ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرّف اتجاهات طلبة دبلوم التأهيل التربوي نحو عمليات التجميل، و علاقته بالمتغيرات الآتية (الجنس، و الحالة الاجتماعية، و العمل). و لتحقيق أهداف الدراسة طور مقياس الاتجاه نحو عمليات التجميل، و قد بلغ (32) عبارة. طبق على عينة من طلبة دبلوم التأهيل التربوي في كلية التربية بجامعة تشرين البالغ عددها (228) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (7) محكمين في كلية التربية بجامعتي دمشق و تشرين. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (38) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.92)، و بلغ معامل الارتباط سبيرمان (0.798) بطريقة التجزئة النصفية.
هدف البحث إلى تعرف اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية، و كذلك تعرف الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيري (الجنس، الفرع). و من أجل تحقيق أهداف الدراسة صممت استبانة تضمنت (56) عبارة، موزعة على أربعة مجالات هي: (قيمة ا للغة الفرنسية، استخدام اللغة الفرنسية خارج المدرسة، دور الأهل في تعلم اللغة الفرنسية، فوائد اللغة الفرنسية في الدراسة و في الحياة المستقبلية)، و تم تطبيقها على عينة بلغت (434) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين مختصين في كليّات التربية في الجمهورية العربية السورية. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (48) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.93). و انتهى البحث إلى النتائج الآتية: - وجود اتجاهات إيجابية نحو تعلم اللغة الفرنسية من قبل طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية. - يوجد فرق ذو دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الجنس، لصالح الإناث. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الفرع لصالح طلبة الفرعين العلمي و الأدبي. كما قدم البحث مقترحات عديدة، كان أهمها: الاهتمام بتعليم اللغة الفرنسية، و إقامة دورات تدريبية للمدرسين، و تزويد المدارس بالوسائل التعليمية اللازمة للمخابر لتوفير بيئة تعليميّة ملائمة.
هدفت الدراسة إلى تعرف الأداء اللغوي لمعلمي اللغة العربية و علاقتها باتجاهاتهم نحو تدريس المادة، و تكونت عينة الدراسة من (40) معلماً و معلمة من معلمي و معلمات اللغة العربية في المدارس التابعة لمديرية التربية و التعليم لمنطقة البادية الشمالية الشرقية ف ي الاردن. و استُخدم المنهج الوصفي التحليلي، و جرى إعداد أداتين الأولى بطاقة ملاحظة، و الثانية مقياس اتجاهات نحو تدريس المادة. و أظهرت نتائج الدراسة أن الأداء اللغوي لمعلمي اللغة العربية بمستوى (متوسط)، و أن اتجاهات المعلمين نحو تدريس المادة جاءت بمستوى (متوسط) أيضاً و دل ذلك على وجود علاقة قوية بين الأداء اللغوي و الاتجاه نحو تدريس المادة.
تهدف هذه الدراسة تعرف اتجاهات آباء و أمهات كل من التلاميذ المعوقين سمعياً بدرجة بسيطة، و التلاميذ العاديين نحو عملية الدمج التربوي في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي. تألفت عينة الدراسة من (40) فرداً من والدي التلاميذ المعوقين سمعياً، و (40) فرداً من والدي التلاميذ العاديين. و اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي من خلال تصميم مقياس الاتجاهات الوالدية نحو دمج التلاميذ المعوقين سمعياً في المدارس العادية، و توزيعه على كل من والدي التلاميذ المعوقين سمعياً بدرجة بسيطة، و والدي التلاميذ العاديين، كما تم تحليل البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS، و قد أكدت الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً عند والدي التلاميذ المعوقين سمعياً و والدي التلاميذ العاديين لصالح والدي التلاميذ المعوقين سمعياً في جميع أبعاد المقياس، علماً بأن اتجاهات كلا والدي التلاميذ المعوقين و العاديين كانت إيجابية و لكن نسبة الدلالة كانت أعلى لدى والدي التلاميذ المعوقين سمعياً. و توصلت الدراسة إلى أنه لا توجد فروق دالة إحصائياً في اتجاهات والدي التلاميذ المعوقين سمعياً نحو عملية الدمج تبعاً لمتغير الجنس، كما أكدت الدراسة عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين اتجاهات آباء و أمهات التلاميذ العاديين نحو عملية الدمج في الأبعاد (الأول: اتجاهات والدي التلاميذ المعوقين سمعياً، البعد الرابع: أثر برامج الدمج على التلاميذ العاديين) تبعاً لمتغير الجنس، بينما أكدت الدراسة على وجود فروق دالة إحصائياً بين اتجاهات أباء و أمهات التلاميذ العاديين نحو عملية الدمج في الأبعاد (البعد الثاني: اتجاه والدي التلاميذ العاديين ِنحو عملية الدمج، البعد الثالث: أثر برامج الدمج على التلاميذ المعوقين سمعياً) و هذه الفروق لصالح الآباء، بينما لم تظهر النتائج أي فروق دالة إحصائياً في اتجاهات الوالدين لكل من التلاميذ المعوقين سمعياً، و العاديين نحو عملية دمج التلاميذ المعوقين سمعياً في المدارس العادية وفق متغير المستوى التعليمي.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرّف اتّجاهات أفراد الشعب الأردني نحو زواج الأشخاص ذوي الإعاقات الحسّية (البصرية أو السمعية). بالإضافة إلى تعرّف أثر بعض المتغيّرات على هذه الاتّجاهات. و من أجل تحقيق أهداف الدراسة، تمّ اختيار عينة مكوّنة من (800) فرداً، طُبّقَ عليهم جميعاً مقياس الاتّجاهات نحو زواج الأشخاص ذوي الإعاقات الحسّية. و أشارت النتائج إلى أنّ نسبة الذين قاموا بتأييد زواج الأشخاص ذوي الإعاقات الحسّية كانت (82.1%). و كذلك أشارت إلى أنّ هناك فروقاً ذات دلالة إحصائّية بين الأردنيين في الاتّجاهات نحو زواج الأشخاص ذوي الإعاقات الحسّية تُعزى لمتغيّرات الجنس و العمر. و إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائّية في الاتّجاهات تُعزى لمتغيّرات (المؤهل العلمي، و وجود حالة إعاقة في أسرة الفرد).
هدف البحث إلى تعرّف فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية في مدينة دمشق، اعتمد البحث المنهج التجريبي، و تكونت أداة البحث من مقياس الاتجاهات المعدّ من قبل الباحثة، و تكون مجتمع البح ث من تلامذة الصف الرابع الأساسي في مدينة دمشق و المكون من (177854) تلميذاً، بلغت عينة البحث (72) تلميذاً و تلميذة، قسمت إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية تكونت من (34) تلميذاً و تلميذة من مدرسة صفية القرشية تعلّمت وفق استراتيجية الذكاءات المتعددة، و مجموعة ضابطة تكونت من (38) تلميذاً و تلميذة من نفس المدرسة تعلّمت بالطريقة المتبعة، و أشارت نتائج البحث إلى الآتي: • فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات إيجابية لتلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. و يقترح إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية تتناول مراحل عمرية مختلفة و مواد دراسية أخرى.
هدف البحث تعرف فاعلية انموذج التَّسريع المعرفي في اتجاهات تلاميذ الصف الرابع الأساسي نحو مادة الدِّراسات الاجتماعيَّة، اعتمدت الباحثة المنهج التَّجريبي، و تكونت عينة البحث من مجموعة من تلاميذ الصف الرابع الأساسي من مدرسة إبراهيم نعامة، اختيروا بال طريقة العشوائية البسيطة، و قُسِمَتْ العينةُ إلى مجموعتين ضابطة دُرِسَّت بالطرائق المُتبعة من قبل معلم الصف، و تجريبية دُرِسَّت وفق انموذج التَّسريع المعرفي من قبل الباحثة.
هدفت هذه الدراسة إلى قياس أثر إستراتيجية التعلم السداسي في تحصيل طالبات الصف العاشر الأساسي في مادة الرياضيات و في اتجاهاتهم نحوها، و بالتحديد الإجابة عن الآتيين: 1- ما أثر استخدام إستراتيجية التعلم السداسي في تحصيل طالبات الصف العاشر الأساسي في ما دة الرياضيات؟ 2- ما أثر استخدام إستراتيجية التعلم السداسي في تنمية اتجاهات ايجابية لدى طالبات الصف العاشر الأساسي نحو مادة الرياضيات؟ و للإجابة عن هذين السؤالين، اختيرت عينة قصديه مكونة من (80) طالبة من طالبات الصف العاشر الأساسي توزعن في شعبتين، اختيرت إحداهما عشوائيا تجريبية و عدد أفرادها (40) طالبة درسن باستخدام إستراتيجية التعلم السداسي، و الأخرى ضابطة و عدد أفرادها (40) طالبة درسن باستخدام الطريقة الاعتيادية.
هدف البحث إلى تعرف اتجاهات المُدرسين نحو توظيف السبورة التفاعلية كتقنية تعليمية في العملية التعليمية، إضافة إلى الكشف عن مدى وجود فروق بين المُدرسين وفقاً للمتغيرات الآتية: (التخصص، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة)، و لتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحث ة المنهج الوصفي، حيث تمثلت أدوات البحث في: مقياس اتجاه طبق على عينة مكونة من ( 44 ) مُدرساً و مُدرسة من مُدرسي مدرستي الدمشقية الخاصة و التألق النموذجية.
هدفت الدراسة تعرّف مدى رضا طالبات رياض الأطفال عن برنامج إعدادهن بما يتضمنه من مقررات دراسية و أعضاء هيئة تدريسية و تدريب ميداني, و انعكاس ذلك كله على اتجاهاتهنّ نحو ممارسة مهنة المربية. اعتمدت الباحثتان المنهج الوصفي، حيث تم توزيع أداة الدراسة و هي استبانة على عينة عشوائية مؤلفة من (70) طالبة, استخدمت المتوسطات الحسابية و الأوزان النسبية لتحليل البيانات. أظهرت نتائج الدراسة رضاً متوسطاً عن البرنامج بشكل عام و كذلك عن المقررات الدراسية و أعضاء الهيئة التدريسية و التدريب الميداني. كما بينت وجود تكرار في محتوى المقررات الدراسية بدرجة عالية و بالتالي الترابط بينها جاء بنسبة متوسطة, إلا أنها مع ذلك تمكنت من تنمية الكفايات الضرورية لممارسة المهنة و بدرجة عالية. كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود علاقة دالة احصائياً بين رضا الطالبات عن المقررات الدراسية و التدريب الميداني، و اتجاهاتهنّ نحو ممارسة المهنة, بالمقابل وجود علاقة دالة احصائياً بين رضاهنّ عن أعضاء الهيئة التدريسية و البرنامج بشكل عام و اتجاهاتهنّ نحو ممارسة المهنة. أوصت الدراسة بضرورة العمل على تطوير المقررات الدراسية و التدريب الميداني.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا