ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم توزيع 200 مشارك عgى خمس مجموعات مؤلفة من أطباء أسنان وطلاب السنة الأخيرة في كgية طب الأسنان وطلاب الدراسات العليا طب أسنان الأطفال وطالبات السنة الثانية فرع المساعدات في المعهد التقاني لطب الأسنان وأطباء أسنان أطفال. تم تقويم استجابة هذه المجموعات على اختبار مؤلف من عشرة وجوه مرسومة بشكل بسيط. وطلب من كل مشارك أن يحدد على مقياس مؤلف من خمس درجات فيما إذا كانت الصفة مناسبة أو غير مناسبة لوصف الوجه المرسوم. وضعت عشرين صفة لوضع الوصف المناسب للوجوه العشرة المختلفة. تم حساب المتوسط الحسابي والإنحراف المعياري لجميع الإستجابات. أشارت النتائج إلى أن كل وجه بسيط مرسوم يمثل مجموعة لا مثيل لها من الصفات وهي مناسبة ومتفق عليها من قبل جميع المشاركين. علاوة على ذلك، وجد اختلاف بين المجموعات في اختيار الصفات المناسبة الأخرى. بالاعتماد على مجموعة عشوائية من الاستجابات، قيم تحميل الاختلاف بشكل صحيح عضوية المجموعة ل 96 % من المشاركين. كما وجد أيضاً أن ثمانية وجوه من الوجوه العشرة تميزت بين المجموعات مع مستوى اعادة تصنيف صحيحة تراوحت بين 88 % إلى 96.%
هدف هذا البحث إلى معرفة كفاءة الوالدين بالتربية من وجهة نظر الأبناء، و جرى تطبيق اختبار كفاءة الوالدين على عينة من ( 291 ) من طلاب الأول الثانوي العام و التجاري من الذكور و الإناث العمر ( 15-16 )، إذ بلغ عدد الإناث ( 146 ) و عدد الذكور ( 145 )، و تم حساب الفروق بين الآباء و الأمهات في كفاءة التربية، و ارتباط ذلك بمتغير عمل الأم (عاملة، غير عاملة). كما جرى قياس الفروق بين الطلاب تبعاً للجنس و نوع التعليم، و قد أظهرت النتائج وجود فروق بين الآباء و الأمهات بالكفاءة لصالح الأمهات. و وجدت علاقة بين كفاءة الأم و كفاءة الأب. و لم تظهر فروق دالة بين الذكور و الإناث في تقديرهم لدرجة كفاءة الوالدين. و لا فروق دالة بين الأم العاملة و غير العاملة لكن الفروق في المتوسطات جاءت لصالح الأم العاملة. و من أهم اقتراحات البحث: إقامة دورات تدريبية للوالدين على التربية الصحيحة و إعطاء رعاية أكثر للأبناء.
خلفية البحث و هدفه: إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي للأوتار القابضة في الإصابات المفتوحة للوجه الراحي لليد عند الأطفال التي تشكل تحدياً لجراح اليد من حيث التشخيص و المعالجة. مواد البحث و طرائقه: درست 20 حالة طفل أقل من 10 سنوات لديهم إصابات م فتوحة باليد،و ذلك خلال سنتين في وحدة جراحة اليد لمستشفى الرازي التخصصي للعظام في الكويت، أصلحت الأوتار القابضة بشكل بدئي (إصلاحاً مباشراً)، و ذلك خلال أسبوع من الإصابة بواسطة طريقة كسلر المعدلة. قيمت النتيجة النهائية للإصلاح باستعمال (adjusted Strickland) ,جرت المتابعة مدة ستة أشهر و التثبيت بعد العمل الجراحي مدة أربعة أسابيع. النتائج: خلصت دراستنا إلى نتيجة من جيدة إلى ممتازة في 18 حالة، و في حالة واحدة كان هناك تحدد بحركة المفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و حالة أخرى حدث غياب تقريباً للحركة للمفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و قد احتاجت إلى تحرير للوتر بعد 8 أشهر من الجراحة. لم يكن لمنطقة الإصابة باليد أي تأثير يذكر في النتيجة النهائية في دراستنا هذه. الاستنتاج: إن الإصلاح المباشر لإصابات الأوتار القابضة في اليد عند الأطفال يعطي أفضل النتائج إذا جرى التشخيص بشكل مبكر و أجري العمل الجراحي في وقت مبكر- ما أمكن - و بطريقة صحيحة.
شملت الدراسة 143 طفلاً كان عيار IgE دم الحبل السري لديهم عند الولادة مرتفعاً أكثر من 0.5 وحدة دولية/مل من أصل 214 مولوداً ذوي IgE و دم الحبل السري مرتفع و ذلك بمتابعتهم منذ الولادة حتى عمر 8 سنوات. تبين وجود قصة عائلية تحسسية إيجابية عند 51.7% من ال عينات المدروسة مقابل 48.3 % ذوي قصة عائلية سلبية. خلال فترة المراقبة (8 سنوات الأولى من العمر) تطوّر تحسس عند 76.22% من الأطفال الذين كان لديهم IgE دم الحبل السري مرتفعاً مقابل 23.8% لم تلاحظ لديهم أعراض تحسسية خلال هذه الفترة من المراقبة. تنوعت الأمراض التحسسية التي ظهرت لدى الأطفال المدروسين بين 19.6% تحسس أنفي، و 25.2% تحسس جلدي (أكزيما ، شري)، 31.5 % ربو طفولي. كانت نسبة تطور الأمراض التحسسية في حال اجتماع العاملين (القصة العائلية + ارتفاع IgE دم الحبل السري) 51.78 % مقابل 24.5 % عند الأطفال ذوي IgE مرتفع و قصة عائلية سلبية.
يعد ترميم الأنف من المشكلات الترميمية الصعبة نظراً إلى مكانة الأنف التجميلية و تعدد الأنسجة المكونة له، و نظراً إلى تضاريسه المعقدة. و تصبح هذه المشكلة أصعب عند الأطفال بسبب صغر الفتحات الأنفية و دقة التراكيب النسيجية و عدم توافر أنسجة مجاورة كافية ل لترميم. هدف هذا البحث إلى دراسة حالات ترميم الأنف عند الأطفال في مشفى المواساة الجامعي و اقتراح تعديل جديد على الشريحة الجبهية يتضمن تطويلها بشريحة صفاقية من طبقة ال Galea مع وضع طعم جلدي على الشريحة الصفاقية و طيها لاستعمالها في ترميم الطبقة المخاطية.
لا يزال داء اللايشمانيا الحشوية مشاهداً في الدول النامية. دراسة وبائيات حالات داء اللايشمانيا الحشوي المقبولة في مستشفى أطفال جامعة دمشق. الدراسة كانت راجعة ل 89 حالة داء لايشمانيا حشوية مقبولة في المشفى مابين 1993 و 2005.
تحديد نسبة الإصابة بالملتوية البوابية ( الهيليكو باكتر بيلوري HP ) لدى الأطفال المصابين بالتهاب معدة و عفج مزمن و تحديد المؤشرات السريرية الأكثـر تـواتراً لـدى الأطفـال المصابين بالتهاب معدة و عفج متعلق بالملتوية البوابية مقارنـة مـع الأطفـال المـص ابين بالتهاب معدة و عفج غير متعلق بالملتوية البوابية. أجرينا الدراسة في مشفى الأطفال – جامعة دمشق – بين الأعـوام 2002 – 2003 . أجـري التنظير الهضمي العلوي لكل طفل راجع مشفى الأطفال بشكوى ألم بطني. تم الاستدلال على الخمج بالهيليكوباكتر بالفحص المجهري لخزعات الغشاء المخاطي للمعدة و الاثني عشري لكل طفل شخص له التهاب معدة و عفج. كانت الطريقة الأساسـية لوضـع تشخيص التهاب معدة و عفج عبر إجراء التنظير الهضمي العلوي. شكلت نسبة الإصابة بالملتوية البوابية (38.48 %) من مجموع الأطفال المـصابين بالتهـاب معدة و عفج. كما كانت النسبة الأعلى للإصابة بالـ HP لدى الأطفال المـصابين بالتهـاب معدة و عفج ذي الأشكال الآتية : تآكلي و تحت ضموري.
أحدهم يسرع بمنديله و قارورة الماء إلى سيارتك, و الثاني يتخذ من طاولة (العصائر و الغازات) محلاً لتجارته, و الثالث يقف على حافة الطريق الرئيسية ليبيعك تارة عطراً و تارة أخرى لعبة صغيرة... تظهر أجسادهم ملامح الفقر و العوز. هذا ما تراه أعيينا و لعل ما خ في أعظم فحين يرتفع الفقر في سعته و عمقه و لا عدالته تكون الحتمية الاجتماعية تقريباً مطلقة, فالطفل يكون مجبراً على العمل ليساعد الأسرة على العيش و هذا العمل سيكون حتماً مرهوناً بتخليه عن المدرسة من مدخل الأولويات, و هنا تظهر عالمية الفقر بمستوى عالمية هذه الظاهرة (عمالة الأطفال) التي لا تختلف أسبابها و مظاهرها في كثير من المجتمعات, كما أن آثارها لا تتوقف عند حدود الجوع و المرض بل تتعدى ذلك إلى جدل فلسفي قائم هو : (أكون أو لا أكون)؛ إذ يجد الواحد من هؤلاء الأطفال نفسه مضطراً لتدبر قوت يومه من أجل أن يعيش و من أجل هذا تراه يبحث عن إقامة توازنات تسمح له بتخفيف الضغط عليه من خلال اللجوء إلى المخدرات, و قد يقتضي الأمر به أن يدخل عالم العنف و الإجرام. و عبر صفحات هذا البحث ستعرض جملة من الأهداف و هي التعرف على أسباب عمالة الأطفال و أوضاعهم الاقتصادية و الاجتماعية و التعرف على بيئتهم و أوضاع أسرهم الاجتماعية و الاقتصادية و علاقتهم فيما بينهم و علاقة رب العمل معهم و نظرته لهم.
يعد نقص أكسجة الدم عد الأطفال من أهم المشاكل التي تواجه ممرضي العناية الحرجة بالأطفال. تهدف الدراسة لتحديد أفضل موقع لمقياس التـأكسج النبضي من بين المواقع الثلاثة (شحمة الأذن و إبهام القدم و إبهام اليد) في تحديد نقص الأكسجة عند الأطفال. أجريت الدراسة في قسمي العناية الحرجة و الحواضن في مشفى التوليد و الأطفال, و مشفى الأسد الجامعي في محافظة اللاذقية, على عينة مكونة من 70 طفلاَ. أظهرت نتائج الدراسة أن كلاً من إبهام اليد و إبهام القدم له قيمة حساسية متساوية في استشعار نقص الأكسجة.
أجريت الدراسة في مستشفى الأطفال على حالات الكيسات العدارية المقبولة في الفترة مـا بـين ١/١/١٩٩٤ و لغاية ١/٩/١٩٩٦ ،إذ بلغ عدد الحالات المقبولة ٤٧ حالة، تراوحت نسـبة القبـول العام عدا الخديج و الوليد و الإقامة المؤقتة ما بين ٤,١ و ٤,٢ لكل ١٠٠٠ قبول بمعـدل ٨,١ لكـل ١٠٠٠ قبول.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا