ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إن عدم تناظر الوجه شائع بين البشر، لذلك زادت نسبة الاهتمام به و ظهرت طرق مختلفة لتقييم عدم التناظر. يعتبر التصوير المقطعي المحوسب من الطرق الدقيقة التي تمكن الطبيب الفاحص من قراءة جيدة للوجه بالمستويات الثلاثة، و يستخدم حالياً على نطاق واسع للحصول عل ى معلومات ثلاثية الأبعاد عن المركب القحفي الفكي من خلال تطوير تقنيات و برامج حاسوبية تتيح الدراسة الدقيقة للوجه و الفكين بسهولة. يهدف هذا البحث إلى إيجاد العلاقة بين اللاتناظر الوجهي و أنماط سوء الإطباق (الصنف الأول، الصنف الثاني) بتقنية التصوير ثلاثي الأبعاد CT. تتألف عينة البحث من 48 صورة مقطعية محوسبة لـ 23 ذكراً و15 أنثى تراوحت أعمارهم بين 18 و 35 سنة، و لم يسبق أن خضعوا لمعالجة تقويمية سابقة. و قسمت العينة حسب سوء الإطباق الموجود إلى (17 صنفاً ثانياً و 24 صنفاً أولاً). أجري تحليل T ستيودينت لجميع قياسات الدراسة. و أظهرت الدراسة وجود فرق ذي دلالة بين الصنفين الأول و الثاني بين اليمين و اليسار.
هدفت هذه الدراسة الى تحديد الصفات الهيكلية و السنية – السنخية لدى المرضى السوريين البالغين الذين لديهم عضة مفتوحة أمامية بالمقارنة مع مرضى الاطباق الطبيعي. أظهرت هذه الدراسة تطاول للقواطع العلوية و السفلية و زيادة في الارتفاع الرحوي العلوي و ازديا د الارتفاع الوجهي الأمامي عند P<0.05 و ذلك في مجموعة العضة المفتوحة ، الأمامية بالمقارنة مع مجموعة الاطباق الطبيعي.
ان عدم تناظر الوجه شائع بين البشر لذلك زادت نسبة الاهتمام به و ظهرت طرق مختلفة لتقييم عدم التناظر و يعتبر التصوير الطبقي المحوسب من الطرق الدقيقة التي تمكن الطبيب الفاحص من قراءة جيدة للوجه بالمستويات الثلاثة, و يستخدم حاليا على نطاق واسع للحصول ع لى معلومات ثلاثية الأبعاد على المركب القحفي الفكي من خلال تطوير تقنيات و برامج حاسوبية تتيح بسهولة دراسة دقيقة للوجه و الفكين. يهدف هذا البحث الى ايجاد العلاقة بين اللاتناظر الوجهي و انماط سوء الإطباق (صنف اول . صنف ثالث) بتقنية التصوير ثلاثي الأبعاد CT.
يشارك المنحدر المفصلي في التكوين الوظيفي للقيادة الخلفية لحركة الفك السفلي، إنه النقطة التشريحية حيث تستطيع الإجهادات الوظيفية أن تسبب تغيراً في حواف المنحدر المفصلي وبالتالي تغيراً في ميلانه أيضاً، ومن هنا تنبع أهمية التحقق من وجود علاقة بين ميلان ا لمنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لتحقيق نتائج معالجة تقويمية أكثر استقراراً. هدف البحث: دراسة العلاقة بين ميلان المنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لدى بالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية ولا شعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي. مواد وطرق البحث: من خلال الإستعانة بفحص الشعاعي وفحص سريري متعدد المراحل تم انتقاء 46 مريض من العرق قوقازي ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة (19 ذكر و27 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 16 و 27 سنة ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي، حيث تم إجراء تقييم شعاعي سيفالومتري لميلان المنحدر المفصلي وللميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع حيث تم لاحقاً إجراء تحليل معامل ارتباط بيرسون ما بين ميلان المنحدر المفصلي والميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. النتائج: لم نجد إرتباطاً ذو دلالة إحصائية ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. الخلاصة: لا يوجد إرتباط ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع العلوية والسفلية لدى البالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي ليس لديهم أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا