ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية (NLP) أصبحت الآن أكثر قوة في كل مكان من أي وقت مضى. مع النماذج السريعة النامية (العصبية) والبيانات الأكثر إتاحة دائما، فإن نماذج NLP الحالية لديها حق الوصول إلى مزيد من المعلومات من أي مكبر صوت بشري خلال حياتهم. ومع ذلك، سيكون من الصعب القول بأن نماذج NLP وصلت إلى سعة على مستوى بشري. في هذه الورقة الموضعية، نجادل بأن سبب القيود الحالية هو التركيز على محتوى المعلومات مع تجاهل العوامل الاجتماعية للغة. نظهر أن أنظمة NLP الحالية تنهار بشكل منهجي عند مواجهة تفسير العوامل الاجتماعية للغة. يؤدي هذا إلى حدود الطلبات الفرعية من المهام المتعلقة بالمعلومات ويمنع NLP من الوصول إلى أداء المستوى البشري. في الوقت نفسه، تظهر الأنظمة التي تدمج حتى الحد الأدنى من العوامل الاجتماعية بالفعل تحسينات ملحوظة. نقوم بإضفاء الطابع الرسمي على تصنيف سبع عوامل اجتماعية بناء على النظرية اللغوية وإثارة الإخفاقات الحالية والنجاحات الناشئة لكل منها. نقترح أن يتناول مجتمع NLP العوامل الاجتماعية للحصول على أقرب إلى هدف فهم اللغة يشبه الإنسان.
هدف البحث الحالي إلى تعرّف العوامل الاجتماعيّة الأسريّة المؤثرة على التفوق الدراسي للأبناء. و قد بلغت عينة البحث (240) طالباً و طالبة من المسجلين في الصفوف الأول و الثاني و الثالث الثانوية في مدرسة المتفوقين للعام الدراسي 2016- 2017م, حيث بلغ عدد أفر اد المجتمع الأصلي (408). و للوصول إلى أهداف البحث تم اعتماد الاستبانه كأداة لجمع البيانات الأولية و البيانات المتعلقة بمتغيرات البحث. أكدت النتائج بأنّ حجم الأسرة لم يكن له أثر واضح في التفوق الدراسي, و بأنّ الغالبية العظمى من الطلاب لا يعانون من انفصال الوالدين أو غياب أحدهم لذلك فإنّ هذا العامل لا يؤثر في التفوق الدراسي للأبناء, كما أنّ ترتيب الابن في أسرته ليس له تأثير في تفوقه. العلاقة الجيدة بين الأب و الأبناء لها تأثير إيجابي على تفوقهم الدراسي, بينما لم يكن للعلاقة بين الأم و الأبناء ذلك الأثر على تفوقهم الدراسي, و بيّن البحث بأنّه يوجد علاقة إيجابية بين الضبط المعتدل الممارس داخل الأسرة و التفوق الدراسي للأبناء, و بأنه لا يوجد علاقة بين الضبط المتسلط الممارس داخل الأسرة و التفوق الدراسي للأبناء.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أياً من العوامل الاجتماعية المأخوذة في الدراسة تؤثر بشكل معنوي في التصنيف، و أياً منها تؤثر بشكل غير معنوي، كما هدفت إلى تصنيف الإنفاق الاستهلاكي للأسرة باستخدام التحليل متعدد المتغيرات. و كانت أهم النتائج: إمكانية تصنيف ا لإنفاق الاستهلاكي للأسرة في ثلاثة مستويات (عال، متوسط، منخفض)، و وجود أثر معنوي لكل من المتغيرات (نسبة السكان الحضر من مجموع السكان، المستوى التعليمي جامعي فأكثر، عدد السكان في سن الزواج و المتزوجين) في تصنيف الإنفاق الاستهلاكي للأسرة، و عدم وجود أثر معنوي لكل من المتغيرات ( (المستوى التعليمي : ابتدائية فما دون، إعدادية، ثانوية، معاهد متوسطة)، السكان عازبين، المطلقين أو الأرامل) على تصنيف الإنفاق الاستهلاكي للأسرة.
يحاول هذا البحث التّعريف بأهم العوامل الاجتماعية، التي تسهم في تدني مستوى التحصيل الدراسي، في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي. لقد تم توضيح تلك العوامل من خلال دراسة نظرية و أخرى ميدانية أجريت في مدينة اللاذقية للعام الدراسي (2011 – 2012). و تتضمن ا لدراسة النظرية شرحاً لمفهوم التنشئة الاجتماعية للطفولة و الدور التربوي الذي تشكله الأسرة في حياة الطالب المدرسية، من خلال الظروف المحيطة بها و أساليب التنشئة المتبعة فيها. و أظهر البحث أيضاً أهمية العلاقات الاجتماعية في المدرسة بين المعلم و الطالب و العلاقة مع الأصدقاء في المدرسة و مدى تأثر تحصيل التلميذ بهذه العلاقات، بالإضافة إلى العلاقة بين مشاهدة التلفاز و تدني التحصيل. و تتضمن الدراسة الميدانية إجراءات البحث المنهجية، و التحقق من صحة فروض البحث، و قد انتهى البحث إلى نتائج لافته مفادها أن أهم العوامل الاجتماعية لتدني التحصيل الدراسي هي: (المستوى الاجتماعي المنخفض للأسرة - تفكك الأسرة - أساليب التنشئة الخاطئة - الدور السلبي للتلفاز - العلاقة غير السوية مع الأصدقاء -شخصية المعلم السلبية و انعكاسها في تدني مستوى التحصيل الدراسي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا