الأصلية بشكل صريح ويجب استنتاجها من المحتوى النصي والسجلات التاريخية والقرائن الترفيزية.بالنظر إلى نص مكبس، فقد تم استخدام تعلم الجهاز بنجاح لتق دير سنة الإنتاج.في هذه الورقة، نقدم نظرة عامة على عدة طرق تقدير لمحفوظات النص التاريخية التي تمتد من القرن الثاني عشر حتى اليوم.
نفذت التجربة المخبرية على ذكور الفئران البيضاء السويسرية لتقييم التعرض المبكر لمبيد الدايمثويت على الفعالية التكاثرية. قسمت الذكور عشوائياً إلى ثلاثة مجاميع متساوية، احتوت كل مجموعة على 12 فأر، و تم حقن المجموعة الأولى داخل التجويف الصفاقي بالماء ال مقطر، و استخدمت كمجموعة الشاهد، و حقنت المجموعة الثانية و الثالثة بالتراكيز ]0.1 مل دايمثويت / 100 مل ماء مقطر و 0.2 مل دايمثويت / 100 مل[ على التوالي و لمدة 7 أيام. بعد انتهاء فترة الحقن، قتلت الفئران ثم شرحت و استخرجت الخصي و البرابخ ثم وزنت، و درست معايير النطف (العدد الكلي للنطف، نسبة النطف المتحركة و الشكل المظهري).
الغاية من هذا البحث هو تشكيل أنموذج رياضي مناسب لدراسة علم الأوبئة, مع تبيان دور عتبة الوباء التي لا يمكن تمييزها من البيانات لاستخدامها من قبل خبراء الأمراض المعدية و الصحة العامة. لقد تزايد الاهتمام كثيراً بالنماذج الرياضية لعلم الأوبئة في الآونة الأخيرة لما له من أثار صحية و اقتصادية, علماً أن علم الأوبئة (من وجهة نظر رياضية) هو قسم من الأوبئة العامة التي تتعامل مع النمذجة الرياضية فيما يتعلق بالحاجة إلى التنبؤ و انتشار الأمراض المعدية.
نُفذت هذه الدراسة على سمك المنوري Oblada melanura من عائلة الأسبورات Sparidae, و الذي تم اصطياده من شواطئ محافظة طرطوس. أظهرت النتائج أن سمك المنوري يصل إلى المرحلة الخامسة من النضج الجنسي في شهري نيسان و أيار بالنسبة للذكور و الإناث، و أكدت دراسة دليل النضج الجنسي GSI على هذه النتائج.
نفذ هذا البحث خلال موسم 2014 - 2015 في مركز البحوث العلمية الزراعية. يهدف البحث إلى تحديد أثر بعض المؤشرات البيولوجية و الوراثية على نجاح تطعيم غراس الخرنوب بالمشتل بدراسة ثلاثة أنماط من التطعيم: الذاتي و المتشابه و المتباين. استخدمت أصول بذرية بعمر سنة من طرازين وراثيين منتخبين في صنوبر جبلة و الحفة, أخذت المطاعيم من غراس بعمر سنة نتجت من هذين الطرازين أو من فروع بعمر سنة منهما أيضاً و نفذ التطعيم بالقلم بطريقة التطعيم اللساني في فصل الربيع. أظهر التطعيم الذاتي أثر العوامل البيولوجية و الوراثية للمطاعيم على نجاح التطعيم, حيث تفوق التطعيم الذاتي على المتباين بدلالة معنوية لكلا الطرازين الوراثيين سواء كان الطعم فتياً أم معمراً. و تفوق التطعيم الذاتي معنوياً على الأنماط الأخرى من حيث تطور المطاعيم. كما وجد تباين في قيم المؤشرات البيولوجية بين الطرازين المدروسين, لصالح طراز صنوبر جبلة على طراز الحفة بشكل غير معنوي. بالنسبة لعمر المطاعيم, تفوقت قيم التطعيم المتباين بالطعوم الفتية معنوياً على التطعيم المتباين بالطعوم المعمرة من حيث نسبة نجاح التطعيم و قيم المؤشرات البيولوجية المدروسة.
أُجريت هذه الدراسة على النوع Sparus aurata (Sparidae)، و الذي تم اصطياده من عدة مناطق على امتداد الساحل السوري، خلال الفترة الممتدة بين آذار 2012 و شباط 2014، و قد بلغ عدد الأفراد (297) فرداً تراوحت أطوالها الكلية بين (31-15)سم و أوزانها الكلية بين ( 410.34-53.1)غ. أظهرت دراسة مؤشر النضج الجنسي (GSI) أن فترة التكاثر تقع بين تشرين الثاني و شباط بالنسبة للذكور و الإناث، مع ذروة نضج واضحة في شهر كانون الثاني (3.98±0.97)% للإناث و في شهر كانون الأول (2.19±0.29)% للذكور، و أن الطول عند أول نضج جنسي هو (21.5،22.5) سم للذكور و الإناث على التوالي. و كانت نتائج مؤشر وزن الكبد النسبي (HSI) متوافقة مع التغيرات البيئية المحيطة و التغيرات الفيزيولوجية الناتجة عن تغير النشاط الجنسي خلال دورة التكاثر. كما أظهرت دراسة الخصوبة مجالاً واسعاً للمجموعات الطولية المدروسة، و كانت علاقة الخصوبة المطلقة مع كل من الطول الكلي و الوزن الكلي علاقة خطية، و تراوحت الخصوبة النسبية بين (567896- 849362) بيضة لكل 1كغ من وزن الجسم. أظهرت دراسة التوزع التكراري لأقطار البيوض وجود قمة واحدة في منحني التوزع، و تراوحت أقطار البيوض خلال موسم التكاثر بين (0.05-0.3) مم.
يتناول هذا البحث مدى مشروعية العمل الطبي في بعض الحالات غير العلاجية، مثل رتق العذرية، و تغيير الجنس، و استئجار الرحم في إطار الإنجاب المساعد طبياً، و الجراحة التجميلية، و التجارب و البحوث العلمية، و التعقيم الطبي. و الأصل أن العمل الطبي لا يعد مشرو عاً في الحالات السابقة، لأنه لا يهدف بحسب الأصل إلى العلاج و الشفاء، غير أنه من الممكن أن يكون العمل الطبي في الحالات السابقة مشروعاً إذا كانت الغاية علاجية كاستثناء. و توصل البحث إلى بعض النتائج و المقترحات التي يمكن أن تسهم في إصدار النصوص القانونية اللازمة من قبل المشرع الوطني.
اشتملت الدراسة على مقارنة حساسية خمسة أصناف من الحنطة و هي ايراتوم و العز و ربيعة و أكساد و أم ربيع للإصابة بخنفساء الخابرا من خلال مقارنة الكثافة العددية لأطوار الحشرة و معدل تكاثر المجتمع و الفقد في نسبة الإنبات على الأصناف الخمسة و عند مستويين م ن الإصابة 2 زوج و 4 أزواج/ 100 غم من الحبوب و لأربع فترات خزن 3 و 6 و 9 و 12 شهرًا ضمن ظروف الخزن الطبيعية. أظهرت النتائج وجود فروقات معنوية بين الأصناف، و كان الصنف ايراتوم أكثر الأصناف حساسية للإصابة، حيث كان المجموع الكلي لعدد الأطوار و معدل تكاثر المجتمع و الفقد في نسبة الإنبات على التوالي 2868.08 فردًا، 77.61 فردًا/شهر و 65.82 % في حين كان الصنف أكساد اقلها حساسية حيث كانت القيم 1004.91 فرد و 23.88 فردًا/شهر و 47.49 % على التوالي. و كان لمستوى الإصابة و فترة الخزن تأثير معنوي في الكثافة العددية لأطوار الحشرة و معدل تكاثر المجتمع و الفقد في نسبة الإنبات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا